ريماس
05-23-2011, 06:00 PM
http://www.shamlife.com/photo//art/rame-ayash-4dda1dbfa6d30.gif
باستفتاء أجراه طلاب جامعة AUCE في بيروت، تمّ اختيار “البوب ستار” رامي عيّاش لتكريمه من قبل الجامعة،
فكان اللقاء معهم ومع اهل الصحافة .
بدأ المؤتمر بكلمة ترحيبية بالجسم الاعلامي وبالاعلامية بارعة الاحمر مراسلة الـCNN في الشرق الاوسط التي اعربت عن سعادتها
بمحاورة نجم شاب محبوب من قبل الجميع.
وخلال المؤتمر خلع رامي عنه ثوب النجومية وبدا بكامل عفويته وهضامته فعلق الجميع على روح النكتة التي يملكها .
رامي تحدث بكل صراحة عن الفن واعبائه وعن بدايته وغروره بعد اطلاق اول اعماله “بغنيلا وبدقلها” وهو في عمر الـ15 سنة
ولكن سرعان ما تبخر هذا الغرور بعد ان عاد الى وعيه. وعن احوال القلب اكد عياش بانه سيعلن بلسانه عن خبر قصة حبه عندما
تكون رسمية.
قال رامي عن جمعية “عياش الطفولة” بانه فكر بانشائها بعد ان ساهم معنويا بتحسن حال طفلة صغيرة مصابة بمرض السرطان وهي
من معجبي رامي فبدأ بالكلام معها بصورة يومية مما ساهم بتحسن صحتها بدرجة كبيرة من كثرة الحب، ومن هنا انطلقت الفكرة.
جمعية “عياش للطفولة” كانت حلمي الكبير في الحياة واشكر الله الذي ساعدني على تحقيقه، الشهر القادم هو الموعد الرسمي
لافتتاحها، وستُعنى بالتخفيف من معاناة الاطفال بشكل عام دون التقيد بقضية واحدة لانها ستكون لكل طفل يعاني من اي موضوع مهما كان
نوعه، “يا رب” يعطينا القوة لنحقق هذا الشيء. وشكرعياش كل من ساهم فيها ووقف بقربه وساعده ومد يد المساعدة لهذه الجمعية،
واعدا سنعطي “على قد ما الله بيعطينا قوة”.
واعلن بان هدف الجمعية الاول هو تامين كل ما يحتاج اليه الطفل ونفى بان تكون طفولته المعذبة وراء هذه الخطوة، فهو اكد بان طفولته
كانت رائعة جدا لحين البدء بمشواره الفني الذي حرمه منها.
ولم يخل الحديث من السياسة حيث اجاب رامي على احد الاسئلة حول الموضوع بانه يتمنى استحداث وزارة للفن للحد من الاستهتار
بالفنان اللبناني، وسأل: هل تعرفون ان الكبير وديع الصافي تمت معالجته في دولة اخرى غير لبنان؟ فلو كانت هذه الوزارة موجودة لما
تمت معالجة الصافي في الخارج ولا احتاجت صباح لاحد. وقبل نهاية التكريم تسلم رامي عياش درعه كسفير لشباب الجامعة للعام
2011
انا انسان احب الحركة الدائمة والنشاطات المستمرة، و”ما بطيق قعدة البيت” “ولا احب ان اعيش الاجواء الفنية فقط، احب السينما
والناس واهوى الصيد والطيران، باختصار انا انسان يعشق الحياة.
باستفتاء أجراه طلاب جامعة AUCE في بيروت، تمّ اختيار “البوب ستار” رامي عيّاش لتكريمه من قبل الجامعة،
فكان اللقاء معهم ومع اهل الصحافة .
بدأ المؤتمر بكلمة ترحيبية بالجسم الاعلامي وبالاعلامية بارعة الاحمر مراسلة الـCNN في الشرق الاوسط التي اعربت عن سعادتها
بمحاورة نجم شاب محبوب من قبل الجميع.
وخلال المؤتمر خلع رامي عنه ثوب النجومية وبدا بكامل عفويته وهضامته فعلق الجميع على روح النكتة التي يملكها .
رامي تحدث بكل صراحة عن الفن واعبائه وعن بدايته وغروره بعد اطلاق اول اعماله “بغنيلا وبدقلها” وهو في عمر الـ15 سنة
ولكن سرعان ما تبخر هذا الغرور بعد ان عاد الى وعيه. وعن احوال القلب اكد عياش بانه سيعلن بلسانه عن خبر قصة حبه عندما
تكون رسمية.
قال رامي عن جمعية “عياش الطفولة” بانه فكر بانشائها بعد ان ساهم معنويا بتحسن حال طفلة صغيرة مصابة بمرض السرطان وهي
من معجبي رامي فبدأ بالكلام معها بصورة يومية مما ساهم بتحسن صحتها بدرجة كبيرة من كثرة الحب، ومن هنا انطلقت الفكرة.
جمعية “عياش للطفولة” كانت حلمي الكبير في الحياة واشكر الله الذي ساعدني على تحقيقه، الشهر القادم هو الموعد الرسمي
لافتتاحها، وستُعنى بالتخفيف من معاناة الاطفال بشكل عام دون التقيد بقضية واحدة لانها ستكون لكل طفل يعاني من اي موضوع مهما كان
نوعه، “يا رب” يعطينا القوة لنحقق هذا الشيء. وشكرعياش كل من ساهم فيها ووقف بقربه وساعده ومد يد المساعدة لهذه الجمعية،
واعدا سنعطي “على قد ما الله بيعطينا قوة”.
واعلن بان هدف الجمعية الاول هو تامين كل ما يحتاج اليه الطفل ونفى بان تكون طفولته المعذبة وراء هذه الخطوة، فهو اكد بان طفولته
كانت رائعة جدا لحين البدء بمشواره الفني الذي حرمه منها.
ولم يخل الحديث من السياسة حيث اجاب رامي على احد الاسئلة حول الموضوع بانه يتمنى استحداث وزارة للفن للحد من الاستهتار
بالفنان اللبناني، وسأل: هل تعرفون ان الكبير وديع الصافي تمت معالجته في دولة اخرى غير لبنان؟ فلو كانت هذه الوزارة موجودة لما
تمت معالجة الصافي في الخارج ولا احتاجت صباح لاحد. وقبل نهاية التكريم تسلم رامي عياش درعه كسفير لشباب الجامعة للعام
2011
انا انسان احب الحركة الدائمة والنشاطات المستمرة، و”ما بطيق قعدة البيت” “ولا احب ان اعيش الاجواء الفنية فقط، احب السينما
والناس واهوى الصيد والطيران، باختصار انا انسان يعشق الحياة.