Sanaa
04-04-2011, 11:07 PM
فيلم جزائري لامتصاص غضب الثورات ... يفوز بجائزة مغربية
ز فيلم جزائري بجائزة لجنة التحكيم للأفلام الطويلة في الدورة الـ17 لمهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط، الذي اختتم فعالياته بالمغرب مساء السبت 2 إبريل/ نيسان.
ويعرض التلفزيون الجزائري فيلم "الساحة"، وهو كوميديا موسيقية، حوَّله مخرجه دحمان أوزيد إلى مسلسل تسعى عن طريقه وزارة الاتصال الجزائرية إلى امتصاص الغضب الشعبي في الجزائر، في ظل الثورات التي تشهدها البلدان العربية.
وقال مخرج "الساحة" دحمان أوزيد: "الجائزة الكبرى التي حازها الفيلم منذ عرضه هي تفاعل ورضا الجمهور".
وتابع مخرج فيلم "الساحة": "نحن أنجزنا فيلمًا شعبيًّا، وأصبح اليوم يُطلَب في كل المهرجانات السينمائية، كما يحصد الجوائز في كل مهرجان يُدرَج فيه ضمن قائمة المنافسة الرسمية، وهذا إنجاز كبير".
ويحاكي فيلم "الساحة" الذي أدى بطولته الممثل الشاب الصاعد أمين بومدين، هموم الجزائر وشبابها، بين اليأس والمشكلات، والهجرة غير الشرعية والمخدرات وبصيص الأمل. وسبق لمنتج الفيلم بلقاسم حجا أن صرَّح بأن "إنتاج هذا العمل معجزة؛ بسبب نقص التمويل".
وأضاف المنتج أن "الغلاف المالي الذي خُصِّص لهذا الفيلم المطول و16 حلقة في مسلسل تلفزيوني؛ لا يمثل إلا 10% من المبلغ الذي خُصِّص لإنجاز فيلم "ألبير كامو"، لكنه يُعد تحديًا ونجاحًا".
ز فيلم جزائري بجائزة لجنة التحكيم للأفلام الطويلة في الدورة الـ17 لمهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط، الذي اختتم فعالياته بالمغرب مساء السبت 2 إبريل/ نيسان.
ويعرض التلفزيون الجزائري فيلم "الساحة"، وهو كوميديا موسيقية، حوَّله مخرجه دحمان أوزيد إلى مسلسل تسعى عن طريقه وزارة الاتصال الجزائرية إلى امتصاص الغضب الشعبي في الجزائر، في ظل الثورات التي تشهدها البلدان العربية.
وقال مخرج "الساحة" دحمان أوزيد: "الجائزة الكبرى التي حازها الفيلم منذ عرضه هي تفاعل ورضا الجمهور".
وتابع مخرج فيلم "الساحة": "نحن أنجزنا فيلمًا شعبيًّا، وأصبح اليوم يُطلَب في كل المهرجانات السينمائية، كما يحصد الجوائز في كل مهرجان يُدرَج فيه ضمن قائمة المنافسة الرسمية، وهذا إنجاز كبير".
ويحاكي فيلم "الساحة" الذي أدى بطولته الممثل الشاب الصاعد أمين بومدين، هموم الجزائر وشبابها، بين اليأس والمشكلات، والهجرة غير الشرعية والمخدرات وبصيص الأمل. وسبق لمنتج الفيلم بلقاسم حجا أن صرَّح بأن "إنتاج هذا العمل معجزة؛ بسبب نقص التمويل".
وأضاف المنتج أن "الغلاف المالي الذي خُصِّص لهذا الفيلم المطول و16 حلقة في مسلسل تلفزيوني؛ لا يمثل إلا 10% من المبلغ الذي خُصِّص لإنجاز فيلم "ألبير كامو"، لكنه يُعد تحديًا ونجاحًا".