SAAID
04-04-2011, 11:49 PM
حكـــم الإعـــــدام
كيف أستطيع أن أخبرك ما أنتي بالنسبة إلي
قلبي يحدثك ويرسلها إليك
أتحدث معك ويرتجف جسدي
ولا يقوى لساني على نطقها
أعلم أنني أحببت المحال
شيء يصعب علي أن أصل إليه
كيف أهواك ولا أعرفك ؟
لما اشعر بخفقاتي تكاد تمزق صدري عندما أحادثك
ولِما انتظر قدومك ويفز قلبي طربا عند رؤياك
بماذا أفسر اضطرابي أمامك
أأشك فيك
اشك في نفسي ولا اشك فيك
نفسي فداكي دون أن تطلبي أشعر بكي وكأنني أحيا معك
وكأنني أرى عيناك ترقبني ونظرة حزينة تأسرني
رغم القوة التي امتلكها ورهبة حضوري
رغم قسوتي المصطنعة وعنادي الساحق
أبقى طفلا في حاجة لحنان واحتضان
ويلي من عذاب قد حُكِم علي به
حبك قضائي
وفي صمتي تنفيذ لحكم إعدامي
لماذا اشعر أنكي تعلمين ذلك؟
وأشعر أنكي تتعمدين إبعادي
هل أصبح قلبك قاسي ويقوى على البعاد
تقسين علي لتكوني لا ما يجب أن أُدرِكه وأعيه
وإن يكن لست أطالب بحبك
فقط دعيني أحبــــــك بطريقتي
دعيني احلم بكي ولن أزعجك
لن ارددها
أيا كان لن اخبرهم بأنني أهواك وأعشقك
سأبقيك في قلبي رغم استحالة اللقاء
وسأقبل بصمتي إعدام
تنفيذاً لحكما اُصِدر بتهمة اني أعشقك وأهواك
أتضرع إلى الله مبتهل أن يكون بصمتي عالم
بين الحين والأخر اشعر بأنك تعين شعوري
وربما تدركين معاناتي
ولكن جسور بيننا تتعالى
كل يوم تبلغ في علوها الجبال
ذاك حكما اعلم بأن تنفيذه قد آن
رضيت به لأجلك
وتواريت عنه خوفا من ردة فعل
تقتلني دون إصدار للأحكام
ولكن أنتي تعلمين أنني حبك الوحيد
وأنتي وحيدة قلبي ومالكة عالمي
لا تجعلي الايام تصدر حكمها بالإعدام
وتتوارين وتختفين عن الأنظار
فأعلمي اني لكي قلب وحب وسلام
انظري في عيني لحظة حكم حكمته علينا الأيام
أكاد أرى منزلتي من الاخره
نعيم الاخره وزيف الدينا
كيف لي
كيف لي ان أعيش جسد من غير روح !!
وقد باعدت الأيام وحكم هذا الزمان بين الجسد والروح
ما أصعب هذه اللحظة
تمزق القلب !! وانهمار الدموع !! وابتسامه تتلاشى ولن تعود !!!
حبيبتي ومالكة قلبي
لن أتركك ولو لحظة وسأكون بجانبك مدى الحياة
سأتحدى البشر والأحكام ومصاعب الأيام
لكي أنال بقائك بجاني دون الغير
تتعدد الأسباب والموت واحد !!!!
تحيا عظامي وانا وسط القبر مطروح
أهون علي الموت.... حضنك ولا حضن غيرك . . . .. . . اااااا ه
حان الآن . .. . . ربما لا أعي ما أقول ولكن
ستظلين مالكة قلبي وروحي وجسدي وكياني
وسوف نتحدى الصعاب معاً
ولو حكم علينا بالاعدااااااااااااااااااااااام. . . . . . . النهاية بـقـلـم ســائـــد
كيف أستطيع أن أخبرك ما أنتي بالنسبة إلي
قلبي يحدثك ويرسلها إليك
أتحدث معك ويرتجف جسدي
ولا يقوى لساني على نطقها
أعلم أنني أحببت المحال
شيء يصعب علي أن أصل إليه
كيف أهواك ولا أعرفك ؟
لما اشعر بخفقاتي تكاد تمزق صدري عندما أحادثك
ولِما انتظر قدومك ويفز قلبي طربا عند رؤياك
بماذا أفسر اضطرابي أمامك
أأشك فيك
اشك في نفسي ولا اشك فيك
نفسي فداكي دون أن تطلبي أشعر بكي وكأنني أحيا معك
وكأنني أرى عيناك ترقبني ونظرة حزينة تأسرني
رغم القوة التي امتلكها ورهبة حضوري
رغم قسوتي المصطنعة وعنادي الساحق
أبقى طفلا في حاجة لحنان واحتضان
ويلي من عذاب قد حُكِم علي به
حبك قضائي
وفي صمتي تنفيذ لحكم إعدامي
لماذا اشعر أنكي تعلمين ذلك؟
وأشعر أنكي تتعمدين إبعادي
هل أصبح قلبك قاسي ويقوى على البعاد
تقسين علي لتكوني لا ما يجب أن أُدرِكه وأعيه
وإن يكن لست أطالب بحبك
فقط دعيني أحبــــــك بطريقتي
دعيني احلم بكي ولن أزعجك
لن ارددها
أيا كان لن اخبرهم بأنني أهواك وأعشقك
سأبقيك في قلبي رغم استحالة اللقاء
وسأقبل بصمتي إعدام
تنفيذاً لحكما اُصِدر بتهمة اني أعشقك وأهواك
أتضرع إلى الله مبتهل أن يكون بصمتي عالم
بين الحين والأخر اشعر بأنك تعين شعوري
وربما تدركين معاناتي
ولكن جسور بيننا تتعالى
كل يوم تبلغ في علوها الجبال
ذاك حكما اعلم بأن تنفيذه قد آن
رضيت به لأجلك
وتواريت عنه خوفا من ردة فعل
تقتلني دون إصدار للأحكام
ولكن أنتي تعلمين أنني حبك الوحيد
وأنتي وحيدة قلبي ومالكة عالمي
لا تجعلي الايام تصدر حكمها بالإعدام
وتتوارين وتختفين عن الأنظار
فأعلمي اني لكي قلب وحب وسلام
انظري في عيني لحظة حكم حكمته علينا الأيام
أكاد أرى منزلتي من الاخره
نعيم الاخره وزيف الدينا
كيف لي
كيف لي ان أعيش جسد من غير روح !!
وقد باعدت الأيام وحكم هذا الزمان بين الجسد والروح
ما أصعب هذه اللحظة
تمزق القلب !! وانهمار الدموع !! وابتسامه تتلاشى ولن تعود !!!
حبيبتي ومالكة قلبي
لن أتركك ولو لحظة وسأكون بجانبك مدى الحياة
سأتحدى البشر والأحكام ومصاعب الأيام
لكي أنال بقائك بجاني دون الغير
تتعدد الأسباب والموت واحد !!!!
تحيا عظامي وانا وسط القبر مطروح
أهون علي الموت.... حضنك ولا حضن غيرك . . . .. . . اااااا ه
حان الآن . .. . . ربما لا أعي ما أقول ولكن
ستظلين مالكة قلبي وروحي وجسدي وكياني
وسوف نتحدى الصعاب معاً
ولو حكم علينا بالاعدااااااااااااااااااااااام. . . . . . . النهاية بـقـلـم ســائـــد