Sanaa
04-12-2011, 10:13 PM
انقسام في البيت الأبيض .. حول سوريا !!
قال خبير أمريكي متخصص في شؤون الشرق الأوسط إن هناك انقساما داخل البيت الأبيض حول الخطوة الأمريكية التالية نحو سورية ، مع زيادة المظاهرات والاشتباكات مع قوات الحكومة وعدد القتلى والجرحى.
وقال مايكل سنج، المسؤول السابق عن الشرق الأوسط في مجلس الأمن الوطني في البيت الأبيض والآن خبير في معهد واشنطن، في تصريح صحفي نشرته إحدى الصحف الخليجية الاثنين:
"توجد دلائل على أن بعض مستشاري الرئيس أوباما يدركون الحاجة إلى وجوب التغيير في سورية، لكن، يجادل البعض بأن المشكلة ليست الرئيس بشار الأسد، ولكن الحرس القديم الذي يحيط به".
ورأى أن "تصريحات الرئيس بشار الأسد وسياساته تناقض تمنيات الذين يقولون ذلك".
ودعا إلى زيادة الضغوط الاقتصادية والسياسية باستخدام العقوبات وأيضا دعم المؤيدين للديمقراطية السورية.
وقال إن نظام الأسد ضعيف اقتصاديا وإن سورية لا تملك موارد طبيعية مثل التي عند بعض جيرانها.
وأشار إلى "الرغبة في الإصلاح التي تجتاح المنطقة" وإلى "فقدان حليف مهم في الغرب هو فرنسا" والتغيير الكبير في السياسة الفرنسية في المنطقة، على ضوء التدخل العسكري الفرنسي في ليبيا.
وقال سنج إن البيت الأبيض منقسم بين السير على الخط الفرنسي أو تحسين العلاقات مع سورية لخدمة الأهداف الإقليمية الأمريكية.وإن الانقسام واضح في استمرار بيانات الإدانة والشجب من البيت الأبيض.
قال خبير أمريكي متخصص في شؤون الشرق الأوسط إن هناك انقساما داخل البيت الأبيض حول الخطوة الأمريكية التالية نحو سورية ، مع زيادة المظاهرات والاشتباكات مع قوات الحكومة وعدد القتلى والجرحى.
وقال مايكل سنج، المسؤول السابق عن الشرق الأوسط في مجلس الأمن الوطني في البيت الأبيض والآن خبير في معهد واشنطن، في تصريح صحفي نشرته إحدى الصحف الخليجية الاثنين:
"توجد دلائل على أن بعض مستشاري الرئيس أوباما يدركون الحاجة إلى وجوب التغيير في سورية، لكن، يجادل البعض بأن المشكلة ليست الرئيس بشار الأسد، ولكن الحرس القديم الذي يحيط به".
ورأى أن "تصريحات الرئيس بشار الأسد وسياساته تناقض تمنيات الذين يقولون ذلك".
ودعا إلى زيادة الضغوط الاقتصادية والسياسية باستخدام العقوبات وأيضا دعم المؤيدين للديمقراطية السورية.
وقال إن نظام الأسد ضعيف اقتصاديا وإن سورية لا تملك موارد طبيعية مثل التي عند بعض جيرانها.
وأشار إلى "الرغبة في الإصلاح التي تجتاح المنطقة" وإلى "فقدان حليف مهم في الغرب هو فرنسا" والتغيير الكبير في السياسة الفرنسية في المنطقة، على ضوء التدخل العسكري الفرنسي في ليبيا.
وقال سنج إن البيت الأبيض منقسم بين السير على الخط الفرنسي أو تحسين العلاقات مع سورية لخدمة الأهداف الإقليمية الأمريكية.وإن الانقسام واضح في استمرار بيانات الإدانة والشجب من البيت الأبيض.