دمعة فرح
03-24-2011, 12:28 PM
اللهي أني أتنفس بصعوبة ..
لاني أجهض نبض كان بي يحيا ..
فكم من الوقت سأبقى أعاني من أجهاضك ..!!
أخبرني بربك ..!!
فكلي مشتتٌ بك ولأجلك ..
كنت ولا زلت نبض يؤلمني لدرجة أشتهائي الموت ..
فـ بربك أخبرني .. ماذا أفعل !!
أجهاضك من جسدي الهزيل أرهقتني .. بل أماتني !!
يا اللهي أتنفس بصعوبة .. أحاول فصل ذرات أنفاسك من أنفاسي !!
شعور يحتويني بالضياع .. وألم يقتل الروح ..!
اي روح تلك التي تسكنني من بعدك .. روح مهترئة بالاشواق لا أريدها ..!
أقسمت أني لن أكون لك ولا لأحد غيرك .. وسأبقى كما أنا ..
تلك الانثى المتمردة ..
يا جنون الحرف ويا نبض القلم.. بربكم أنقذوني !!
فكل شئ بي بات يتلاشئ ...
لوعة الروح وهي تفارق الجسد اعلنت الهروب !
نعم فقد ألمتها جداً ..
وهاهي روحك تغادر بصمت يمزق احشائي .. ويعلن الانتهاء بك ..
والبدء من جديد لأجلك ..!
كيف لا تسألني .. ؟
فكل ما أعلمه أني بتُ أتنفس بصعوبة بالغة.. وأنا أحاول أجهاضك ..
يا ليتك تدرك ماذا أعني بكل حرف نثر هنا ..
فربما شعرت بألم جسدي وتألمت .. !!
وهنا سؤال يطرح نفسه بـ جنون !!
أيعقل أن أبقى أتنفسك وأجهضك في آن واحد ...؟
وهل ستبقى حلم يسعدني ويمزقني في آن واحد ... ؟
بربك أخبرني .. ذاك الجنون الكامن بي لأجلك ثار من جديد ..
لـ يملأني جروح جديده ممزوجه بك وبدمائك ..
أتعلم نعم أشتاق الآن أن أرتشف جرعة ألم أخرى منك تجعلني أشعر بلذة الجرح ..
فـ بربك هل هناك جنون بعد الجنون بك .. !
كاذب ذاك الذي يقول أن هناك أنثى مجنونة به أكثر مني جنونا بك ..!
ويا ليتهم يعملون ..
كم من الوقت أحتجت كي أنثرك اليوم من جديد بحروف أعلنت العصيان والتمرد ..
فـ هل هذا كافياً لأجل ان تهدأ الروح بعد المغادرة .. لا أدري ماذا أكتب أيضا ..
حتى أني أتعجب من حروفي التي أنثرها الآن لأجلك ...
فكل ما كان كان وكل ما سيكون لن يكون الآ لأجلي وأجل الحياة بك ..
فـ بربك لا تعذب القلب أكثر .. فأنا ما عدتُ أشعر به من كثره الألم ...!
أما زال ينبض .. !
أتسال بـ غباء .. اما زال بالفعل ينبض !!
يا اللهي ماذا فعلت بنفسي .. !
وكيف أحببتك بهذه الطريقة المجنونة ..!!
وكيف ثأر القلم لأجلك من جديد ..!!
بتُ أتنفسك وأجهضك في آن واحد .. هل هناك من فعل هذا قبل الآن !
لا أعتقد .. فلا أحد بـ جنوني انا .. ولا أحد بجنون حبي لك .. !
هو القلب كان ولا زال يحاول أن يكون بك قوي .. ولكن هيهات أن أستمر ..
فالانثى التي لا تعرف الخضوع .. ستبقى كما هي ..
ولكن بك أنت ستكون أقوى وأقوى ..!
ولا تعود السؤال عن الأسباب أو المشاعر .. فكل شئ بات بتلاشئ بك ..
هل أيقنت أني عاشقه مجنونة بك .. !
أتمنى ذلك بكل حواسي التي ترتعش خوفاً من بعدك ..!
يا اللهي هذا التناقض قاتل قاتل قاتل ..
الى هنا وكفى .. أتعبني هذا القلم الثأر لأجلك ..
