ريماس
06-05-2011, 02:42 PM
أتى التصميم الخارجي لتويوتا أفالون 2011 الجديدة، أكثر جرأة في تقديم خطوط أكثر حدة وغضبًا، فبرغم أن أفالون دومًا كانت هادئة وقورة،
http://www.syrianow.sy/archive/news/n1307175367.jpg فقد أرادت تويوتا في هذا الجيل أن تمحو تلك الصورة من خيال عشاق أفالون، بتقديم تصميم خارجي يمكننا أن نقول عليه إنه صادم لمحبي تلك الفئة، وقد تولى أعمال تطوير التصميم مركز Calty التابع لتويوتا، الذي يقع مقره بمقاطعة نيو بورت بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
ففي المقدمة، ازدادت أفالون 2011 المجددة هيبة وحضورًا، بفضل الهيئة القوية الصارمة لأفالون الجديدة، فنستطيع أن نقرأ من شبكة مبرّد السيارة العريض على نحو واضح ما تريد أفالون الجديدة أن تقوله لعشاقها، وهو أنها أكثر فخامة، أكثر قوة، وأكثر تعبيرًا، كما نرى هذا في المصابيح الأمامية الكريستالية المتوهجة، ونال طراز أفالون الجديد مصدّا أماميا معاد تصميمه، ليقدم مفهومًا أكثر عمقا، كما نلاحظ غطاء المحرك المنخفض لإعطاء قوة حضور أكبر للسيارة على الطريق، فضلا عن تقليل معدل مقاومة الهواء أو السحب.
أما جانبيًا، فقد أضافت تويوتا إطارا من الكروم اللامع يحيط بالنوافذ الجانبية، ليندمج مع الخط الكرومي اللامع الذي يتألق أسفل الأبواب، وقام مصممو أفالون الجديدة بصقل مقابض فتح الأبواب بالكروم، لزيادة الملامح الفخمة للسيارة، كما أٌدخلت تعديلات على تصميم أقواس العجلات الجانبية، وجهزت المرايا بأضواء متزامنة مع إشارة الانعطاف الجانبية، وحصلت السيارة على إطارات سبائكية جديدة قياس 17 بوصة بتصميم جديد لطراز ليمتد يتميز بـ10 أذرع.
وفي الخلف، أضاف المصممون حلية من الكروم امتدت فيما بين المصباحين الخلفيين، وتزينت وبشكل واضح باسم أفالون، فيما أصبحت فوهات مخارج نظام العادم بيضاوية الشكل، خلافًا للدائرية المستخدمة في الطراز السابق، كما تم دمجها ضمن المصدّ الخلفي.
وقد تزيّنت أفالون بمصابيح خلفية معاد تصميمها كليًا، لتبدو أكثر عصرية، ولكي تعزز مفهوم المظهر الجريء للسيارة، تم دمج جميع الأنوار في قطعة واحدة، مع اعتماد نظام الإضاءة المتطور المعتمد على تقنية الصمامات الثنائية المضيئة LED، لتبدو أكثر عصرية وأبلغ وضوحًا طوال الوقت.
المقصورة..عالم أفالون لم يتغير
لطالما اعتبرت تويوتا أفالون واحدة من أكثر سيارات فئتها راحةً وهدوءًا، ولذلك فلقد أولتها شركة تويوتا اهتمامًا خاصًا لتظل رائدة في لمسات الرفاهية والتجهيزات العملية والمتميزة، لذا فستظل أفالون 2011 محافظة على الخطوط العامة للسيارة القديمة، فيما يخص الشكل العام للسقف ومقابض الأبواب الجانبية، بينما أعيدت باقي تفاصيل المقصورة لتبدو أكثر ديناميكية عما سبق، وأصدق تعبيرا عن مكانتها كسيارة تقود فئتها في الراحة والأمان والتقنية.
فقد أعيد تصميم تابلوه السيارة كليا ليبدو أكثر فخامة، ولينزع عنه صيغته السابقة التي أظهرته محافظًا أكثر منه عصريًا، واستخدمت تويوتا نظامًا أكثر تعقيدًا لإنهاء قطع الحليات الخشبية، لتبدو أكثر جمالا ورونقًا، كما كست تويوتا المقاعد بنوعية خاصة من الجلد الفاخر، تسمح بتهوية أفضل للراحة من التعرّق، وأصبحت خيوط الحياكة على حواف الكسوة الجلدية أكثر سمكا، وكل هذا بهدف رفع حس الفخامة بالمقصورة.
وتظل المقصورة كعادة تويوتا أفالون رحبة ومستقبلة ركابها بشغف وترحاب، حيثُ تتسع أفالون كعادتها لخمسة ركاب براحة تامة، فالمقعد الخلفي يستقبل ثلاثة ركاب بجاهزية مرفهة، بالإضافة إلى توفر مساحة شاسعة للسيقان سواء في الأمام أو الخلف.
http://www.syrianow.sy/archive/docs/Image/toyota-avalon_2011_06.jpg
ولوضوح أبرز، تم اعتماد تقنية "أوبتيترون" المعتمدة في بعض طرازات لكزس، والتي تساعد على رفع مدى وضوح مبينات السيارة في أي وقت، وتحت أي ظروف إضاءة، كما تتوفر أفالون بعجلة قيادة متعددة المهام، تحمل أزرارا للتحكم بنظام الاتصال المعتمد على تقنية التوصيل اللاسلكي "بلوتوث"، والنظام الصوتي الهائل المزود بجهاز تضخيم للصوت "أمبليفاير" من صنع شركة JBL العالمية بقوة 660 وات، وكذلك وجود عدد 9 مكبرات للصوت بصفة أساسية، أو 12 مكبرا للصوت بصفة اختيارية، تحيط بجميع أرجاء مقصورة السيارة، وهذا فضلا عن نظام مراقبة مناخ المقصورة والمزود بمخارج هوائية في الجزء الخلفي من المقصورة، ومثبت سرعة، فضلا عن نظام الملاحة المتطور، المزود بشاشة من الكريستال السائل قياس 6 بوصة تعمل باللمس، وتتصل بنظام الترفيه القابل لتشغيل أقراص DVD.
