دمعة فرح
02-14-2011, 05:32 AM
أظهرت إحصائية سعودية حديثة أن مدينة الرياض أكثر المدن السعودية، التي تتعرض فيها الإناث لعنف جسدي من الذكور، بينما سجلت حالة اعتداء واحدة على النساء في كل من ينبع وأبها.
وكشفت الإحصائية الصادرة عن وزارة الشؤون الاجتماعية أن حالات العنف بحسب جنس المعتدي، منها 1027 حالة للذكور، والإناث 75 حالة، و13 أخرى للذكور والإناث.
وذكرت أن حالات العنف بحسب جنس الضحية، منها 104 حالات للذكور، والإناث 979 حالة، والذكور والإناث 32 حالة، لافتةً إلى أن الاعتداء الجسدي في المرتبة الأولى بحسب نوع الاعتداء بـ747 حالة.
ويشار إلى أن البلاغات الواردة للإدارة العامة للحماية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية عن حالات العنف ضد النساء، بلغت 1115 حالة، 425 منها في الرياض، بينما كانت مدينة ينبع وأبها اقل المدن السعودية تعنيفاً بواحدة لكل منهما.
وقال المدير العام لإدارة الحماية الاجتماعية عبد الله المحسن في افتتاح الدورة الثانية للاختصاصيين والاختصاصيات في مجال الحماية الأسرية ، أن "ملف العنف معقد، ويحتاج إلى تعاون جهات عدة".
وأشار عبد الله المحسن إلى أنه "سيعقد طاولة مستديرة بعد انتهاء الدورة مع عدد من المختصين على مستوى عال في الشؤون القضائية والأمنية والاجتماعية، لمناقشة التوصيات والاقتراحات التي توصل إليها المدربون في الدورات ".
وسيتم عقد دورة ثالثة في مدينة جدة خلال الفترة المقبلة.
وكشفت الإحصائية الصادرة عن وزارة الشؤون الاجتماعية أن حالات العنف بحسب جنس المعتدي، منها 1027 حالة للذكور، والإناث 75 حالة، و13 أخرى للذكور والإناث.
وذكرت أن حالات العنف بحسب جنس الضحية، منها 104 حالات للذكور، والإناث 979 حالة، والذكور والإناث 32 حالة، لافتةً إلى أن الاعتداء الجسدي في المرتبة الأولى بحسب نوع الاعتداء بـ747 حالة.
ويشار إلى أن البلاغات الواردة للإدارة العامة للحماية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية عن حالات العنف ضد النساء، بلغت 1115 حالة، 425 منها في الرياض، بينما كانت مدينة ينبع وأبها اقل المدن السعودية تعنيفاً بواحدة لكل منهما.
وقال المدير العام لإدارة الحماية الاجتماعية عبد الله المحسن في افتتاح الدورة الثانية للاختصاصيين والاختصاصيات في مجال الحماية الأسرية ، أن "ملف العنف معقد، ويحتاج إلى تعاون جهات عدة".
وأشار عبد الله المحسن إلى أنه "سيعقد طاولة مستديرة بعد انتهاء الدورة مع عدد من المختصين على مستوى عال في الشؤون القضائية والأمنية والاجتماعية، لمناقشة التوصيات والاقتراحات التي توصل إليها المدربون في الدورات ".
وسيتم عقد دورة ثالثة في مدينة جدة خلال الفترة المقبلة.