ريماس
03-30-2011, 04:56 PM
على خلفية اعتداء ابنهم على إحدى الطالبات ..عائلة "معروفة " في حلب تعتدي على آذن مدرسة و الإدارة تلفلف الموضوع
شهدت مدرسة ابتدائية بسيف الدولة في حلب هجوما طال الكادر الإداري و تسبب بإصابة الآذن إصابة بليغة إضافة إلى
الاعتداء على إحدى المدرسات و معاونة مديرة المدرسة .
و في التفاصيل , أن الاعتداء الذي حدث جاء على خلفية تهديد والدة أحد الطلاب إثر استدعاء الأخيرة عقب قيام ابنها
في الصف الثالث بضرب إحدى الطالبات في نفس المدرسة ضربا عنيفا .
وكانت إدارة المدرسة استدعت أولياء أمر الطالب المذكور , وهم من عائلة " ع " المشهورة في حلب .
و بحسب مصدر في المدرسة فإن والدة الطالب المذكور – وكعادتها – حين حضرت تطور النقاش من الإدارة إلى " صراخ "
بحجة أن المشكلة " تافهة " و لا تستحق حضورها .
و هددت " الأم " الإدارة و أجرت اتصالا من خارج المدرسة حيث منعت من دخولها مجددا , في هذه اللحظات حضرت سيارتين
ترجل منها رجلين أقدما على الاعتداء على " آذن " المدرسة تسبب بإصابته بارتجاج في الدماغ وكسرين في الأنف .
وبين المصدر أن الرجلين دخلا إلى المدرسة و اعتدوا على إحدى المدرسات و معاونة المديرة , الأمر الذي اضطر الإدارة إلى
استدعاء قسم شرطة الانصاري و تنظيم ضبط بالواقعة .
و مل التحقيق ما يزال جاريا , في الوقت الذي تمارس ضغوطا على الإدارة و الآذن لإسقاط حقهما في القضية .
و من جهة أخرى , تسببت حادثة الإعتداء على المدرسة بانتشار شائعة بين أولياء أمور الطلبة أن اختطافا حدث في المدرسة الأمر الذي
استدعى غياب عددا كبيرا من الطلاب و حضور الأهالي للاستفسار .
والحادثة التي وقعت في منتصف الشهر الجاري ما تزال حتى اليوم في شد وجذب بين الإدارة و التربية من جهة , و الشرطة و
عائلة " ع " من جهة أخرى , وخصوصا في ظل تغيب أفراد العائلة و أطفالها " الأبرياء " عن الدوام منذ ذلك اليوم .
شهدت مدرسة ابتدائية بسيف الدولة في حلب هجوما طال الكادر الإداري و تسبب بإصابة الآذن إصابة بليغة إضافة إلى
الاعتداء على إحدى المدرسات و معاونة مديرة المدرسة .
و في التفاصيل , أن الاعتداء الذي حدث جاء على خلفية تهديد والدة أحد الطلاب إثر استدعاء الأخيرة عقب قيام ابنها
في الصف الثالث بضرب إحدى الطالبات في نفس المدرسة ضربا عنيفا .
وكانت إدارة المدرسة استدعت أولياء أمر الطالب المذكور , وهم من عائلة " ع " المشهورة في حلب .
و بحسب مصدر في المدرسة فإن والدة الطالب المذكور – وكعادتها – حين حضرت تطور النقاش من الإدارة إلى " صراخ "
بحجة أن المشكلة " تافهة " و لا تستحق حضورها .
و هددت " الأم " الإدارة و أجرت اتصالا من خارج المدرسة حيث منعت من دخولها مجددا , في هذه اللحظات حضرت سيارتين
ترجل منها رجلين أقدما على الاعتداء على " آذن " المدرسة تسبب بإصابته بارتجاج في الدماغ وكسرين في الأنف .
وبين المصدر أن الرجلين دخلا إلى المدرسة و اعتدوا على إحدى المدرسات و معاونة المديرة , الأمر الذي اضطر الإدارة إلى
استدعاء قسم شرطة الانصاري و تنظيم ضبط بالواقعة .
و مل التحقيق ما يزال جاريا , في الوقت الذي تمارس ضغوطا على الإدارة و الآذن لإسقاط حقهما في القضية .
و من جهة أخرى , تسببت حادثة الإعتداء على المدرسة بانتشار شائعة بين أولياء أمور الطلبة أن اختطافا حدث في المدرسة الأمر الذي
استدعى غياب عددا كبيرا من الطلاب و حضور الأهالي للاستفسار .
والحادثة التي وقعت في منتصف الشهر الجاري ما تزال حتى اليوم في شد وجذب بين الإدارة و التربية من جهة , و الشرطة و
عائلة " ع " من جهة أخرى , وخصوصا في ظل تغيب أفراد العائلة و أطفالها " الأبرياء " عن الدوام منذ ذلك اليوم .