Sanaa
02-27-2011, 08:01 PM
هل تسعى للسعادة و الراحة ؟؟ .. الحل أصبح موجودا ... إنه هــرمــون الحـــب !!
تمكّن علماء من تصنيع مادة "الأوكسيتوسين" المعروف باسم "هرمون الحب"، إذ صار بالإمكان تناوله عن طريق الاستنشاق .
و قام العلماء بتصنيع المادة، بعد الاكتشافات التي توصلوا إليها، في بحثهم عن فوائدها وحقائقها، إذ تفيد المادة بتقليل الرغبة في المخدرات، و
يسهل الولادة والرضاعة، يقوي الروابط العاطفية، يعزز العلاقات، يخفف التوتر، يبلور الذكريات العاطفية، يحسّن المهارات الاجتماعية، يعزز غريزة البقاء، يساعد على النوم، و يشجع على الكرم .
و قال العلماء إن جزءاً من الدماغ يسمى "المهاد" هو الذي يفرز هذا الهرمون، والعمل الرئيسي لهذا الجزء هو الربط بين الجهاز العصبي
ونظام الغدد الصماء، من ثم يحوّل الهرمون إلى الغدة النخامية التي تحتفظ بنسبة منه في الدماغ وتطلق الباقي في مجرى الدم فيعمل من هناك
على التقاط الإشارات كما هوائي التلفزيون، حيث عُثِر على لاقطات أو مستقبلات هذا الهرمون في الخلايا على امتداد الجسم .
و أضاف العلماء أن مستوى الهرمون يكون في أعلى مستوياته أثناء وضعين متناقضين تماماً، التوتر من جهة والنشاط الاجتماعي من جهة
ثانية .
و قالت البروفيسورة "كارول أليسون" أستاذة علم النفس في جامعة كاليفورنيا "إن هذا الهرمون يسبب شعوراً بالهدوء والتقارب مع
الآخرين، يجعلنا نشعر بالراحة حين نكون مع من نحب أو حتى لو كنا مع حيواناتنا المدللة" .
تمكّن علماء من تصنيع مادة "الأوكسيتوسين" المعروف باسم "هرمون الحب"، إذ صار بالإمكان تناوله عن طريق الاستنشاق .
و قام العلماء بتصنيع المادة، بعد الاكتشافات التي توصلوا إليها، في بحثهم عن فوائدها وحقائقها، إذ تفيد المادة بتقليل الرغبة في المخدرات، و
يسهل الولادة والرضاعة، يقوي الروابط العاطفية، يعزز العلاقات، يخفف التوتر، يبلور الذكريات العاطفية، يحسّن المهارات الاجتماعية، يعزز غريزة البقاء، يساعد على النوم، و يشجع على الكرم .
و قال العلماء إن جزءاً من الدماغ يسمى "المهاد" هو الذي يفرز هذا الهرمون، والعمل الرئيسي لهذا الجزء هو الربط بين الجهاز العصبي
ونظام الغدد الصماء، من ثم يحوّل الهرمون إلى الغدة النخامية التي تحتفظ بنسبة منه في الدماغ وتطلق الباقي في مجرى الدم فيعمل من هناك
على التقاط الإشارات كما هوائي التلفزيون، حيث عُثِر على لاقطات أو مستقبلات هذا الهرمون في الخلايا على امتداد الجسم .
و أضاف العلماء أن مستوى الهرمون يكون في أعلى مستوياته أثناء وضعين متناقضين تماماً، التوتر من جهة والنشاط الاجتماعي من جهة
ثانية .
و قالت البروفيسورة "كارول أليسون" أستاذة علم النفس في جامعة كاليفورنيا "إن هذا الهرمون يسبب شعوراً بالهدوء والتقارب مع
الآخرين، يجعلنا نشعر بالراحة حين نكون مع من نحب أو حتى لو كنا مع حيواناتنا المدللة" .