دمعة فرح
01-24-2011, 08:38 PM
حقق طالب جامعي رقما قياسيا في ارتداء السروال نفسه لمدة 15 شهرا دون تنظيف، ليثبت للناس من حوله أن عدم الغسيل ليس له أضرار على الصحة.
وذكرت صحيفة "دنيا الوطن" أن "الطالب في جامعة "ألبرتا" غربي كندا أراد أن يتحدى المفاهيم الشائعة التي تسبب هوسا لدى الكثير من الناس حول التنظيف والصحة، وتمكن من برهان أن عدم التنظيف لا يسبب أمراضا ولا يشكل خطرا على الصحة".
وأضافت أن "الطالب جوش لي (20 عاما) قام بارتداء نفس السروال من أيلول 2009 وحتى كانون الأول 2010 كجزء من تجربته لمعرفة كم الاتساخ الذي يمكن للأنسجة أن تتحمله".
ووجد جوش عندما قام بفحص السروال لحساب مستوى البكتيريا الموجود فيه أنه وبعد مرور 450 يوما من الاستعمال المتواصل مع المحافظة على عدم التنظيف، فإن نسبة البكتيريا هي ذاتها التي ظهرت بعد أسبوعين آخرين، وأن أكثر المناطق تلوثا حملت 8500 إلى 10 آلاف وحدة بكتيريا في السنتيمتر المربع.
وأشارت الصحيفة إلى أن "جوش عرّض السروال لتجارب قاسية حيث نام مرتديا السروال لمدة شهر كامل وجفف فيه عَرَقَ يديه وأسقط عليه الطعام".
وكانت وسائل الإعلام المحلية في كندا تناقلت تجربة جوش، والذي قال عن تجربته "رغبت في تعريض السروال لأقسى الظروف، لكن الجزء الأسوأ كان الرائحة التي بدأت في الانبعاث بدءا من الشهر السابع بعد رحلة قمت بها إلى كاليفورنيا".
وذكرت صحيفة "دنيا الوطن" أن "الطالب في جامعة "ألبرتا" غربي كندا أراد أن يتحدى المفاهيم الشائعة التي تسبب هوسا لدى الكثير من الناس حول التنظيف والصحة، وتمكن من برهان أن عدم التنظيف لا يسبب أمراضا ولا يشكل خطرا على الصحة".
وأضافت أن "الطالب جوش لي (20 عاما) قام بارتداء نفس السروال من أيلول 2009 وحتى كانون الأول 2010 كجزء من تجربته لمعرفة كم الاتساخ الذي يمكن للأنسجة أن تتحمله".
ووجد جوش عندما قام بفحص السروال لحساب مستوى البكتيريا الموجود فيه أنه وبعد مرور 450 يوما من الاستعمال المتواصل مع المحافظة على عدم التنظيف، فإن نسبة البكتيريا هي ذاتها التي ظهرت بعد أسبوعين آخرين، وأن أكثر المناطق تلوثا حملت 8500 إلى 10 آلاف وحدة بكتيريا في السنتيمتر المربع.
وأشارت الصحيفة إلى أن "جوش عرّض السروال لتجارب قاسية حيث نام مرتديا السروال لمدة شهر كامل وجفف فيه عَرَقَ يديه وأسقط عليه الطعام".
وكانت وسائل الإعلام المحلية في كندا تناقلت تجربة جوش، والذي قال عن تجربته "رغبت في تعريض السروال لأقسى الظروف، لكن الجزء الأسوأ كان الرائحة التي بدأت في الانبعاث بدءا من الشهر السابع بعد رحلة قمت بها إلى كاليفورنيا".