ريماس
02-07-2011, 10:22 AM
قبضت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية على امرأة متزوجة وأحالتها لدار الفتيات بعد اعترافها أنها هربت
من زوجها لأنه يُعنّفها وشقيقه الذي يتحرش بها ووالده الذي يلمسها ويغازلها.
وذكرت صحيفة "سبق" السعودية أن الهيئة ضبطت المرأة أثناء نزولها من سيارة محملة بالشباب يوم الجمعة في أحد شوارع
جنوب الرياض.
وكانت الهيئة قد تلقت بلاغاً عن فتاة تقف بأحد الشوارع، وأوقفت سيارة مُحمَّلة بالشباب قبل أن تركب معهم وتغادر.
وعثرت"الهيئة" أثناء تتبع البلاغ على الفتاة تهم بالنزول من السيارة، وعند التحقق من وضعها انهارت وقالت إنها "تبحث
عن ملجأ"
وكشفت عملية الضبط عن حقيقية المرأة ؛ حيث انهارت واعترفت بعدد من الممارسات التي كانت تعانيها في حياتها الأسرية
والزوجية، والتي دفعتها إلى الهروب والبحث عن ملجأ بعيداً عن تعنيف والدها وممارسات زوجها وشقيقه ووالدهما.
وقالت المرأة في اعترافاتها الأولية إنها "متزوجة منذ نحو عام ونصف العام، وتعاني تعنيف زوجها الذي اعتاد الاعتداء عليها
وممارسة غزل النساء وإعطاء المواعيد على مرأى منها".
وكشفت المرأة أيضاً أن شقيق زوجها كان يتحرش بها ، وعند لجوئها إلى والدهِ - والد زوجها - لإخباره بتحرشات ابنه
أركبها معه في السيارة، وبدأ بالتجول بها والتحرش بها عن طريق لمس بعض أجزاء جسدها.
وأوضحت المرأة أن زوجها طلقها طلقة واحدة مساء الأربعاء؛ فاضطرت إلى الهروب يوم الخميس قبل أن يُقبض عليها.
ولفتت المرأة إلى أن لديها طفلة. وعن سبب عدم عودتها إلى منزل والدها قالت إنه هو الآخر يعنفها ويذيقها أصناف العذاب.
ويذكر أن المرأة توسلت لأعضاء الهيئة من أجل تحويلها إلى دار الفتيات، وعدم تسليمها إلى أسرتها حيث بدأت الهيئة في إكمال
الإجراءات اللازمة بالقضية؛ لمخاطبة الجهات المعنية حول وضع المرأة
من زوجها لأنه يُعنّفها وشقيقه الذي يتحرش بها ووالده الذي يلمسها ويغازلها.
وذكرت صحيفة "سبق" السعودية أن الهيئة ضبطت المرأة أثناء نزولها من سيارة محملة بالشباب يوم الجمعة في أحد شوارع
جنوب الرياض.
وكانت الهيئة قد تلقت بلاغاً عن فتاة تقف بأحد الشوارع، وأوقفت سيارة مُحمَّلة بالشباب قبل أن تركب معهم وتغادر.
وعثرت"الهيئة" أثناء تتبع البلاغ على الفتاة تهم بالنزول من السيارة، وعند التحقق من وضعها انهارت وقالت إنها "تبحث
عن ملجأ"
وكشفت عملية الضبط عن حقيقية المرأة ؛ حيث انهارت واعترفت بعدد من الممارسات التي كانت تعانيها في حياتها الأسرية
والزوجية، والتي دفعتها إلى الهروب والبحث عن ملجأ بعيداً عن تعنيف والدها وممارسات زوجها وشقيقه ووالدهما.
وقالت المرأة في اعترافاتها الأولية إنها "متزوجة منذ نحو عام ونصف العام، وتعاني تعنيف زوجها الذي اعتاد الاعتداء عليها
وممارسة غزل النساء وإعطاء المواعيد على مرأى منها".
وكشفت المرأة أيضاً أن شقيق زوجها كان يتحرش بها ، وعند لجوئها إلى والدهِ - والد زوجها - لإخباره بتحرشات ابنه
أركبها معه في السيارة، وبدأ بالتجول بها والتحرش بها عن طريق لمس بعض أجزاء جسدها.
وأوضحت المرأة أن زوجها طلقها طلقة واحدة مساء الأربعاء؛ فاضطرت إلى الهروب يوم الخميس قبل أن يُقبض عليها.
ولفتت المرأة إلى أن لديها طفلة. وعن سبب عدم عودتها إلى منزل والدها قالت إنه هو الآخر يعنفها ويذيقها أصناف العذاب.
ويذكر أن المرأة توسلت لأعضاء الهيئة من أجل تحويلها إلى دار الفتيات، وعدم تسليمها إلى أسرتها حيث بدأت الهيئة في إكمال
الإجراءات اللازمة بالقضية؛ لمخاطبة الجهات المعنية حول وضع المرأة