ولكن سيكون هناك موجة أخرى من التمرد لأجلك بين حين وأخر ..
لاني أجهض نبض كان بي يحيا ..
فكم من الوقت سأبقى أعاني من أجهاضك ..!!
أخبرني بربك ..!!
فكلي مشتتٌ بك ولأجلك ..
كنت ولا زلت نبض يؤلمني لدرجة أشتهائي الموت ..
فـ بربك أخبرني .. ماذا أفعل !!
أجهاضك من جسدي الهزيل أرهقتني .. بل أماتني !!
يا اللهي أتنفس بصعوبة .. أحاول فصل ذرات أنفاسك من أنفاسي !!
شعور يحتويني بالضياع .. وألم يقتل الروح ..!
اي روح تلك التي تسكنني من بعدك .. روح مهترئة بالاشواق لا أريدها ..!
أقسمت أني لن أكون لك ولا لأحد غيرك .. وسأبقى كما أنا ..
تلك الانثى المتمردة ..
يا جنون الحرف ويا نبض القلم.. بربكم أنقذوني !!
فكل شئ بي بات يتلاشئ ...
لوعة الروح وهي تفارق الجسد اعلنت الهروب !
نعم فقد ألمتها جداً ..
وهاهي روحك تغادر بصمت يمزق احشائي .. ويعلن الانتهاء بك ..
والبدء من جديد لأجلك ..!
كيف لا تسألني .. ؟
فكل ما أعلمه أني بتُ أتنفس بصعوبة بالغة.. وأنا أحاول أجهاضك ..
يا ليتك تدرك ماذا أعني بكل حرف نثر هنا ..
فربما شعرت بألم جسدي وتألمت .. !!
وهنا سؤال يطرح نفسه بـ جنون !!
أيعقل أن أبقى أتنفسك وأجهضك في آن واحد ...؟
وهل ستبقى حلم يسعدني ويمزقني في آن واحد ... ؟
بربك أخبرني .. ذاك الجنون الكامن بي لأجلك ثار من جديد ..
لـ يملأني جروح جديده ممزوجه بك وبدمائك ..
أتعلم نعم أشتاق الآن أن أرتشف جرعة ألم أخرى منك تجعلني أشعر بلذة الجرح ..
فـ بربك هل هناك جنون بعد الجنون بك .. !
كاذب ذاك الذي يقول أن هناك أنثى مجنونة به أكثر مني جنونا بك ..!
ويا ليتهم يعملون ..
كم من الوقت أحتجت كي أنثرك اليوم من جديد بحروف أعلنت العصيان والتمرد ..
فـ هل هذا كافياً لأجل ان تهدأ الروح بعد المغادرة .. لا أدري ماذا أكتب أيضا ..
حتى أني أتعجب من حروفي التي أنثرها الآن لأجلك ...
فكل ما كان كان وكل ما سيكون لن يكون الآ لأجلي وأجل الحياة بك ..
فـ بربك لا تعذب القلب أكثر .. فأنا ما عدتُ أشعر به من كثره الألم ...!
أما زال ينبض .. !
أتسال بـ غباء .. اما زال بالفعل ينبض !!
يا اللهي ماذا فعلت بنفسي .. !
وكيف أحببتك بهذه الطريقة المجنونة ..!!
وكيف ثأر القلم لأجلك من جديد ..!!
بتُ أتنفسك وأجهضك في آن واحد .. هل هناك من فعل هذا قبل الآن !
لا أعتقد .. فلا أحد بـ جنوني انا .. ولا أحد بجنون حبي لك .. !
هو القلب كان ولا زال يحاول أن يكون بك قوي .. ولكن هيهات أن أستمر ..
فالانثى التي لا تعرف الخضوع .. ستبقى كما هي ..
ولكن بك أنت ستكون أقوى وأقوى ..!
ولا تعود السؤال عن الأسباب أو المشاعر .. فكل شئ بات بتلاشئ بك ..
هل أيقنت أني عاشقه مجنونة بك .. !
أتمنى ذلك بكل حواسي التي ترتعش خوفاً من بعدك ..!
يا اللهي هذا التناقض قاتل قاتل قاتل ..
الى هنا وكفى .. أتعبني هذا القلم الثأر لأجلك ..
ولكن سيكون هناك موجة أخرى من التمرد لأجلك بين حين وأخر ..