راتب المصري
02-20-2011, 12:58 AM
http://i.aksalser.com/u110219/289962951.jpg
سجلت بلجيكا رقماً قياسياً عالمياً لأطول أزمة سياسية بعد انقضاء 249 يوماً منذ الانتخابات الأخيرة حيث مازالت بلجيكا من دون حكومة فعلية الأمر الذي أطلق "ثورة البطاطاالمقلية" الساخرة في البلاد .
وينوي المتظاهرون تنظيم احتفالات راقصة وموسيقية عفوية مع توزيع البطاطا المقلية المجانية التي ترمز بامتياز الى الهوية البلجيكية، وناهيك عن التلميح الى "ثورة الياسمين" التونسية يريد الشبان "الاعراب عن نفاد صبرهم حيال الطريق السياسية المسدودة وتوجيه رسالة ضد الانفصالية وضد القومية"، حسب ما أوضح أحد المنظمين "ميخايل فيرباوفيدي" لكن الطلاب ليست لديهم أوهام حول التأثير الذي يمكنهم احرازه .
واستجابة لدعوة حوالى 30 جمعية للطلاب "الفلمنكيين" و"الفرنكوفونيين" من المقرر إجراء تظاهرات ساخرة يشارك فيها المئات في "غان" "انفيرس" "لوفان" "بروكسل" "لياج ولوفان-لا-نوف" وهي كبرى المدن الجامعية في البلاد .
ويبدو أنه مع عبور بلجيكا هذه الفترة "لا يبدو أي حل ظاهر" ما شكل عنواناً رئيسياً لصحيفة "هيت لاتست نيوز" الأولى في "فلاندر" .
وبالرغم من سأم الشارع وضغوط الأسواق المالية وبعض المبادرات غير المعتادة، ما زال الفرنكوفونيون والفلمنكيون عاجزين عن الاتفاق على رؤية موحدة لمستقبل البلاد.
سجلت بلجيكا رقماً قياسياً عالمياً لأطول أزمة سياسية بعد انقضاء 249 يوماً منذ الانتخابات الأخيرة حيث مازالت بلجيكا من دون حكومة فعلية الأمر الذي أطلق "ثورة البطاطاالمقلية" الساخرة في البلاد .
وينوي المتظاهرون تنظيم احتفالات راقصة وموسيقية عفوية مع توزيع البطاطا المقلية المجانية التي ترمز بامتياز الى الهوية البلجيكية، وناهيك عن التلميح الى "ثورة الياسمين" التونسية يريد الشبان "الاعراب عن نفاد صبرهم حيال الطريق السياسية المسدودة وتوجيه رسالة ضد الانفصالية وضد القومية"، حسب ما أوضح أحد المنظمين "ميخايل فيرباوفيدي" لكن الطلاب ليست لديهم أوهام حول التأثير الذي يمكنهم احرازه .
واستجابة لدعوة حوالى 30 جمعية للطلاب "الفلمنكيين" و"الفرنكوفونيين" من المقرر إجراء تظاهرات ساخرة يشارك فيها المئات في "غان" "انفيرس" "لوفان" "بروكسل" "لياج ولوفان-لا-نوف" وهي كبرى المدن الجامعية في البلاد .
ويبدو أنه مع عبور بلجيكا هذه الفترة "لا يبدو أي حل ظاهر" ما شكل عنواناً رئيسياً لصحيفة "هيت لاتست نيوز" الأولى في "فلاندر" .
وبالرغم من سأم الشارع وضغوط الأسواق المالية وبعض المبادرات غير المعتادة، ما زال الفرنكوفونيون والفلمنكيون عاجزين عن الاتفاق على رؤية موحدة لمستقبل البلاد.