دمعة فرح
01-13-2011, 02:40 PM
تعرضت محافظة حماه صباح اليوم الخميس لهزة أرضية بقوة 3,2 درجة على مقياس ريختر، دون أن تؤدي لوقوع أي إصابات أو أضرار مادية.
وقال مصدر في المركز الوطني للزلازل لسيريانيوز إنه "في تمام الساعة 2:30 صباح اليوم الخميس تعرضت محافظة حماه لهزة رضية خفيفة، بلغت قوتها 3,2 درجة على مقياس ريختر، وكان مركزها شمال شرق حماه".
وتابع المصدر إن "مدة الهزة لم تزد عن 10-15 ثانية، وهي ناتجة عن حركة تكتونيةللصفائح، حيث توجد يومياً هزات تحدث لكن لا يشعر بها البشر"، مشيراً إلى أن "يجب أن تبلغ قوة الهزة كحد أدنى 3,5- 4 على مقياس ريختر كي يستطيع البشر الشعور بالهزة".
ومقياس ريختر هو مقياس عددي يستخدم لوصف قوة الزلازل، اخترعه تشارلز فرانسيس ريشتر عام 1935.
بدورهم, قال عدد من المواطنين في مدينة حماه لسيريانيوز انهم شعروا بالهزة الأرضية التي حدثت، حيث اشار هاني إلى انه "شعر في الساعة 2.32 صباحاً بهزة أرضية ورأيت المدفأة تتحرك نتيجة الهزة، وقد أثارت في قلبه الفزع"، معربا عن أعتقاده بأن كل من كان صاحياً وقت حدوثها لابد وأنه شعر بها".
بدوره, قال محمد أحد سكان حماه "سمعنا في البداية صوتاً قوياً ثم شعرنا بالهزة، وبدأت كل الأغراض في المنزل بالارتجاج"، مضيفاً إنه "لم تستمر الهزة طويلاً حيث لم تتجاوز النصف دقيقة، لكنها أدت إلى إيقاظ العديد من الناس من نومهم بسبب ارتجاج الأسرة وهو ما حصل مع أهلي الذين قالوا لي عن شعورهم بالهزة واستيقاظهم على إثرها".
يشار إلى أن محافظة حماه شهدت في شهر أيلول الماضي هزة أرضية بقوة 3.3 درجة، وكان مركزها بمنطقة حماه على بعد 4 كم من مصياف.
وقال مصدر في المركز الوطني للزلازل لسيريانيوز إنه "في تمام الساعة 2:30 صباح اليوم الخميس تعرضت محافظة حماه لهزة رضية خفيفة، بلغت قوتها 3,2 درجة على مقياس ريختر، وكان مركزها شمال شرق حماه".
وتابع المصدر إن "مدة الهزة لم تزد عن 10-15 ثانية، وهي ناتجة عن حركة تكتونيةللصفائح، حيث توجد يومياً هزات تحدث لكن لا يشعر بها البشر"، مشيراً إلى أن "يجب أن تبلغ قوة الهزة كحد أدنى 3,5- 4 على مقياس ريختر كي يستطيع البشر الشعور بالهزة".
ومقياس ريختر هو مقياس عددي يستخدم لوصف قوة الزلازل، اخترعه تشارلز فرانسيس ريشتر عام 1935.
بدورهم, قال عدد من المواطنين في مدينة حماه لسيريانيوز انهم شعروا بالهزة الأرضية التي حدثت، حيث اشار هاني إلى انه "شعر في الساعة 2.32 صباحاً بهزة أرضية ورأيت المدفأة تتحرك نتيجة الهزة، وقد أثارت في قلبه الفزع"، معربا عن أعتقاده بأن كل من كان صاحياً وقت حدوثها لابد وأنه شعر بها".
بدوره, قال محمد أحد سكان حماه "سمعنا في البداية صوتاً قوياً ثم شعرنا بالهزة، وبدأت كل الأغراض في المنزل بالارتجاج"، مضيفاً إنه "لم تستمر الهزة طويلاً حيث لم تتجاوز النصف دقيقة، لكنها أدت إلى إيقاظ العديد من الناس من نومهم بسبب ارتجاج الأسرة وهو ما حصل مع أهلي الذين قالوا لي عن شعورهم بالهزة واستيقاظهم على إثرها".
يشار إلى أن محافظة حماه شهدت في شهر أيلول الماضي هزة أرضية بقوة 3.3 درجة، وكان مركزها بمنطقة حماه على بعد 4 كم من مصياف.