ريماس
02-10-2011, 11:04 AM
http://i.aksalser.com/u110209/236915099.jpg
أكدت إندونيسيا أن الشركة المنتجة لهواتف "بلاك بيري" الذكية ثبتت برامج لحجب المواقع الإباحية، التي كان يمكن الدخول إليها في السابق عبر خدمة الإنترنت الخاصة بالشركة، بعد تهديد من وزير الاتصالات الاندونيسي بحجبها .
وكان "تيفاتول سيمبيرينغ"، وزير الاتصالات والمعلومات الإندونيسي، هدّد هذا الشهر بحجب بعض خدمات شركة "ريسيرش إن موشن" ليمتد في غضون أسبوعين ما لم تحجب المواقع الإباحية عن مستخدمي هاتفها الذكي "بلاك بيري" في إندونيسيا .
ونقلت وكالة الأنباء الإندونيسية الرسمية "أنتارا" عن سيمبيرينغ قوله: " ليوم لم يعد في الإمكان الدخول إلى هذه المواقع عبر هواتف بلاك بيري"، واصفاً القرار بأنه بداية جيدة .
وأثار تهديد سيمبيرينغ بوقف خدمات التصفح المتاحة عبر هواتف "بلاك بيري" غضب العديد من المستخدمين المحليين الذين يستخدمون الهواتف الذكية لزيارة مواقع التواصل الاجتماعي الإلكترونية، مثل "تويتر" و"فيسبوك"، بالإضافة إلى البريد الإلكتروني .
وقالت الحكومة إنها نجحت في حجب آلاف من مواقع الإنترنت الإباحية، وطالبت الحكومة الشركة الكندية ببناء مركز بيانات في إندونيسيا يسمح لها بالإطلاع على المعلومات لأغراض قانونيةلا.
وكانت بدأت إندونيسيا حملة ضد "البذاءة" منذ تمرير قانون مناهض للإباحية عام 2008 .
أكدت إندونيسيا أن الشركة المنتجة لهواتف "بلاك بيري" الذكية ثبتت برامج لحجب المواقع الإباحية، التي كان يمكن الدخول إليها في السابق عبر خدمة الإنترنت الخاصة بالشركة، بعد تهديد من وزير الاتصالات الاندونيسي بحجبها .
وكان "تيفاتول سيمبيرينغ"، وزير الاتصالات والمعلومات الإندونيسي، هدّد هذا الشهر بحجب بعض خدمات شركة "ريسيرش إن موشن" ليمتد في غضون أسبوعين ما لم تحجب المواقع الإباحية عن مستخدمي هاتفها الذكي "بلاك بيري" في إندونيسيا .
ونقلت وكالة الأنباء الإندونيسية الرسمية "أنتارا" عن سيمبيرينغ قوله: " ليوم لم يعد في الإمكان الدخول إلى هذه المواقع عبر هواتف بلاك بيري"، واصفاً القرار بأنه بداية جيدة .
وأثار تهديد سيمبيرينغ بوقف خدمات التصفح المتاحة عبر هواتف "بلاك بيري" غضب العديد من المستخدمين المحليين الذين يستخدمون الهواتف الذكية لزيارة مواقع التواصل الاجتماعي الإلكترونية، مثل "تويتر" و"فيسبوك"، بالإضافة إلى البريد الإلكتروني .
وقالت الحكومة إنها نجحت في حجب آلاف من مواقع الإنترنت الإباحية، وطالبت الحكومة الشركة الكندية ببناء مركز بيانات في إندونيسيا يسمح لها بالإطلاع على المعلومات لأغراض قانونيةلا.
وكانت بدأت إندونيسيا حملة ضد "البذاءة" منذ تمرير قانون مناهض للإباحية عام 2008 .