ريماس
05-30-2011, 02:26 PM
قالت صحيفة فايننشال تايمز إن موقع فيسبوك أعلن توظيف مسؤولين سابقين في إدارة جورج بوش الابن، وهما جويل كابلان الذي سيتولى منصب نائب رئيس قسم سياسة الجمهور الأميركي وميريا جوردن التي ستكون مديرة سياسات العلاقة مع الكونغرس.
وقال الموقع في بيان التوظيف "من الضروري أن نرتقي بفريق سياستنا لتكون لنا موارد بشرية مناسبة حتى نُظهر لصناع القرار أننا رواد صناعة في الخصوصية وأمن البيانات وحمايتها".
وأوضحت الصحيفة أن كابلان وجوردن سيرفعان مستوى عمل الموقع لدى جماعات الضغط في واشنطن بسبب مواجهته ضغوطا متزايدة من المشرعين تتعلق بالقلق من طريقة استخدام فيسبوك المعلومات الشخصية للمشتركين.
ومن الأسئلة الأخرى، يواجه فيسبوك مسألة دوره المحتمل في عالم المنشقين إذا دخل الصين والدول الأخرى التي لا تتسامح كثيرا مع المعارضة.
وتعرض الموقع لانتقادات قاسية في وقت سابق من هذا العام بعد أن فتح ميزة جديدة تسمح للمواقع الخارجية والتطبيقات المختلفة بالوصول إلى عناوين المستخدمين وأرقام هواتفهم بعد موافقتهم.
وقال كابلان الذي سينضم إلى فيسبوك في 13 حزيران، في بيان إنه سيغادر منصبه الحالي كنائب للرئيس التنفيذي لشركة إينرجي فيوتشر هولدينغ، حيث كان يشرف على السياسة العامة والشؤون الخارجية. كما عمل نائبا لرئيس أركان طاقم البيت الأبيض في عهد بوش الابن، بينما كان آخر منصب تولته جوردن هو المستشارة القانونية العامة لريتشارد بير السيناتور الجمهوري عن ولاية كارولينا الشمالية.
وجاء توظيف كابلان وجوردن بعد فشل محادثات توظيف روبرت غيبس السكرتير الصحفي السابق للرئيس باراك أوباما كما قال أشخاص مطلعون على الموضوع.
من جهة أخرى رد فيسبوك على دعوى قضائية رفعها ضده وضد رئيسه التنفيذي مارك زوكربرغ شخص من نيويورك اسمه بول سيغليا ويدعي أنه يحق له ما لا يقل عن نصف الشركة. ووصف الموقع دعوى سيغليا بأنها "وقحة واحتيال فاحش على المحكمة".
وقال الموقع في بيان التوظيف "من الضروري أن نرتقي بفريق سياستنا لتكون لنا موارد بشرية مناسبة حتى نُظهر لصناع القرار أننا رواد صناعة في الخصوصية وأمن البيانات وحمايتها".
وأوضحت الصحيفة أن كابلان وجوردن سيرفعان مستوى عمل الموقع لدى جماعات الضغط في واشنطن بسبب مواجهته ضغوطا متزايدة من المشرعين تتعلق بالقلق من طريقة استخدام فيسبوك المعلومات الشخصية للمشتركين.
ومن الأسئلة الأخرى، يواجه فيسبوك مسألة دوره المحتمل في عالم المنشقين إذا دخل الصين والدول الأخرى التي لا تتسامح كثيرا مع المعارضة.
وتعرض الموقع لانتقادات قاسية في وقت سابق من هذا العام بعد أن فتح ميزة جديدة تسمح للمواقع الخارجية والتطبيقات المختلفة بالوصول إلى عناوين المستخدمين وأرقام هواتفهم بعد موافقتهم.
وقال كابلان الذي سينضم إلى فيسبوك في 13 حزيران، في بيان إنه سيغادر منصبه الحالي كنائب للرئيس التنفيذي لشركة إينرجي فيوتشر هولدينغ، حيث كان يشرف على السياسة العامة والشؤون الخارجية. كما عمل نائبا لرئيس أركان طاقم البيت الأبيض في عهد بوش الابن، بينما كان آخر منصب تولته جوردن هو المستشارة القانونية العامة لريتشارد بير السيناتور الجمهوري عن ولاية كارولينا الشمالية.
وجاء توظيف كابلان وجوردن بعد فشل محادثات توظيف روبرت غيبس السكرتير الصحفي السابق للرئيس باراك أوباما كما قال أشخاص مطلعون على الموضوع.
من جهة أخرى رد فيسبوك على دعوى قضائية رفعها ضده وضد رئيسه التنفيذي مارك زوكربرغ شخص من نيويورك اسمه بول سيغليا ويدعي أنه يحق له ما لا يقل عن نصف الشركة. ووصف الموقع دعوى سيغليا بأنها "وقحة واحتيال فاحش على المحكمة".