ريماس
03-28-2011, 05:50 PM
فوائد التصفيق
صَفِّقُوا لِمُدَّة 30 دَقِيْقَة يَوْمِيّا ، كَي تَتَمَتَّعُوْا بِالْصِّحَّة وَالْعَافِيَة !"..
فَحَسْبَمَا يُؤَكِّد الدُّكْتُوْر الْكُوَرِي تَشْو يُوَنْغ تَشُوْن الَّذِي ظَل يَجْرِي بُحُوْثا فِي الْفَوَائِد الْعِلْاجِيَّة لِلْتَّصّفِيق خِلَال الْثَّلاثِيْن عَاما
الْمَاضِيَة ، فَإِن عَمَلِيَّة الْتَّصْفِيْق عَمَلِيَّة كِيْمْيَائِيَّة تُنَبِّه أَعْضَاء الْجِسْم ، خَاصَّة الْأَمْعَاء ، مِن خِلَال الْأَوْعِيَة الْدَمَوِيَة الَّتِي
تَتَجَمَّع فِي مِنْطَقَة كَف الْيَد وَنِهَايَة الْأَصَابِع. وَإِذَا صَفَّقْنَا بِقُوَّة وَجَدِّيَّة فْسَيُمْتد تَأْثِيْر الْتَّصْفِيْق مَن الْرَّأْس حَتَّى الْقِدَم ،
حَيْث نَشْعُر كَأَنَّنَا نَقُوْم بِتَمْرَيْن رِيَاضِي وَتَدْلَيك لِكُل مَنَاطِق الْجِسْم.
سَبْع طُرُق لِلْتَّصّفِيق الْعِلْاجِي
أَوَّل طُرُق الْتَّصْفِيْق الْعِلْاجِي : هُو الْتَّصْفِيْق بِجَمِيْع الْأَصَابِع وَبِكُل كَف الْيَد فَصَفَّقُوا الْآَن أَصْدِقَائِي بِجَمِيْع
أَصَابِعِكُم وَكُفُوف أَيْدِيَكُم وَبِكُل قُوَّة وَجَدِّيَّة! وَذَلِك مُفِيْد جِدا لِتَحْسِيْن الْدَّوْرَة الْدَمَوِيَة وَعِلَاج الْآَلَام الْعَصَبِيَّة.
ثَانِيا : الْتَّصْفِيْق بِأَطْرَاف الْأَصَابِع فَقَط .وَهُو مُفِيْد لِمَن يُعَانِي
مِن ضَعْف الْإِبْصَار وَالْرُّعَاف الْمُتَكَرِّروَالْتِهَاب الْأَنْف الْتَّحَسُّسِي.
ثَالِثا: الْتَّصْفِيْق بِكَف الْيَد فَقَط بَيْنَمَا أَصَابِع الْيَد مُنْبَسِطَة وَمُتَبَاعِدَة ،
وَهُو مَا يُعَزِّز مِن وَظَائِف الْأَعْضَاء ، خَاصَّة الْأَمْعَاء.
رَابِعا : الْتَّصْفِيْق بِقَبْضَة الْيَد يَعْنِي اقْبِضُوْا الْيَدَيْن وَصَفَّقُوا عَلَى ظَهْر الْأَصَابِع. وَقَد تَشْعُرُوْن بِبَعْض الْأَلَم فِي الْبِدَايَة ،
خَاصَّة فِي عِظَام الْأَصَابِع وَالْمَفَاصِل ، وَلَكِن بَعْد قَلِيْل سَتَشْعُرُوْن بِرَاحَة وْسَيَخْتَفِي الْأَلَم. وَهَذَا الْتَّصْفِيْق يَعْمَل عَلَى
الْوِقَايَة وَالْعِلاج مِن الْصَّدَاع وَالْآَلَام الْمُخْتَلِفَة فِي مِنْطَقَة الْكَتِف.
خَامِسَا : الْتَّصْفِيْق بِالْأَصَابِع فَقَط. وَهَذَا الْتَّصْفِيْق يُرَكَّز عَلَى تَنْبِيْه الْأَصَابِع
وَيَعْمَل فِي الْوِقَايَة وَالْعِلاج لِأَمْرَاض الْقَلْب وَالْشَّعْب الْهَوَائِيَّة.
سَادِسا : الْتَّصْفِيْق بِضَرْب كَف الْيَد بِظَهْر الْيَد الْأُخْرَى ، وَهُو يُعَزِّز مِنْطَقَتَي
الْوَسَط وَالْعَمُوْد الْفَقَرِي ، وَيُقَوِيْهُما وُيُسَاعِدعَلَى إِزَالَة الْآَلَام مِنْهُمَا .
سَابِعا : الْتَّصْفِيْق مَن وَرَاء الْعُنُق أَي مَدُّوْا أَيْدِيَكُم وَرَاء الْرَّأْس وَصَفَّقُوا . وَهَذِه الْطَّرِيْقَة
تُخَفِّف الْتَّعَب فِي مِنْطَقَة الْكَتِف وَكَذَلِك تُسَاعِد عَلَى فُقْدَان الْدُّهُون مِن الْيَدَيْن
صَفِّقُوا لِمُدَّة 30 دَقِيْقَة يَوْمِيّا ، كَي تَتَمَتَّعُوْا بِالْصِّحَّة وَالْعَافِيَة !"..
