ريماس
01-05-2011, 11:20 AM
http://mgtrben.net/viewimages/56497eb7fb.gif (http://mgtrben.net/download/56497eb7fb.html)
مريم البحري امرأة تونسية تعيش مأساة متواصلة بسبب ضخامة وزنها البالغ 500 كغ ومعاناتها من مرض نادر يسمى" Elephantiasis" جلد أشبه بجلد الفيل "جعلاها غير قادرة على المشي منذ 10سنوات.
وقد ظهرت هذه الحالة على الملأ في برنامج "دائرة الضوء" الذي يبثه تلفزيون حنبعل الخاص وأثارت حينها ردود فعل كثيرة تعاطفت معها بسبب حالتها الصحية والمادية المتردية. ووفق ما جاء على لسان هذه المرأة لجريدة الأسبوعي التونسية فانها تمكنت من معرفة وزنها منذ سنة حيث تم نقلها على متن شاحنة فلاحية تابعة لديوان الحبوب وتم وزنها بميزان مخصص لقياس أكياس القمح والشعير.
مأساة هذه المرأة لا يمكن أن يستوعبها العقل البشري فبالإضافة لحالتها المادية المزرية وعزلتها عن العالم الخارجي فإنها تعاني من تقرحات جلدية وتعفنات خطيرة في جسمها بسبب جلوسها المستمر وعدم رؤيتها لنور الشمس لأوقات كثيرة ووفق ما ذكره شقيقها فانه تم العثور على ديدان متغلغلة في جسمها وسحلية صغيرة "وزغة" ميتة بين طيات طبقات جلدها.
من جهتها تفاعلت وزارة الصحة التونسية مع حالة مريم وتم تخصيص فريق صحي زارها في محل سكناها بمدينة الفحص التونسية
http://mgtrben.net/viewimages/6d63aa6bbd.jpg (http://mgtrben.net/download/6d63aa6bbd.html)
أمال الهلالي من تونس: مريم البحري امرأة تونسية تعيش مأساة متواصلة بسبب ضخامة وزنها البالغ 500 كغ ومعاناتها من مرض نادر يسمى" Elephantiasis" جلد أشبه بجلد الفيل "جعلاها غير قادرة على المشي منذ 10سنوات.
وقد ظهرت هذه الحالة على الملأ في برنامج "دائرة الضوء" الذي يبثه تلفزيون حنبعل الخاص وأثارت حينها ردود فعل كثيرة تعاطفت معها بسبب حالتها الصحية والمادية المتردية. ووفق ما جاء على لسان هذه المرأة لجريدة الأسبوعي التونسية فانها تمكنت من معرفة وزنها منذ سنة حيث تم نقلها على متن شاحنة فلاحية تابعة لديوان الحبوب وتم وزنها بميزان مخصص لقياس أكياس القمح والشعير.
مأساة هذه المرأة لا يمكن أن يستوعبها العقل البشري فبالإضافة لحالتها المادية المزرية وعزلتها عن العالم الخارجي فإنها تعاني من تقرحات جلدية وتعفنات خطيرة في جسمها بسبب جلوسها المستمر وعدم رؤيتها لنور الشمس لأوقات كثيرة ووفق ما ذكره شقيقها فانه تم العثور على ديدان متغلغلة في جسمها وسحلية صغيرة "وزغة" ميتة بين طيات طبقات جلدها.
من جهتها تفاعلت وزارة الصحة التونسية مع حالة مريم وتم تخصيص فريق صحي زارها في محل سكناها بمدينة الفحص التونسية.
"
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاها به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً كثيراً
مريم البحري امرأة تونسية تعيش مأساة متواصلة بسبب ضخامة وزنها البالغ 500 كغ ومعاناتها من مرض نادر يسمى" Elephantiasis" جلد أشبه بجلد الفيل "جعلاها غير قادرة على المشي منذ 10سنوات.
وقد ظهرت هذه الحالة على الملأ في برنامج "دائرة الضوء" الذي يبثه تلفزيون حنبعل الخاص وأثارت حينها ردود فعل كثيرة تعاطفت معها بسبب حالتها الصحية والمادية المتردية. ووفق ما جاء على لسان هذه المرأة لجريدة الأسبوعي التونسية فانها تمكنت من معرفة وزنها منذ سنة حيث تم نقلها على متن شاحنة فلاحية تابعة لديوان الحبوب وتم وزنها بميزان مخصص لقياس أكياس القمح والشعير.
مأساة هذه المرأة لا يمكن أن يستوعبها العقل البشري فبالإضافة لحالتها المادية المزرية وعزلتها عن العالم الخارجي فإنها تعاني من تقرحات جلدية وتعفنات خطيرة في جسمها بسبب جلوسها المستمر وعدم رؤيتها لنور الشمس لأوقات كثيرة ووفق ما ذكره شقيقها فانه تم العثور على ديدان متغلغلة في جسمها وسحلية صغيرة "وزغة" ميتة بين طيات طبقات جلدها.
من جهتها تفاعلت وزارة الصحة التونسية مع حالة مريم وتم تخصيص فريق صحي زارها في محل سكناها بمدينة الفحص التونسية
http://mgtrben.net/viewimages/6d63aa6bbd.jpg (http://mgtrben.net/download/6d63aa6bbd.html)
أمال الهلالي من تونس: مريم البحري امرأة تونسية تعيش مأساة متواصلة بسبب ضخامة وزنها البالغ 500 كغ ومعاناتها من مرض نادر يسمى" Elephantiasis" جلد أشبه بجلد الفيل "جعلاها غير قادرة على المشي منذ 10سنوات.
وقد ظهرت هذه الحالة على الملأ في برنامج "دائرة الضوء" الذي يبثه تلفزيون حنبعل الخاص وأثارت حينها ردود فعل كثيرة تعاطفت معها بسبب حالتها الصحية والمادية المتردية. ووفق ما جاء على لسان هذه المرأة لجريدة الأسبوعي التونسية فانها تمكنت من معرفة وزنها منذ سنة حيث تم نقلها على متن شاحنة فلاحية تابعة لديوان الحبوب وتم وزنها بميزان مخصص لقياس أكياس القمح والشعير.
مأساة هذه المرأة لا يمكن أن يستوعبها العقل البشري فبالإضافة لحالتها المادية المزرية وعزلتها عن العالم الخارجي فإنها تعاني من تقرحات جلدية وتعفنات خطيرة في جسمها بسبب جلوسها المستمر وعدم رؤيتها لنور الشمس لأوقات كثيرة ووفق ما ذكره شقيقها فانه تم العثور على ديدان متغلغلة في جسمها وسحلية صغيرة "وزغة" ميتة بين طيات طبقات جلدها.
من جهتها تفاعلت وزارة الصحة التونسية مع حالة مريم وتم تخصيص فريق صحي زارها في محل سكناها بمدينة الفحص التونسية.
"
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاها به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً كثيراً