ماهرالفيزو
05-26-2011, 04:54 PM
لا تعجز
جاء رجل الى الصحابي الجليل سلمان الفارسي وقال له اني لا استطيع قيام الليل فأجابه اذن فلا تعجز بالنهار.
كلا أخذنا بذنبه
العالم والفقيه محمد بن سيرين من كبار التابعين واللذي اشتهر بتعبير الرؤى حبس ذات يوم في دين استدانه ولم يقدر على الوفاء لصاحبه فلما حاول ولده ان يتدخل لدى الوالى من اجل الافراج عنه قال له لا تفعل يا ولدي" اني لأعلم الذنب اللذي اخذت به...لقد قلت لرجل قبل اربعين سنه معيرا اياه يا مفلس!".
حلاوة الايمان
قال احد الصالحين : تفقدوا حلاوة الايمان في ثلاثة اشياء في ذكر الله عزوجل ,وفي الصلاة وفي قراءة القرآن, فان وجدتم وجدتم , وان لم تجدوا حلاوة فاعلموا ان الباب مغلق.
اربعة أسطر
قال وهب بن منبه وهو من القراء العارفين:وجدت في التوراة اربع اسطر متواليات:
من قرأ كتلب الله فظن ان لن يغفر له فهو من المستهزئين بآيات الله ومن شكا مصيبة وقعت به فكانما شكا ربه عز وجل ومن حزن على ما في يدي غيره فقد سخط قضاء ربه ومن تضعضع بين يدي الغني فقد ذهب ثلثا دينه.
بين الحلق والتقصير
جاء في كتاب زاد المعاد لابن القيم الجوزيه رحمه الله قل الني صلى الله عليه وسلم في الصحيحيين خالفوا المشركين
وفروا اللحى وحفوا الشوارب فالكثير من الناس يضنون ان كلمة احفوا تعني حفوا,فيحلقون شواربهم على الصفر...ولكن المقصود هنا ان تجعل للشارب حفة فوق الشفة ,بحيت لا يطول الشعرحتى يغطي الفم, ويورد لنا الامام مالك فيقول: يؤخذ من الشارب حتى تبدو اطراف الشفة وهو الاطارولا يجزه فيمثل بنفسه وليس احفاء الشارب حلقه وارى أن يؤدب من حلق شاربه. وكان عمر بن الخطاب رضى الله عنه اذا كربه امر نفخ وهو يفتل شاربه.
جاء رجل الى الصحابي الجليل سلمان الفارسي وقال له اني لا استطيع قيام الليل فأجابه اذن فلا تعجز بالنهار.
كلا أخذنا بذنبه
العالم والفقيه محمد بن سيرين من كبار التابعين واللذي اشتهر بتعبير الرؤى حبس ذات يوم في دين استدانه ولم يقدر على الوفاء لصاحبه فلما حاول ولده ان يتدخل لدى الوالى من اجل الافراج عنه قال له لا تفعل يا ولدي" اني لأعلم الذنب اللذي اخذت به...لقد قلت لرجل قبل اربعين سنه معيرا اياه يا مفلس!".
حلاوة الايمان
قال احد الصالحين : تفقدوا حلاوة الايمان في ثلاثة اشياء في ذكر الله عزوجل ,وفي الصلاة وفي قراءة القرآن, فان وجدتم وجدتم , وان لم تجدوا حلاوة فاعلموا ان الباب مغلق.
اربعة أسطر
قال وهب بن منبه وهو من القراء العارفين:وجدت في التوراة اربع اسطر متواليات:
من قرأ كتلب الله فظن ان لن يغفر له فهو من المستهزئين بآيات الله ومن شكا مصيبة وقعت به فكانما شكا ربه عز وجل ومن حزن على ما في يدي غيره فقد سخط قضاء ربه ومن تضعضع بين يدي الغني فقد ذهب ثلثا دينه.
بين الحلق والتقصير
جاء في كتاب زاد المعاد لابن القيم الجوزيه رحمه الله قل الني صلى الله عليه وسلم في الصحيحيين خالفوا المشركين
وفروا اللحى وحفوا الشوارب فالكثير من الناس يضنون ان كلمة احفوا تعني حفوا,فيحلقون شواربهم على الصفر...ولكن المقصود هنا ان تجعل للشارب حفة فوق الشفة ,بحيت لا يطول الشعرحتى يغطي الفم, ويورد لنا الامام مالك فيقول: يؤخذ من الشارب حتى تبدو اطراف الشفة وهو الاطارولا يجزه فيمثل بنفسه وليس احفاء الشارب حلقه وارى أن يؤدب من حلق شاربه. وكان عمر بن الخطاب رضى الله عنه اذا كربه امر نفخ وهو يفتل شاربه.