ريماس
03-25-2011, 06:42 PM
ألقت فتاة بنفسها من الطابق الرابع بعد أن أجبرها أحدهم على ممارسة الجنس في شقة في منطقة السكن الشبابي في حمص .
وفي التفاصيل علم عكس السير من مصادر مطلعة أن الفتاة أجبرت على ممارسة الجنس مع شقيقها مرتين وبعد أن أعلمت أمها بالأمر هددتها بالذبح مما اضطرها الأمر إلى الهروب إلى مدينة حمص حيث تعرفت إلى سائق تكسي يدعى ( أ ) تبين فيما بعد أنه يسهل عمل الدعارة والذي عرفها بدوره إلى امرأة تدعى ( ث) في المساكن الشبابية في حمص .
وأضاف المصدر : وقامت ( ث ) بتعريف الفتاة إلى امرأة تدعى ( ش ) التي أوصلتها إلى المدعو ( أبو ع ) حيث أجبرها على العمل لمدة ثلاثة أيام مقابل مبلغ 1000 ليرة .
وفي ليلة الحادثة وفي شقة ( أبو ع ) فوجئت الفتاة بأنه يريد ممارسة الجنس معها وبالقوة وعند رفضها تلبية طلبه قام باحتجازها ضمن شقته وأغلق باب الشقة عليها وهددها بتسليمها للشرطة الأمر الذي جعلها تقفز من شرفة الطابق الرابع إلى الأرض .
وحضر شرطة القسم المختص إلى مكان الحادث وتم نقل الفتاة المصابة إلى المشفى لتلقي العلاج حيث تبين بالفحص الأولي أنها مصابة بعدة كسور بفقرات الظهر والحوض .
يشار إلى أنه تم إلقاء القبض على المدعوة ( ش ) بينما ما يزال المتورطون في الحادثة متوارين عن الأنظار حتى لحظة كتابة الخبر .
عكس السير
وفي التفاصيل علم عكس السير من مصادر مطلعة أن الفتاة أجبرت على ممارسة الجنس مع شقيقها مرتين وبعد أن أعلمت أمها بالأمر هددتها بالذبح مما اضطرها الأمر إلى الهروب إلى مدينة حمص حيث تعرفت إلى سائق تكسي يدعى ( أ ) تبين فيما بعد أنه يسهل عمل الدعارة والذي عرفها بدوره إلى امرأة تدعى ( ث) في المساكن الشبابية في حمص .
وأضاف المصدر : وقامت ( ث ) بتعريف الفتاة إلى امرأة تدعى ( ش ) التي أوصلتها إلى المدعو ( أبو ع ) حيث أجبرها على العمل لمدة ثلاثة أيام مقابل مبلغ 1000 ليرة .
وفي ليلة الحادثة وفي شقة ( أبو ع ) فوجئت الفتاة بأنه يريد ممارسة الجنس معها وبالقوة وعند رفضها تلبية طلبه قام باحتجازها ضمن شقته وأغلق باب الشقة عليها وهددها بتسليمها للشرطة الأمر الذي جعلها تقفز من شرفة الطابق الرابع إلى الأرض .
وحضر شرطة القسم المختص إلى مكان الحادث وتم نقل الفتاة المصابة إلى المشفى لتلقي العلاج حيث تبين بالفحص الأولي أنها مصابة بعدة كسور بفقرات الظهر والحوض .
يشار إلى أنه تم إلقاء القبض على المدعوة ( ش ) بينما ما يزال المتورطون في الحادثة متوارين عن الأنظار حتى لحظة كتابة الخبر .
عكس السير