دمعة فرح
05-08-2011, 12:36 AM
تقوم الشركة الامريكية العملاقة "غوغل" باختبار تصميم جديد لصفحة عرض نتائج عمليات البحث التي يتم إجراءها على محرك بحث "غوغل".
وقال ممثلو شركة "غوغل" في تصريحات صحفية ان "الشركة تقوم حالياً بعمل اختبارات على التصميم الجديد لمعرفة آراء المستخدمين"، لافتين الى ان "التغيير الشكلي الأكثر وضوحًا في التصميم هو تقلص حجم اللون الأزرق والأخضر والأحمر لصالح اللون الأبيض".
ويتضمن التصميم الجديد توزيع مختلف للألوان بحيث تزيد مساحة اللون الأبيض في التصميم الجديد.
ويقوم التصميم الجديد بزيادة حجم المساحات الفاصلة بين نتائج البحث، حيث ستكون هناك مساحة فاصلة بيضاء اللون بين كل نتيجة بحث أو رابط معروض على صفحة النتائج، كما سيتم الفصل بخط رفيع بين كل نتيجة بحث والأخرى، وستعمل جوجل خلال الفترة المقبلة على كيفية استقبال المستخدمين للتغييرات الجديدة ومعرفة نسبة الراضين عنه والرافضين له؛ وهي الأرقام التي ستحدد استمرارية التغييرات الجديدة والاعتماد عليها بصورة دائمة من عدمه.
وتسيطر "غوغل على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، كما تتطلع إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها نظام "أندرويد" للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاجية المستندة إلى الإنترنت.
يشار إلى غوغل تأسست عام 1998 في كاليفورنيا, تجني أرباحاً ضخمة من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت, إضافة إلى خدمة البريد الإليكتروني وخدمات نشر المواقع و إتاحة شبكات التواصل الاجتماعي, ويعتبر محرك البحث "غوغل" الأشهر عالمياً وعملاق محركات البحث.
وقال ممثلو شركة "غوغل" في تصريحات صحفية ان "الشركة تقوم حالياً بعمل اختبارات على التصميم الجديد لمعرفة آراء المستخدمين"، لافتين الى ان "التغيير الشكلي الأكثر وضوحًا في التصميم هو تقلص حجم اللون الأزرق والأخضر والأحمر لصالح اللون الأبيض".
ويتضمن التصميم الجديد توزيع مختلف للألوان بحيث تزيد مساحة اللون الأبيض في التصميم الجديد.
ويقوم التصميم الجديد بزيادة حجم المساحات الفاصلة بين نتائج البحث، حيث ستكون هناك مساحة فاصلة بيضاء اللون بين كل نتيجة بحث أو رابط معروض على صفحة النتائج، كما سيتم الفصل بخط رفيع بين كل نتيجة بحث والأخرى، وستعمل جوجل خلال الفترة المقبلة على كيفية استقبال المستخدمين للتغييرات الجديدة ومعرفة نسبة الراضين عنه والرافضين له؛ وهي الأرقام التي ستحدد استمرارية التغييرات الجديدة والاعتماد عليها بصورة دائمة من عدمه.
وتسيطر "غوغل على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، كما تتطلع إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها نظام "أندرويد" للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاجية المستندة إلى الإنترنت.
يشار إلى غوغل تأسست عام 1998 في كاليفورنيا, تجني أرباحاً ضخمة من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت, إضافة إلى خدمة البريد الإليكتروني وخدمات نشر المواقع و إتاحة شبكات التواصل الاجتماعي, ويعتبر محرك البحث "غوغل" الأشهر عالمياً وعملاق محركات البحث.