MOSTAFA
03-05-2011, 06:47 AM
فوجئ الآلاف من مستخدمي برنامج البريد الإلكتروني التابع لشركة جوجل "جي ميل" باختفاء محتوى حساباتهم الشخصية من الرسائل بصورة كاملة دون تبرير لذلك، ولم يقتصر الأمر على الرسائل فقط، بل امتد إلى عناوين البريد الإلكتروني.
وعلقت شركة جوجل على هذه الظاهرة الغريبة في محاولة لطمأنة مستخدمي الموقع في جميع أنحاء العالم، بأن الشريحة المتضررة محدودة، ولم تتجاوز بضعة آلاف من ملايين المستخدمين.
وأضافت أيضا أن بعض المتضررين استعادوا بياناتهم كاملة، حيث لم يتم محو البيانات بصورة نهائية، وأشارت إلى أن نسبة المتضررين تقدربـ 0.08 بالمائة من إجمالي مستخدمي الموقع، الأمر الذي يستدعي الاطمئنان، خاصة بعد أن كلفت فريقا تقنيا مختصا بمعالجة الأمر والوقوف على أسبابه لتجنب تكراره في المستقبل.
وحرصت جوجل على عدم ذكر عدد الحسابات الشخصية على موقع "جي ميل"، إلا أن عددها يتراوح ما بين 150 و200 مليون حساب شخصي، أي أن هناك حوالي 150 ألف حساب شخصي طالتها هذه المشكلة، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا.
يُذكر أن حالات التعطل التي تعرض لها "جي ميل" نادرة، ولم يعتد مستخدموه على مثل تلك المشكلات، الأمر الذي أسهم في ازدياد الإقبال عليه.
ولم يثن ذلك مستخدمو البرنامج من المتضررين من تسجيل شكواهم من الطريقة التي تعاملت بها جوجل مع مشكلتهم حتى بعد عودة الحسابات الشخصية إلى وضعها السابق.
وعلقت شركة جوجل على هذه الظاهرة الغريبة في محاولة لطمأنة مستخدمي الموقع في جميع أنحاء العالم، بأن الشريحة المتضررة محدودة، ولم تتجاوز بضعة آلاف من ملايين المستخدمين.
وأضافت أيضا أن بعض المتضررين استعادوا بياناتهم كاملة، حيث لم يتم محو البيانات بصورة نهائية، وأشارت إلى أن نسبة المتضررين تقدربـ 0.08 بالمائة من إجمالي مستخدمي الموقع، الأمر الذي يستدعي الاطمئنان، خاصة بعد أن كلفت فريقا تقنيا مختصا بمعالجة الأمر والوقوف على أسبابه لتجنب تكراره في المستقبل.
وحرصت جوجل على عدم ذكر عدد الحسابات الشخصية على موقع "جي ميل"، إلا أن عددها يتراوح ما بين 150 و200 مليون حساب شخصي، أي أن هناك حوالي 150 ألف حساب شخصي طالتها هذه المشكلة، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا.
يُذكر أن حالات التعطل التي تعرض لها "جي ميل" نادرة، ولم يعتد مستخدموه على مثل تلك المشكلات، الأمر الذي أسهم في ازدياد الإقبال عليه.
ولم يثن ذلك مستخدمو البرنامج من المتضررين من تسجيل شكواهم من الطريقة التي تعاملت بها جوجل مع مشكلتهم حتى بعد عودة الحسابات الشخصية إلى وضعها السابق.