ريماس
05-30-2011, 09:52 AM
حققت النيابة العامة قبل مدة في قضية بشعة من قضايا «زنى المحارم» المتهم فيها «موظف» وشقيق زوجته بتهمة الاعتداء الجنسي على شقيقة الأخيرة القاصر من دون رضاها.
وتفاصيل الجريمة تتضمن تفاصيل أكبر من مجرد الاعتداء على الشقيقة الصغرى، فالشقيق يعاشر شقيقته والزوج يعاشر زوجة صهره وكل ذلك يحدث تحت سقف منزل واحد!!
بداية القصة بدأت عندما كانت الزوجة الشاكية تعيش مع زوجها في شقة إيجار وبعد مرور مدة على مكوثهم في تلك الشقة التي يتجاوز إيجارها مرتفع بدأ الزوج يتذمر من ارتفاع الإيجار فاقترح على زوجته مشاركة شقيقها وزوجته السكن معهما، وأن يكون قيمة الإيجار مناصفة بين العائلتين لتخفيف الأعباء المالية فوافقت على الفكرة.
وانتقل الشقيق وزوجته للسكن معهما في الشقة علماً أن الشقيقة الصغرى للمبلغة «الزوجة» كانت تعيش معهم في السكن نفسه، واستمر الوضع يسير بهدوء إلى أن جاء الزوج في أحد الأيام يطلب من زوجته بكل جرأة أن تترجم مدى حبها له بأن تسمح لشقيقها أن يمارس الجنس معها ويعاشرها معاشرة الأزواج فصمتت لمدة مندهشة من طلب زوجها وبدأت بموجة من الصراخ عليه اتبعته بتوبيخ لتدخل بعدها في نوبة بكاء.
ولم تنتهِ فصول المأساة، فبعد مدة فوجئت الزوجة بدخول الزوج وشقيقها وزوجة شقيقها إلى غرفة النوم وهم عراة وأجبروها على ممارسة الجنس مع شقيقها وزوجها مارس الرذيلة مع زوجة صهره ورغم ذلك تحملت الزوجة الشاكية هذا الوضع بيد أنها لاحظت تغيراً طرأ على حال شقيقتها الصغرى «القاصر» وبسؤالها عن حالها اعترفت لشقيقتها باعتداء زوجها وشقيقها بالاعتداء عليها جنسياً وهنا ثارت ثائرة شقيقتها الكبرى (الزوجة) وقررت وضع حد لهذه المحرمات عن طريق تقديم بلاغ ضد زوجها وشقيقها وباشرت النيابية العامة التحقيق معهما وإنفاذ عقوبة الحبس بعد تجريم المحكمة.
الديار
وتفاصيل الجريمة تتضمن تفاصيل أكبر من مجرد الاعتداء على الشقيقة الصغرى، فالشقيق يعاشر شقيقته والزوج يعاشر زوجة صهره وكل ذلك يحدث تحت سقف منزل واحد!!
بداية القصة بدأت عندما كانت الزوجة الشاكية تعيش مع زوجها في شقة إيجار وبعد مرور مدة على مكوثهم في تلك الشقة التي يتجاوز إيجارها مرتفع بدأ الزوج يتذمر من ارتفاع الإيجار فاقترح على زوجته مشاركة شقيقها وزوجته السكن معهما، وأن يكون قيمة الإيجار مناصفة بين العائلتين لتخفيف الأعباء المالية فوافقت على الفكرة.
وانتقل الشقيق وزوجته للسكن معهما في الشقة علماً أن الشقيقة الصغرى للمبلغة «الزوجة» كانت تعيش معهم في السكن نفسه، واستمر الوضع يسير بهدوء إلى أن جاء الزوج في أحد الأيام يطلب من زوجته بكل جرأة أن تترجم مدى حبها له بأن تسمح لشقيقها أن يمارس الجنس معها ويعاشرها معاشرة الأزواج فصمتت لمدة مندهشة من طلب زوجها وبدأت بموجة من الصراخ عليه اتبعته بتوبيخ لتدخل بعدها في نوبة بكاء.
ولم تنتهِ فصول المأساة، فبعد مدة فوجئت الزوجة بدخول الزوج وشقيقها وزوجة شقيقها إلى غرفة النوم وهم عراة وأجبروها على ممارسة الجنس مع شقيقها وزوجها مارس الرذيلة مع زوجة صهره ورغم ذلك تحملت الزوجة الشاكية هذا الوضع بيد أنها لاحظت تغيراً طرأ على حال شقيقتها الصغرى «القاصر» وبسؤالها عن حالها اعترفت لشقيقتها باعتداء زوجها وشقيقها بالاعتداء عليها جنسياً وهنا ثارت ثائرة شقيقتها الكبرى (الزوجة) وقررت وضع حد لهذه المحرمات عن طريق تقديم بلاغ ضد زوجها وشقيقها وباشرت النيابية العامة التحقيق معهما وإنفاذ عقوبة الحبس بعد تجريم المحكمة.
الديار