MOSTAFA
03-28-2011, 06:25 AM
أدانت محكمة في "هونغ كونغ" للمرة الثانية امرأة بتهمة قتل زوجها المليونير بواسطة اللبن المخفوق، وحكمت عليها بالسجن مدى الحياة.
وذكرت تقارير إعلامية أن "محكمة في هونغ كونغ أدانت نانسي كيسيل للمرة الثانية في قضية قتل زوجها المليونير، غضبا بعد أن قام بالانفصال عنها تمهيدا للطلاق".
وقتلت كيسيل زوجها المصرفي في شركة "ميريل لينش آند كو"، في تشرين الثاني عام 2003، حيث وجهت لزوجها خمس لكمات على الأقل في الرأس بعد إعطائه مخفوق لبن بالفريز ممزوجة به مجموعة من المهدئات.
وحاولت كيسيل بقتل زوجها تجنب حالة الطلاق بعدما اكتشف أنها على علاقة بفني صيانة تلفزيونات في الولايات المتحدة الأمريكية، في حين ادعى محامو الدفاع إنها كانت تعاني من اضطراب عقلي وقت القتل وكانت مستفزة بعد سنوات من سوء معاملة زوجها لها.
وجاء في إفادات الشهود للمحكمة العليا إنها "بعد ذلك حاولت إخفاء الجثة بلفها في سجادة والطلب من العمال حملها إلى المخزن حيث عثرت الشرطة عليها بعد أيام".
وكانت كيسيل أنكرت أمام المحكمة في البداية قتلها لزوجها روبرت لكنها اعترفت لاحقا بانها قتلته وهي تدافع عن نفسها، وحكم عليها عام 2005 بالسجن مدى الحياة، لكن جرى إسقاط حكم الإدانة في عام 2010 من قبل المحكمة العليا في هونغ كونغ بعدما قال محاموها إنها استجوبت بطريقة غير ملائمة وانه جرى الاستناد إلى الإشاعات دليلا في محاكمتها.
ولم تبد كيسيل أي مشاعر عند نطق هيئة المحلفين بالحكم وكانت تتحرك للأمام والخلف على مقعدها بينما كان المحلفون يتلون الحكم في قاعة مزدحمة، حيث حكم عليها القاضي بالسجن مدى الحياة، ثم اقتيدت إلى السجن لقضاء عقوبتها.
وذكرت تقارير إعلامية أن "محكمة في هونغ كونغ أدانت نانسي كيسيل للمرة الثانية في قضية قتل زوجها المليونير، غضبا بعد أن قام بالانفصال عنها تمهيدا للطلاق".
وقتلت كيسيل زوجها المصرفي في شركة "ميريل لينش آند كو"، في تشرين الثاني عام 2003، حيث وجهت لزوجها خمس لكمات على الأقل في الرأس بعد إعطائه مخفوق لبن بالفريز ممزوجة به مجموعة من المهدئات.
وحاولت كيسيل بقتل زوجها تجنب حالة الطلاق بعدما اكتشف أنها على علاقة بفني صيانة تلفزيونات في الولايات المتحدة الأمريكية، في حين ادعى محامو الدفاع إنها كانت تعاني من اضطراب عقلي وقت القتل وكانت مستفزة بعد سنوات من سوء معاملة زوجها لها.
وجاء في إفادات الشهود للمحكمة العليا إنها "بعد ذلك حاولت إخفاء الجثة بلفها في سجادة والطلب من العمال حملها إلى المخزن حيث عثرت الشرطة عليها بعد أيام".
وكانت كيسيل أنكرت أمام المحكمة في البداية قتلها لزوجها روبرت لكنها اعترفت لاحقا بانها قتلته وهي تدافع عن نفسها، وحكم عليها عام 2005 بالسجن مدى الحياة، لكن جرى إسقاط حكم الإدانة في عام 2010 من قبل المحكمة العليا في هونغ كونغ بعدما قال محاموها إنها استجوبت بطريقة غير ملائمة وانه جرى الاستناد إلى الإشاعات دليلا في محاكمتها.
ولم تبد كيسيل أي مشاعر عند نطق هيئة المحلفين بالحكم وكانت تتحرك للأمام والخلف على مقعدها بينما كان المحلفون يتلون الحكم في قاعة مزدحمة، حيث حكم عليها القاضي بالسجن مدى الحياة، ثم اقتيدت إلى السجن لقضاء عقوبتها.