ريماس
01-02-2011, 05:04 PM
http://mgtrben.net/viewimages/56497eb7fb.gif (http://mgtrben.net/download/56497eb7fb.html)
وكأن عام 2010 رفض المغادرة دون أن يضيف لمسته الأخيرة من خلال صفحات الموقع الاجتماعي الشهير فايسبوك والذي شهد العديد من الطرائف خلال الساعات الأخيرة من العام المنصرم.
أبرز ما شهده فايسبوك خلال الساعات الأخيرة من عمر 2010 هو إعلان أحد الشباب المصريين اعتزامه الانتحار مع دقات العام الجديد فبعيدا عن شرح الشاب الذي دشن صفحة على فايسبوك انضم لها أكثر من 500 عضو خلال ساعات قليلة أسباب انتحاره والتي تلخصت في عدم توفير حياة كريمة له على الرغم من تخرجه من أحد الكليات الجيدة وحصوله على مؤهل عالي.
الشاب لم يكتفي بشرح أسباب الانتحار وإنما شرح لمتابعيه عبر فايسبوك كيفى قضى اليوم الأخير في حياته وأين ذهب وكيف سينتحر مؤكدا على أن سيكتب ورقة بها أسباب إقدامه على الانتحار لكي يتمكن متابعيه عبر الموقع الاجتماعي الأشهر من التأكد من قيامه بخطوة الانتحار حيث أكد أنه سيقوم بابتلاع السم ثم إشعال النار في جسده.
ورغم محاولات عدد من متابعيه الضغط عليه وعرض المساعدة عليه إلا أنه أصر على الانتحار حتى يكون عبرة للمجتمع واكتفى في أخر رسالة والتي بثها قبل ساعات قليلة بالتأكيد على انتحاره وشرح الطريقة فيما لم يكشف النقاب عن المكان الذي يعتزم فيه الانتحار ، مطالبا أعضاء الصفحة بالدعاء له بالمغفرة.
الصفحة التي تزايد أعضائها خلال الساعات الأخيرة بصورة كبيرة تنوعت تعليقاتهم ما بين السلبية والإيجابية إلا أن الساعات القادمة ستكشف ما إذا كان هذا الموضوع حقيقا أم أنه كان أخر كذبة في 2010.
الصفحة الرسمية للشاب السكندري خالد سعيد والمعروف إعلاميا بشهيد الطوارئ والذي يعتقد أنه قتل على أيدي الشرطة والتي تضم أكثر من 300 ألف عضو وتعتبر من أكبر الصفحات عددا في مصر فاختار مديرها أن يكون هذا اليوم مختلفا من حيث قيام كل شاب وفتاة بكتابة أجمل ما قام به خلال العام المنصرم ليضعها كعبارة رئيسية للصفحة ليعرف تعليق الأعضاء عليها.
وعلى الرغم من طبيعة الاحتفال المختلفة إلا أن مدير الصفحة كتب في بداية اليوم تأكيد على أنها الطريقة الأمثل للاحتفال بالعام الجديد ، وتنوعت كتابات الأعضاء ما بين القيام بمساعدة الغير والحصول على درجات علمية.
أما صفحات الفنانين على فايسبوك فاختاروا أن يشاركوا جمهورهم الاحتفال برأس السنة من خلال كتابة عبارات التهنئة ووضع أفضل الفيديوهات التي تم تصويرها معهم خلال العام ، فيما وضع نشطاء المعارضة صور المظاهرات والمعتقلين في السجون المصرية لتذكير الناس بهم وسط أمنيات بأن يكون العام الجديد أفضل حالا بالنسبة لهم فيما قام أعضاء الحزب الوطني بوضع انجازات الحزب على صفحاتهم الرئيسية.
وحظي العام المنصرم بلقب العام السئ بالنسبة للعديد من الشباب الجامعي لأسباب تختلف لكل منهما حيث تمنوا جميعا بأن يكون العام الجديد أفضل مما سبقه معتبرين أن سنة 2010 كانت أسوء سنوات القرن الجديد لما بها من أزمات وانتشار لأنفلونزا الخنازير والمشاكل التي واجهتهم في دراستهم على مدار العام.
عدد ممن بدءوا الاحتفال برأس السنة الجديدة بدءوا يكتبوا أماكن تواجدهم كل فترة مع شرح الوضع والأجواء المحيطة بهم فجمهور الحفلات ذهب مبكرا في انتظار صعود نجمه المفضل أما الجمهور الذي فضل الاحتفال في الشارع فينقل أجواء الطرق وطريقة الاحتفال بين المواطنين وكل منهم ينقل ما يحيط به عبر استخدام فايسبوك من الهاتف الجوال.
الطريف أن أكثر من مجموعة تم تدشينها تحمل اسم 2011 منها مجموعات تتحدث عن انتخابات الرئاسة المصرية المقررة في سبتمبر المقبل وهي مجموعات التأييد لعدد من السياسيين والتي يتصادف فيها رقم 2011 نظرا لكونه عام الانتخابات الرئاسية.
أما باقي المجموعات التي تحمل اسم 2011 فقد اعتمدت على الأمنيات والطموحات التي يرغب الأعضاء في تحقيقها خلال العام الجديد فيما إمتلائت الصفحات بعدد كبير من صور العام الجديد وسط تعليقات لا تخلو من الطموحات والأمنيات مع العام الجديد.
