دمعة فرح
02-18-2011, 10:38 AM
أعلنت شركة بينكيو (BenQ) الرائدة في تصنيع منتجات الحياة العصرية الرقمية، عن توفر كاميرة الفيديو الجديدة (1080p Full HD M22) في أسواق الشرق الأوسط، حيث أنها تتسم بالعديد من المزايا التي تعزز قدرتها العملية وتقنيات تحسين الصورة.
ونقل موقع البوابة العربية للأخبار التقنية عن مدير عام "بينكيو" الشرق الأوسط وإفريقيا مانيش باكشي، قوله إن " كاميرة بينكيو M22 تناسب التصوير الخارجي السريع في المناسبات والعطلات لما تتمتع به من حجم صغير، فضلا عن إمكانية شحنها بطريقتين، الأولى من خلال المحول الأساسي والثانية عبر منفذ الـ USB".
وتتسم الكاميرا الجديدة بصغر حجمها وباشتمالها على عدد من الميزات التي تعزز قدرتها العملية وتقنيات تحسين الصورة، كتعقب الوجوه وقفل AF والتعقب باللمس فضلا عن تثبيت الصورة الكترونيا، ما يجعلها مثالية لتسجيل الأحداث والمناسبات لحظة وقوعها.
وتتيح ميزة "قفل AF" في M22 التقاط تسجيلات فيديو عالية الوضوح وبألوان تحاكي إلى حد بعيد الألوان الحقيقية، كما تبرز أهمية هذه الخاصية أثناء تصوير أجسام متحركة في الخلفية، أو عندما تكون الإضاءة متغيرة، إذ يثبت "قفل AF" تركيز العدسة على الجسم المراد تصويره مع مراعاة تحديد وضعية الإضاءة المختارة.
وتساعد خاصية تعقب الوجوه على ضبط الصورة بشكل يضمن تحديد تفاصيل وألوان الوجوه على النحو الأمثل، في حين تفسح ميزة التعقب باللمس المجال أمام المستخدمين بالضغط على الشاشة لتعديل عرض الأجسام المراد تصويرها.
وتدعم وضعية التصوير الليلي تسجيل الفيديو في ظروف الإضاءة الخافتة، و تتدخل ميزة ضبط الضوء عندما تبدو الأجسام غامقة بسبب الإنارة المبهرة في الخلفية.
كما ترقى الكاميرا الجديدة لتطلعات صانعي الأفلام الهواة، إذ تشتمل على ميزة اقتفاء الحركة وتبدأ بالتسجيل أوتوماتيكيا حال اكتشاف أي حركة.
ويبلغ سعر كاميرة الفيديو (M22) من بينكيو مبلغ 190 دولار، وهي متوفرة في أسواق الإمارات اعتبارا من منتصف شهر شباط 2011.
وكانت شركة "بينكيو" كشفت في شهر كانون الأول الماضي عن أحدث كاميراتها المزودة من طراز E1360 وT1460، كما حددت موعدا لطرحها في أسواق منطقة الشرق الأوسط بداية العام الحالي.
يشار إلى أن شركة "بينكيو" هي شركة متعددة الجنسيات التي تبيع وأسواق الإلكترونيات الاستهلاكية والحاسبات وأجهزة الاتصالات تحت اسم (BenQ) العلامة التجارية، ويقع مكتبها الرئيسي في تايبيه، وتعمل الشركة في جميع أنحاء العالم، حيث تمتلك وتدير خمسة مكاتب فرعية في آسيا والمحيط الهادئ والصين وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية، كما وتوظف أكثر من (1400) شخص.
ونقل موقع البوابة العربية للأخبار التقنية عن مدير عام "بينكيو" الشرق الأوسط وإفريقيا مانيش باكشي، قوله إن " كاميرة بينكيو M22 تناسب التصوير الخارجي السريع في المناسبات والعطلات لما تتمتع به من حجم صغير، فضلا عن إمكانية شحنها بطريقتين، الأولى من خلال المحول الأساسي والثانية عبر منفذ الـ USB".
وتتسم الكاميرا الجديدة بصغر حجمها وباشتمالها على عدد من الميزات التي تعزز قدرتها العملية وتقنيات تحسين الصورة، كتعقب الوجوه وقفل AF والتعقب باللمس فضلا عن تثبيت الصورة الكترونيا، ما يجعلها مثالية لتسجيل الأحداث والمناسبات لحظة وقوعها.
وتتيح ميزة "قفل AF" في M22 التقاط تسجيلات فيديو عالية الوضوح وبألوان تحاكي إلى حد بعيد الألوان الحقيقية، كما تبرز أهمية هذه الخاصية أثناء تصوير أجسام متحركة في الخلفية، أو عندما تكون الإضاءة متغيرة، إذ يثبت "قفل AF" تركيز العدسة على الجسم المراد تصويره مع مراعاة تحديد وضعية الإضاءة المختارة.
وتساعد خاصية تعقب الوجوه على ضبط الصورة بشكل يضمن تحديد تفاصيل وألوان الوجوه على النحو الأمثل، في حين تفسح ميزة التعقب باللمس المجال أمام المستخدمين بالضغط على الشاشة لتعديل عرض الأجسام المراد تصويرها.
وتدعم وضعية التصوير الليلي تسجيل الفيديو في ظروف الإضاءة الخافتة، و تتدخل ميزة ضبط الضوء عندما تبدو الأجسام غامقة بسبب الإنارة المبهرة في الخلفية.
كما ترقى الكاميرا الجديدة لتطلعات صانعي الأفلام الهواة، إذ تشتمل على ميزة اقتفاء الحركة وتبدأ بالتسجيل أوتوماتيكيا حال اكتشاف أي حركة.
ويبلغ سعر كاميرة الفيديو (M22) من بينكيو مبلغ 190 دولار، وهي متوفرة في أسواق الإمارات اعتبارا من منتصف شهر شباط 2011.
وكانت شركة "بينكيو" كشفت في شهر كانون الأول الماضي عن أحدث كاميراتها المزودة من طراز E1360 وT1460، كما حددت موعدا لطرحها في أسواق منطقة الشرق الأوسط بداية العام الحالي.
يشار إلى أن شركة "بينكيو" هي شركة متعددة الجنسيات التي تبيع وأسواق الإلكترونيات الاستهلاكية والحاسبات وأجهزة الاتصالات تحت اسم (BenQ) العلامة التجارية، ويقع مكتبها الرئيسي في تايبيه، وتعمل الشركة في جميع أنحاء العالم، حيث تمتلك وتدير خمسة مكاتب فرعية في آسيا والمحيط الهادئ والصين وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية، كما وتوظف أكثر من (1400) شخص.