Sanaa
03-31-2011, 06:39 PM
غيمة صناعية .. تبرّد ملاعب كأس العالم في قطر !!
قدم قسم الهندسة في جامعة قطر فكرة جديدة لمواجهة الحرارة المرتفعة في البلاد خلال مباريات كأس العالم 2022 التي فازت قطر بحق تنظيمها، وتتمثل الفكرة الجريئة ببناء "غيمة" اصطناعية تقوم بتغطية الملاعب وحجب أشعة الشمس عن اللاعبين والجماهير.
وقالت الجامعة إن "الغيمة" التي هي عبارة عن مسطح كبير مزود بأربعة مراوح تسمح لها بالتحليق في الجو والثبات في أماكن محددة، ستصنع من مواد خفيفة تسمح لها بمرونة التحرك.
وستحمل "الغيمة" على ظهرها ألواح خاصة لتوليد الطاقة من نور الشمس، لتغذية بطاريات المروحيات، ويمكن التحكم بالغيمة عبر جهاز التحكم من بعد بحيث تتحرك مع حركة الشمس لضمان حجبها كامل الوقت.
وتدرس قطر مجموعة من الحلول العلمية لمشكلة الحرارة التي ترتفع فيها لأكثر من 45 درجة في فصل الصيف، ومن بين ذلك استخدام التقنيات العصرية وأنظمة التبريد المستخدمة على أكمل وجه في الملاعب ومناطق التدريب ومناطق المتفرجين.
وسبق لقطر أن وعدت بأن تجعل اللاعبين والإداريين والجماهير يتمتعون ببيئة باردة ومكيفة في الهواء الطلق لا تتجاوز درجة حرارتها 27 درجة مئوية.
كما ذكر القائمون على ملفها لتنظيم المسابقة أن أجهزة تبريد الملاعب ستكون مجهزة بطريقة حديثة بحيث تحتوي على معدات تبريد خالية من الكربون عن طريق استخدام تكنولوجيا الطاقة الشمسية لضمان درجة حرارة مقبولة وصديقة للبيئة.
قدم قسم الهندسة في جامعة قطر فكرة جديدة لمواجهة الحرارة المرتفعة في البلاد خلال مباريات كأس العالم 2022 التي فازت قطر بحق تنظيمها، وتتمثل الفكرة الجريئة ببناء "غيمة" اصطناعية تقوم بتغطية الملاعب وحجب أشعة الشمس عن اللاعبين والجماهير.
وقالت الجامعة إن "الغيمة" التي هي عبارة عن مسطح كبير مزود بأربعة مراوح تسمح لها بالتحليق في الجو والثبات في أماكن محددة، ستصنع من مواد خفيفة تسمح لها بمرونة التحرك.
وستحمل "الغيمة" على ظهرها ألواح خاصة لتوليد الطاقة من نور الشمس، لتغذية بطاريات المروحيات، ويمكن التحكم بالغيمة عبر جهاز التحكم من بعد بحيث تتحرك مع حركة الشمس لضمان حجبها كامل الوقت.
وتدرس قطر مجموعة من الحلول العلمية لمشكلة الحرارة التي ترتفع فيها لأكثر من 45 درجة في فصل الصيف، ومن بين ذلك استخدام التقنيات العصرية وأنظمة التبريد المستخدمة على أكمل وجه في الملاعب ومناطق التدريب ومناطق المتفرجين.
وسبق لقطر أن وعدت بأن تجعل اللاعبين والإداريين والجماهير يتمتعون ببيئة باردة ومكيفة في الهواء الطلق لا تتجاوز درجة حرارتها 27 درجة مئوية.
كما ذكر القائمون على ملفها لتنظيم المسابقة أن أجهزة تبريد الملاعب ستكون مجهزة بطريقة حديثة بحيث تحتوي على معدات تبريد خالية من الكربون عن طريق استخدام تكنولوجيا الطاقة الشمسية لضمان درجة حرارة مقبولة وصديقة للبيئة.