وكأن عام 2010 رفض المغادرة دون أن يضيف لمسته الأخيرة من خلال صفحات الموقع الاجتماعي الشهير فايسبوك والذي شهد العديد من الطرائف خلال الساعات الأخيرة من العام المنصرم.
أبرز ما شهده فايسبوك خلال الساعات الأخيرة من عمر 2010 هو إعلان أحد الشباب المصريين اعتزامه الانتحار مع دقات العام الجديد فبعيدا عن شرح الشاب الذي دشن صفحة على فايسبوك انضم لها أكثر من 500 عضو خلال ساعات قليلة أسباب انتحاره والتي تلخصت في عدم توفير حياة كريمة له على الرغم من تخرجه من أحد الكليات الجيدة وحصوله على مؤهل عالي.
الشاب لم يكتفي بشرح أسباب الانتحار وإنما شرح لمتابعيه عبر فايسبوك كيفى قضى اليوم الأخير في حياته وأين ذهب وكيف سينتحر مؤكدا على أن سيكتب ورقة بها أسباب إقدامه على الانتحار لكي يتمكن متابعيه عبر الموقع الاجتماعي الأشهر من التأكد من قيامه بخطوة الانتحار حيث أكد أنه سيقوم بابتلاع السم ثم إشعال النار في جسده.
ورغم محاولات عدد من متابعيه الضغط عليه وعرض المساعدة عليه إلا أنه أصر على الانتحار حتى يكون عبرة للمجتمع واكتفى في أخر رسالة والتي بثها قبل ساعات قليلة بالتأكيد على انتحاره وشرح الطريقة فيما لم يكشف النقاب عن المكان الذي يعتزم فيه الانتحار ، مطالبا أعضاء الصفحة بالدعاء له بالمغفرة.
الصفحة التي تزايد أعضائها خلال الساعات الأخيرة بصورة كبيرة تنوعت تعليقاتهم ما بين السلبية والإيجابية إلا أن الساعات القادمة ستكشف ما إذا كان هذا الموضوع حقيقا أم أنه كان أخر كذبة في 2010.
الصفحة الرسمية للشاب السكندري خالد سعيد والمعروف إعلاميا بشهيد الطوارئ والذي يعتقد أنه قتل على أيدي الشرطة والتي تضم أكثر من 300 ألف عضو وتعتبر من أكبر الصفحات عددا في مصر فاختار مديرها أن يكون هذا اليوم مختلفا من حيث قيام كل شاب وفتاة بكتابة أجمل ما قام به خلال العام المنصرم ليضعها كعبارة رئيسية للصفحة ليعرف تعليق الأعضاء عليها.
وعلى الرغم من طبيعة الاحتفال المختلفة إلا أن مدير الصفحة كتب في بداية اليوم تأكيد على أنها الطريقة الأمثل للاحتفال بالعام الجديد ، وتنوعت كتابات الأعضاء ما بين القيام بمساعدة الغير والحصول على درجات علمية.
أما صفحات الفنانين على فايسبوك فاختاروا أن يشاركوا جمهورهم الاحتفال برأس السنة من خلال كتابة عبارات التهنئة ووضع أفضل الفيديوهات التي تم تصويرها معهم خلال العام ، فيما وضع نشطاء المعارضة صور المظاهرات والمعتقلين في السجون المصرية لتذكير الناس بهم وسط أمنيات بأن يكون العام الجديد أفضل حالا بالنسبة لهم فيما قام أعضاء الحزب الوطني بوضع انجازات الحزب على صفحاتهم الرئيسية.
وحظي العام المنصرم بلقب العام السئ بالنسبة للعديد من الشباب الجامعي لأسباب تختلف لكل منهما حيث تمنوا جميعا بأن يكون العام الجديد أفضل مما سبقه معتبرين أن سنة 2010 كانت أسوء سنوات القرن الجديد لما بها من أزمات وانتشار لأنفلونزا الخنازير والمشاكل التي واجهتهم في دراستهم على مدار العام.
عدد ممن بدءوا الاحتفال برأس السنة الجديدة بدءوا يكتبوا أماكن تواجدهم كل فترة مع شرح الوضع والأجواء المحيطة بهم فجمهور الحفلات ذهب مبكرا في انتظار صعود نجمه المفضل أما الجمهور الذي فضل الاحتفال في الشارع فينقل أجواء الطرق وطريقة الاحتفال بين المواطنين وكل منهم ينقل ما يحيط به عبر استخدام فايسبوك من الهاتف الجوال.
الطريف أن أكثر من مجموعة تم تدشينها تحمل اسم 2011 منها مجموعات تتحدث عن انتخابات الرئاسة المصرية المقررة في سبتمبر المقبل وهي مجموعات التأييد لعدد من السياسيين والتي يتصادف فيها رقم 2011 نظرا لكونه عام الانتخابات الرئاسية.
أما باقي المجموعات التي تحمل اسم 2011 فقد اعتمدت على الأمنيات والطموحات التي يرغب الأعضاء في تحقيقها خلال العام الجديد فيما إمتلائت الصفحات بعدد كبير من صور العام الجديد وسط تعليقات لا تخلو من الطموحات والأمنيات مع العام الجديد.