Ahmadgsr
03-21-2011, 06:25 PM
نظارة اينشتاين
كان اينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته..
وذهب ذات
مرة إلى أحد المطاعم
واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما اتاه الجرسون بقائمة الطعام ليختار منها
طلب منه أينشتين أن يقرأها له
فاعتذر الجرسون قائلا: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك !
::
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء
فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه :هل سرقوا شيئا مهما..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
الصديق يسأل في دهشة :إذن لماذا أنت غاضب..
.. أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
::
الرد خالص!
ذهب كاتب شاب الى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته الفرسان الثلاثة
وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية وغيرها..
وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء:
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
::
لماذا تزوجته؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
::
فراش للضيف !
كان الكاتب الأمريكي مارك توين غرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره
وذات يوم جاء احد الصحفيين لمقابلته وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها:دعية يدخل.....
غير أن الزوجة اعترضت قائلة: هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
::
علقمه وابن أخيه
جاء على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال :مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
قال: قل : ركبتيه ..
فقال : دعني يا عم ، فما موت ابي باشد علي من نحوك هذا
::
من على الباب
جاء على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي: من بالباب ؟
فقال: سائل ..
فقال النحوي : لينصرف ....
فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد وهو اسم لا ينصرف في النحو
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة..
كان اينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته..
وذهب ذات
مرة إلى أحد المطاعم
واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما اتاه الجرسون بقائمة الطعام ليختار منها
طلب منه أينشتين أن يقرأها له
فاعتذر الجرسون قائلا: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك !
::
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء
فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه :هل سرقوا شيئا مهما..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
الصديق يسأل في دهشة :إذن لماذا أنت غاضب..
.. أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
::
الرد خالص!
ذهب كاتب شاب الى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته الفرسان الثلاثة
وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية وغيرها..
وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء:
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
::
لماذا تزوجته؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
::
فراش للضيف !
كان الكاتب الأمريكي مارك توين غرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره
وذات يوم جاء احد الصحفيين لمقابلته وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها:دعية يدخل.....
غير أن الزوجة اعترضت قائلة: هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
::
علقمه وابن أخيه
جاء على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال :مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
قال: قل : ركبتيه ..
فقال : دعني يا عم ، فما موت ابي باشد علي من نحوك هذا
::
من على الباب
جاء على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي: من بالباب ؟
فقال: سائل ..
فقال النحوي : لينصرف ....
فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد وهو اسم لا ينصرف في النحو
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة..