ريماس
03-24-2011, 11:54 AM
رغبت خادمة اندونيسية تعمل في احدى المنازل في محافظة الطائف السعودية أن تعود الى بلدها كونها لا ترغب في الاستمرار في العمل، لكنها طلبت من كفيلها في المنزل التي تعمل به تسفيرها الى بلدها لكنه رفض تلبية رغبتها،
لذلك ما كان عليها الا أن تهرب لكن بطريقة غير مألوفة، فقد هربت عارية ووضعت رجال الأمن في حرج بالغ، عندما حاولوا القبض عليها.
وشوهدت الخادمة تسير عارية في أحد شوارع محافظة الطائف قبيل صلاة الفجر، فقام عدد من الأهالي بإبلاغ الدوريات الأمنية التي تحركت للقبض عليها، لكنها فرت منهم بعد تجمع أهالي الحي حتى اختبأت أسفل سيارة كانت
متوقفة.
وكانت الخادمة التي تعمل لدى أسرة تقطن حي الشهداء الشمالي، قد طلبت من كفيلها تسفيرها كونها لا ترغب في العمل، لكنه لم يلب رغبتها.
ورداً على رفضه، قررت الخادمة الهرب، وبعد أن اطمأنت أن كامل أفراد الأسرة قد ناموا خرجت من المنزل بعد أن تجردت من كامل ملابسها. وخلال سيرها بالشارع تجمع عدد من المارة مندهشين لما يرونه، فيما أبلغ بعضهم
عمليات الأمن والبعض الآخر فضل المشاهدة.
في الوقت ذاته، شعر ابن كفيلها بهروبها من المنزل فأبلغ هو الآخر عمليات الأمن، وخرج يبحث عنها. وعندما حضرت دوريات الأمن، وشاهدت الخادمة في ظل تجمع بعض الشبان من حولها، وقع رجال الأمن في حرج استمر
حتى اختبأت أسفل سيارة متوقفة.
وحل ابن كفيل الخادمة المشكلة بإحضار “غطاء شرشف”، ليتم بعد ذلك سحبها من أسفل السيارة وتغطيتها وتسليمها لمركز شرطة الشرقية بالطائف، الذي يجري معها تحقيقا لمعرفة أسباب هروبها بهذا الشكل.
لذلك ما كان عليها الا أن تهرب لكن بطريقة غير مألوفة، فقد هربت عارية ووضعت رجال الأمن في حرج بالغ، عندما حاولوا القبض عليها.
وشوهدت الخادمة تسير عارية في أحد شوارع محافظة الطائف قبيل صلاة الفجر، فقام عدد من الأهالي بإبلاغ الدوريات الأمنية التي تحركت للقبض عليها، لكنها فرت منهم بعد تجمع أهالي الحي حتى اختبأت أسفل سيارة كانت
متوقفة.
وكانت الخادمة التي تعمل لدى أسرة تقطن حي الشهداء الشمالي، قد طلبت من كفيلها تسفيرها كونها لا ترغب في العمل، لكنه لم يلب رغبتها.
ورداً على رفضه، قررت الخادمة الهرب، وبعد أن اطمأنت أن كامل أفراد الأسرة قد ناموا خرجت من المنزل بعد أن تجردت من كامل ملابسها. وخلال سيرها بالشارع تجمع عدد من المارة مندهشين لما يرونه، فيما أبلغ بعضهم
عمليات الأمن والبعض الآخر فضل المشاهدة.
في الوقت ذاته، شعر ابن كفيلها بهروبها من المنزل فأبلغ هو الآخر عمليات الأمن، وخرج يبحث عنها. وعندما حضرت دوريات الأمن، وشاهدت الخادمة في ظل تجمع بعض الشبان من حولها، وقع رجال الأمن في حرج استمر
حتى اختبأت أسفل سيارة متوقفة.
وحل ابن كفيل الخادمة المشكلة بإحضار “غطاء شرشف”، ليتم بعد ذلك سحبها من أسفل السيارة وتغطيتها وتسليمها لمركز شرطة الشرقية بالطائف، الذي يجري معها تحقيقا لمعرفة أسباب هروبها بهذا الشكل.