ريماس
05-25-2011, 04:28 PM
قررت الخارجية الأميركية فرض عقوبات على 7 شركات بينها شركة النفط الفنزولية، وأخرى إسرائيلية وإماراتية وإيرانية لدعمها قطاع الطاقة الإيراني. وذكرت الخارجية في بيان أن "وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون قررت فرض عقوبات على 7 شركات وفقاً قانون العقوبات على إيران.. لأنشطتها في دعم قطاع الطاقة الإيراني".
وأشار البيان إلى أن هذه الشركات تضم شركة "رويال اويستر غروم" الإماراتية، و"سبيدي شيب" الإماراتية- الإيرانية، و"تانكر باسيفيك" السنغافورية، و"اوفر بروذرز غروب" الإسرائيلية، و"اسوشياتد شيب بروكينغ" ومقرها موناكو وشركة البترول الفنزولية، وشركة "بي سي سي أي" الإيرانية والتي تملك فرعاً في نيو جرسي.
وذكر البيان أن كلينتون تبعث في هذه العقوبات "رسالة واضحة إلى الشركات حول العالم بأن من تواصل دعمها غير المسؤول لقطاع الطاقة الإيراني وتساعد الجهود الإيرانية الرامية إلى التهرب من العقوبات الأميركية ستواجه تداعيات جدية".
ولفت إلى أن شركات "بي سي سي أي" و"رويل اويستر غروب" و"سبيدي شيب" الإماراتية الإيرانية، هي بين أكبر المزودين الحاليين لمنتجات البترول المكرر لإيران و"متورطة في أعمال مضللة لنقل هذه المتجات إلى إيران والتملص من العقوبات الأميركية".
وأشار إلى أن العقوبات التي فرضت على هذه الشركات ستمنعها من عقد الصفقات مع أميركا، ومن معاملات المصارف الأميركية، وكل الصفقات المتعلقة بالأملاك في الولايات المتحدة.
وذكر البيان أن شركة البترول الفنزولية التي تملكها الدولة، زودت إيران بشحنتين من نوع من البترول المكرر بين كانون الأول/ديسمبر 2010 وآذار/مارس 2011، بقيمة تقارب 50 مليون دولار.
وتمنع العقوبات الأميركية المفروضة على الشركة الأخيرة من المنافسة للحصول على عقود مع الحكومة الأميركية، ومن الحصول على تمويل من بنك "اكسبورت –امبروت" الأميركي، ومن الحصول على تراخيص تصدير أميركية.
وذكر أن هذه العقوبات لا تشمل الشركات التابعة ولا تمنعها من تصدير النفط الخام للولايات المتحدة.
ولفت البيان إلى أن العقوبات فرضت على شركات "تانكر باسيفيك" السنغافورية و"اوفر بروذرز غروب" الإسرائيلية، و"اسوشياتد شيببروكينغ" من موناكو بسبب أدوارها في صفقة أجريت في ايلول/سبتمبر 2010 زودت شركة خطوط جمهورية ايران الاسلامية للشحن البحري، الخاضعة للعقوبات الأميركية، بصهريج بقيمة 8.65 مليون دولار.
وأشار البيان إلى أن هذه الشركات تضم شركة "رويال اويستر غروم" الإماراتية، و"سبيدي شيب" الإماراتية- الإيرانية، و"تانكر باسيفيك" السنغافورية، و"اوفر بروذرز غروب" الإسرائيلية، و"اسوشياتد شيب بروكينغ" ومقرها موناكو وشركة البترول الفنزولية، وشركة "بي سي سي أي" الإيرانية والتي تملك فرعاً في نيو جرسي.
وذكر البيان أن كلينتون تبعث في هذه العقوبات "رسالة واضحة إلى الشركات حول العالم بأن من تواصل دعمها غير المسؤول لقطاع الطاقة الإيراني وتساعد الجهود الإيرانية الرامية إلى التهرب من العقوبات الأميركية ستواجه تداعيات جدية".
ولفت إلى أن شركات "بي سي سي أي" و"رويل اويستر غروب" و"سبيدي شيب" الإماراتية الإيرانية، هي بين أكبر المزودين الحاليين لمنتجات البترول المكرر لإيران و"متورطة في أعمال مضللة لنقل هذه المتجات إلى إيران والتملص من العقوبات الأميركية".
وأشار إلى أن العقوبات التي فرضت على هذه الشركات ستمنعها من عقد الصفقات مع أميركا، ومن معاملات المصارف الأميركية، وكل الصفقات المتعلقة بالأملاك في الولايات المتحدة.
وذكر البيان أن شركة البترول الفنزولية التي تملكها الدولة، زودت إيران بشحنتين من نوع من البترول المكرر بين كانون الأول/ديسمبر 2010 وآذار/مارس 2011، بقيمة تقارب 50 مليون دولار.
وتمنع العقوبات الأميركية المفروضة على الشركة الأخيرة من المنافسة للحصول على عقود مع الحكومة الأميركية، ومن الحصول على تمويل من بنك "اكسبورت –امبروت" الأميركي، ومن الحصول على تراخيص تصدير أميركية.
وذكر أن هذه العقوبات لا تشمل الشركات التابعة ولا تمنعها من تصدير النفط الخام للولايات المتحدة.
ولفت البيان إلى أن العقوبات فرضت على شركات "تانكر باسيفيك" السنغافورية و"اوفر بروذرز غروب" الإسرائيلية، و"اسوشياتد شيببروكينغ" من موناكو بسبب أدوارها في صفقة أجريت في ايلول/سبتمبر 2010 زودت شركة خطوط جمهورية ايران الاسلامية للشحن البحري، الخاضعة للعقوبات الأميركية، بصهريج بقيمة 8.65 مليون دولار.