Sanaa
01-02-2011, 10:29 PM
قل لي ماذا تعمل ... أقُل لك من تحب !!!!!!!!!!!!!!!!
يبدو أن الصور النمطية عن العلاقة بين الحب والوظيفة، ومطالب شريك الحياة في صفات ومواصفات الشريك الآخر، صحيحة.
فقد توصلت دراسة، أجرتها «إي دارلنغ» المتخصصة بالتوفيق بين الراغبين في الزواج، إلى نتائج مفاجئة ومدهشة للغاية في بعض الأحيان، وذلك من خلال آراء 25 ألف شخص يعملون في 20 وظيفة ومهنة مختلفة.
والنتائج كما يلي:
المحامون والمحاميات: ليس لديهم جميعا إحساس كبير بالرومانسية، ويضعون شروطا صارمة لاختيار شريك حياتهم، بحيث يكون على مستوى عال في الرتبة الاجتماعية وأن يتمتع بجاذبية كبيرة. كما يلعب السن والمستوى التعليمي دورا هاما جدا.
الأطباء والطبيبات: يعولون على أن يكون رفيق الحياة المستقبلي على مستوى أخلاقي وقيمي عال، إلا أن أهم ما يشغلهم هو المستوى التعليمي لشريك الحياة والانسجام بين الطرفين.
موظفو البنوك والمصرفيون: أهم ما يشغلهم هو الانسجام والود والانفتاح من قبل الطرف الآخر، بالإضافة إلى حس الفكاهة لديه.
ويهتمون بصورة خاصة بطول قوام رفيقة الحياة وبأن تكون لها قيمها العليا كذلك.
الموظفون العاديون : يفضلون تنظيم أوقات محددة للعمل، والعمل داخل أبنية عتيقة، وأكثر ما يزعجهم إنجاز أعمال في جو انفعالي.
مصممو الأزياء: يبالغون بالاهتمام بالجاذبية الشخصية لشريك الحياة.
رجال الأعمال والمستثمرون: يتمنون لأنفسهم شريكة حياة ودودة ومكافئة في المستوى، ويعولون على حاجتهم للحديث مع شريك الحياة عن المشاعر الذاتية، وجمال الشريك أمر لازم.
الصحافيون: الرجال منهم يفضلون شريكة حياة مثقفة، بينما لا تفضل الصحافيات بالضرورة شريك حياة مثقفا. ويحاول الصحافيون والصحافيات نقل أخلاق مهنتهم (في المستوى المثالي) إلى سعيهم في البحث عن شريك الحياة، ويبدون اهتماما خاصا بالشريك الذي يعيش وفقا للقيم الأخلاقية الرفيعة. ومن الملفت أيضا أن الصحافيات يهتممن بشدة بحس الفكاهة لدى الطرف الآخر.
المعلمون: وهذه الطائفة تتسم عموما بالذكاء وتبحث عن شريك حياة يتناسب مع مستواها التعليمي، بينما يعتبرون أن بقية العوامل ليست مهمة.
المديرون: يبدو أن أصحاب هذه الوظيفة يساء فهمهم أكثر من اللازم. فالرجال منهم يجتهدون في اظهار التواضع، ولا يتفوق عليهم في هذا الأمر إلا حذلقة النساء، وبهذا يتحرك تفكير هؤلاء المديرين والمديرات في مستوى «عادي» تماما.
صاحب الأراضي الزراعية: لا يهتم بثقافة شريكة حياته ولا يضع القيم الأخلاقية على سلم أولوياته، لكنها لا بد أن تكون رومانسية المشاعر، وتكون قادرة على غفران الخطأ.
الطاهي: يعاني الطهاة من أوقات عمل غير منتظمة ومصادمة لاستقرار الحياة الأسرية، لذا لا يتسم سعيهم لاختيار شريك الحياة بالانتقائية، لا يعتبرون أنفسهم جذابين، ولا يهتمون بجاذبية الشريك.
الموسيقيون: أشخاص عاديون جدا، لهم مطالب متواضعة، يهتمون بحريتهم الشخصية ولا يعبأون كثيرا بما إذا كان الطرف الآخر جذابا أم لا.