فَحَسْبَمَا يُؤَكِّد الدُّكْتُوْر الْكُوَرِي تَشْو يُوَنْغ تَشُوْن الَّذِي ظَل يَجْرِي بُحُوْثا فِي الْفَوَائِد الْعِلْاجِيَّة لِلْتَّصّفِيق خِلَال الْثَّلاثِيْن عَاما
الْمَاضِيَة ، فَإِن عَمَلِيَّة الْتَّصْفِيْق عَمَلِيَّة كِيْمْيَائِيَّة تُنَبِّه أَعْضَاء الْجِسْم ، خَاصَّة الْأَمْعَاء ، مِن خِلَال الْأَوْعِيَة الْدَمَوِيَة الَّتِي
تَتَجَمَّع فِي مِنْطَقَة كَف الْيَد وَنِهَايَة الْأَصَابِع. وَإِذَا صَفَّقْنَا بِقُوَّة وَجَدِّيَّة فْسَيُمْتد تَأْثِيْر الْتَّصْفِيْق مَن الْرَّأْس حَتَّى الْقِدَم ،
حَيْث نَشْعُر كَأَنَّنَا نَقُوْم بِتَمْرَيْن رِيَاضِي وَتَدْلَيك لِكُل مَنَاطِق الْجِسْم.
سَبْع طُرُق لِلْتَّصّفِيق الْعِلْاجِي
أَوَّل طُرُق الْتَّصْفِيْق الْعِلْاجِي : هُو الْتَّصْفِيْق بِجَمِيْع الْأَصَابِع وَبِكُل كَف الْيَد فَصَفَّقُوا الْآَن أَصْدِقَائِي بِجَمِيْع
أَصَابِعِكُم وَكُفُوف أَيْدِيَكُم وَبِكُل قُوَّة وَجَدِّيَّة! وَذَلِك مُفِيْد جِدا لِتَحْسِيْن الْدَّوْرَة الْدَمَوِيَة وَعِلَاج الْآَلَام الْعَصَبِيَّة.
ثَانِيا : الْتَّصْفِيْق بِأَطْرَاف الْأَصَابِع فَقَط .وَهُو مُفِيْد لِمَن يُعَانِي
مِن ضَعْف الْإِبْصَار وَالْرُّعَاف الْمُتَكَرِّروَالْتِهَاب الْأَنْف الْتَّحَسُّسِي.
ثَالِثا: الْتَّصْفِيْق بِكَف الْيَد فَقَط بَيْنَمَا أَصَابِع الْيَد مُنْبَسِطَة وَمُتَبَاعِدَة ،
وَهُو مَا يُعَزِّز مِن وَظَائِف الْأَعْضَاء ، خَاصَّة الْأَمْعَاء.
رَابِعا : الْتَّصْفِيْق بِقَبْضَة الْيَد يَعْنِي اقْبِضُوْا الْيَدَيْن وَصَفَّقُوا عَلَى ظَهْر الْأَصَابِع. وَقَد تَشْعُرُوْن بِبَعْض الْأَلَم فِي الْبِدَايَة ،
خَاصَّة فِي عِظَام الْأَصَابِع وَالْمَفَاصِل ، وَلَكِن بَعْد قَلِيْل سَتَشْعُرُوْن بِرَاحَة وْسَيَخْتَفِي الْأَلَم. وَهَذَا الْتَّصْفِيْق يَعْمَل عَلَى
الْوِقَايَة وَالْعِلاج مِن الْصَّدَاع وَالْآَلَام الْمُخْتَلِفَة فِي مِنْطَقَة الْكَتِف.
خَامِسَا : الْتَّصْفِيْق بِالْأَصَابِع فَقَط. وَهَذَا الْتَّصْفِيْق يُرَكَّز عَلَى تَنْبِيْه الْأَصَابِع
وَيَعْمَل فِي الْوِقَايَة وَالْعِلاج لِأَمْرَاض الْقَلْب وَالْشَّعْب الْهَوَائِيَّة.
سَادِسا : الْتَّصْفِيْق بِضَرْب كَف الْيَد بِظَهْر الْيَد الْأُخْرَى ، وَهُو يُعَزِّز مِنْطَقَتَي
الْوَسَط وَالْعَمُوْد الْفَقَرِي ، وَيُقَوِيْهُما وُيُسَاعِدعَلَى إِزَالَة الْآَلَام مِنْهُمَا .
سَابِعا : الْتَّصْفِيْق مَن وَرَاء الْعُنُق أَي مَدُّوْا أَيْدِيَكُم وَرَاء الْرَّأْس وَصَفَّقُوا . وَهَذِه الْطَّرِيْقَة
تُخَفِّف الْتَّعَب فِي مِنْطَقَة الْكَتِف وَكَذَلِك تُسَاعِد عَلَى فُقْدَان الْدُّهُون مِن الْيَدَيْن