FE_light_W
03-07-2011, 07:51 AM
قالت سي إن إن اليوم:
نشر مدون مصري مشاركة بعنوان "خدعة مبارك،" علق فيها المدون على تنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك، قائلا: "عقب البيان الشهير الذي تلاه نائب رئيس الجمهورية عمر سليمان، خرجت جموع المواطنين المصريين في فرحة غامرة محتفلة بانتصار الثورة المصرية ونجاحها في إسقاط الرئيس مبارك." وأضاف المدون: "بالطبع توالت ردود الأفعال الدولية مهنئة الشعب المصري، وقد ظهر هذا في كلمات المديح والإعجاب التي ذكرها قادة العالم.. لكن.. هل استقال مبارك بالفعل؟ سأجيبك بكلمات مقتضبة، كما فعل السيد عمر سليمان.. الرئيس محمد حسني مبارك ما زال رئيساً للبلاد ورسمياً."
واستعرض نصا من الدستور المصري، يقول: "إذا قدم رئيس الجمهورية استقالته من منصبه، وجه كتاب الاستقالة إلى مجلس الشعب،" مضيفا: "أعتقد أن المادة واضحة كالشمس.. الدستور ينص على أن رئيس الجمهورية إذا أراد الاستقالة وجه خطاباً إلى مجلس الشعب بذلك."
وختم بالقول: "أخيراً.. إن كان مبارك قد استقال بالفعل فيجب أن يتم نشر خطاب الاستقالة علناً وممهوراً بتوقيعه هو نفسه، بالإضافة إلى تاريخ يوم الاستقالة.. وإلى حين أن يتم ذلك.. ففي تقديري أننا نعيش ضمن أكبر خدعة في التاريخ لم تنطل على شعب بأكمله فحسب بل على العالم أجمع."
لا أدري مقدار صحة هذا الكلام!
فهل مئات الآلاف من شباب الثورة أغبياء حتى تنطلي عليهم تلك الخدعة؟!
نشر مدون مصري مشاركة بعنوان "خدعة مبارك،" علق فيها المدون على تنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك، قائلا: "عقب البيان الشهير الذي تلاه نائب رئيس الجمهورية عمر سليمان، خرجت جموع المواطنين المصريين في فرحة غامرة محتفلة بانتصار الثورة المصرية ونجاحها في إسقاط الرئيس مبارك." وأضاف المدون: "بالطبع توالت ردود الأفعال الدولية مهنئة الشعب المصري، وقد ظهر هذا في كلمات المديح والإعجاب التي ذكرها قادة العالم.. لكن.. هل استقال مبارك بالفعل؟ سأجيبك بكلمات مقتضبة، كما فعل السيد عمر سليمان.. الرئيس محمد حسني مبارك ما زال رئيساً للبلاد ورسمياً."
واستعرض نصا من الدستور المصري، يقول: "إذا قدم رئيس الجمهورية استقالته من منصبه، وجه كتاب الاستقالة إلى مجلس الشعب،" مضيفا: "أعتقد أن المادة واضحة كالشمس.. الدستور ينص على أن رئيس الجمهورية إذا أراد الاستقالة وجه خطاباً إلى مجلس الشعب بذلك."
وختم بالقول: "أخيراً.. إن كان مبارك قد استقال بالفعل فيجب أن يتم نشر خطاب الاستقالة علناً وممهوراً بتوقيعه هو نفسه، بالإضافة إلى تاريخ يوم الاستقالة.. وإلى حين أن يتم ذلك.. ففي تقديري أننا نعيش ضمن أكبر خدعة في التاريخ لم تنطل على شعب بأكمله فحسب بل على العالم أجمع."
لا أدري مقدار صحة هذا الكلام!
فهل مئات الآلاف من شباب الثورة أغبياء حتى تنطلي عليهم تلك الخدعة؟!