يبدو أن الصور النمطية عن العلاقة بين الحب والوظيفة، ومطالب شريك الحياة في صفات ومواصفات الشريك الآخر، صحيحة.
فقد توصلت دراسة، أجرتها «إي دارلنغ» المتخصصة بالتوفيق بين الراغبين في الزواج، إلى نتائج مفاجئة ومدهشة للغاية في بعض الأحيان، وذلك من خلال آراء 25 ألف شخص يعملون في 20 وظيفة ومهنة مختلفة.
والنتائج كما يلي:
المحامون والمحاميات: ليس لديهم جميعا إحساس كبير بالرومانسية، ويضعون شروطا صارمة لاختيار شريك حياتهم، بحيث يكون على مستوى عال في الرتبة الاجتماعية وأن يتمتع بجاذبية كبيرة. كما يلعب السن والمستوى التعليمي دورا هاما جدا.
الأطباء والطبيبات: يعولون على أن يكون رفيق الحياة المستقبلي على مستوى أخلاقي وقيمي عال، إلا أن أهم ما يشغلهم هو المستوى التعليمي لشريك الحياة والانسجام بين الطرفين.
موظفو البنوك والمصرفيون: أهم ما يشغلهم هو الانسجام والود والانفتاح من قبل الطرف الآخر، بالإضافة إلى حس الفكاهة لديه.
ويهتمون بصورة خاصة بطول قوام رفيقة الحياة وبأن تكون لها قيمها العليا كذلك.
الموظفون العاديون : يفضلون تنظيم أوقات محددة للعمل، والعمل داخل أبنية عتيقة، وأكثر ما يزعجهم إنجاز أعمال في جو انفعالي.
مصممو الأزياء: يبالغون بالاهتمام بالجاذبية الشخصية لشريك الحياة.
رجال الأعمال والمستثمرون: يتمنون لأنفسهم شريكة حياة ودودة ومكافئة في المستوى، ويعولون على حاجتهم للحديث مع شريك الحياة عن المشاعر الذاتية، وجمال الشريك أمر لازم.
الصحافيون: الرجال منهم يفضلون شريكة حياة مثقفة، بينما لا تفضل الصحافيات بالضرورة شريك حياة مثقفا. ويحاول الصحافيون والصحافيات نقل أخلاق مهنتهم (في المستوى المثالي) إلى سعيهم في البحث عن شريك الحياة، ويبدون اهتماما خاصا بالشريك الذي يعيش وفقا للقيم الأخلاقية الرفيعة. ومن الملفت أيضا أن الصحافيات يهتممن بشدة بحس الفكاهة لدى الطرف الآخر.
المعلمون: وهذه الطائفة تتسم عموما بالذكاء وتبحث عن شريك حياة يتناسب مع مستواها التعليمي، بينما يعتبرون أن بقية العوامل ليست مهمة.
المديرون: يبدو أن أصحاب هذه الوظيفة يساء فهمهم أكثر من اللازم. فالرجال منهم يجتهدون في اظهار التواضع، ولا يتفوق عليهم في هذا الأمر إلا حذلقة النساء، وبهذا يتحرك تفكير هؤلاء المديرين والمديرات في مستوى «عادي» تماما.
صاحب الأراضي الزراعية: لا يهتم بثقافة شريكة حياته ولا يضع القيم الأخلاقية على سلم أولوياته، لكنها لا بد أن تكون رومانسية المشاعر، وتكون قادرة على غفران الخطأ.
الطاهي: يعاني الطهاة من أوقات عمل غير منتظمة ومصادمة لاستقرار الحياة الأسرية، لذا لا يتسم سعيهم لاختيار شريك الحياة بالانتقائية، لا يعتبرون أنفسهم جذابين، ولا يهتمون بجاذبية الشريك.
الموسيقيون: أشخاص عاديون جدا، لهم مطالب متواضعة، يهتمون بحريتهم الشخصية ولا يعبأون كثيرا بما إذا كان الطرف الآخر جذابا أم لا.