المحرك..المرونة والتوازن
ويبقى المحرك الموثوق من طراز " 2GR-FE "، المكون من ست أسطوانات تتخذ هيئة حرف "V"، وبسعة 3.5 لترات، ويستطيع هذا المحرك توليد قوة حصانية تبلغ 280 حصانا من القوة، تتولد بصورة كاملة عند 6200 دورة في الدقيقة، ويأتي هذا بالتوازي مع قدرته على توليد عزم تدويري يصل إلى 358 نيوتن متر تقريبًا، تتولد بصورتها الكاملة عند 4700 دورة في الدقيقة، وهذا المحرك مجهّز بأحدث نظام من تويوتا لتغيير توقيت الصمامات إليكترونيًا "VVT-I"، ويتواصل هذا المحرك مع ناقل حركة أوتوماتيكي سداسي النسب من طراز "MM-T".
الأمان..القدرة على التحكم
تحافظ أفالون على مستواها الراقي من تجهيزات الأمان والسلامة، فهي ستزود بسبع وسائد هوائية أمامية وستائر جانبية، فضلا عن نظام الفرملة المهيمنة، والذي أصبح تجهيزًا أساسيًا لجميع طرازات تويوتا المقبلة بعد المشاكل الجمة التي قابلتها تويوتا بسبب التسارع غير المقصود، ويقوم هذا النظام بإلغاء تأثير دواسة الوقود، وإعادة المحرك لعدد الدورات الأولى بمجرد الضغط على دواسة الكبح.
كما تتوفر أفالون 2011 الجديدة بنظام التحكم بثبات المركبة "VSC"، ومكابح قرصية في الأمام والخلف، مزودة بنظام منع انغلاق المكابح "ABS"، ونظام توزيع قوة الكبح إليكترونيًا حسب معامل الاحتكاك "EBD"، ونظام "BAS" للمساعدة عند الكبح المفاجئ، ونظام التحكم بقوة الجر"TRAC".
نقلا" عن اي فرات للسيارات
http://www.syrianow.sy/archive/news/n1307175367.jpg فقد أرادت تويوتا في هذا الجيل أن تمحو تلك الصورة من خيال عشاق أفالون، بتقديم تصميم خارجي يمكننا أن نقول عليه إنه صادم لمحبي تلك الفئة، وقد تولى أعمال تطوير التصميم مركز Calty التابع لتويوتا، الذي يقع مقره بمقاطعة نيو بورت بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
ففي المقدمة، ازدادت أفالون 2011 المجددة هيبة وحضورًا، بفضل الهيئة القوية الصارمة لأفالون الجديدة، فنستطيع أن نقرأ من شبكة مبرّد السيارة العريض على نحو واضح ما تريد أفالون الجديدة أن تقوله لعشاقها، وهو أنها أكثر فخامة، أكثر قوة، وأكثر تعبيرًا، كما نرى هذا في المصابيح الأمامية الكريستالية المتوهجة، ونال طراز أفالون الجديد مصدّا أماميا معاد تصميمه، ليقدم مفهومًا أكثر عمقا، كما نلاحظ غطاء المحرك المنخفض لإعطاء قوة حضور أكبر للسيارة على الطريق، فضلا عن تقليل معدل مقاومة الهواء أو السحب.
أما جانبيًا، فقد أضافت تويوتا إطارا من الكروم اللامع يحيط بالنوافذ الجانبية، ليندمج مع الخط الكرومي اللامع الذي يتألق أسفل الأبواب، وقام مصممو أفالون الجديدة بصقل مقابض فتح الأبواب بالكروم، لزيادة الملامح الفخمة للسيارة، كما أٌدخلت تعديلات على تصميم أقواس العجلات الجانبية، وجهزت المرايا بأضواء متزامنة مع إشارة الانعطاف الجانبية، وحصلت السيارة على إطارات سبائكية جديدة قياس 17 بوصة بتصميم جديد لطراز ليمتد يتميز بـ10 أذرع.
وفي الخلف، أضاف المصممون حلية من الكروم امتدت فيما بين المصباحين الخلفيين، وتزينت وبشكل واضح باسم أفالون، فيما أصبحت فوهات مخارج نظام العادم بيضاوية الشكل، خلافًا للدائرية المستخدمة في الطراز السابق، كما تم دمجها ضمن المصدّ الخلفي.
وقد تزيّنت أفالون بمصابيح خلفية معاد تصميمها كليًا، لتبدو أكثر عصرية، ولكي تعزز مفهوم المظهر الجريء للسيارة، تم دمج جميع الأنوار في قطعة واحدة، مع اعتماد نظام الإضاءة المتطور المعتمد على تقنية الصمامات الثنائية المضيئة LED، لتبدو أكثر عصرية وأبلغ وضوحًا طوال الوقت.
المقصورة..عالم أفالون لم يتغير
لطالما اعتبرت تويوتا أفالون واحدة من أكثر سيارات فئتها راحةً وهدوءًا، ولذلك فلقد أولتها شركة تويوتا اهتمامًا خاصًا لتظل رائدة في لمسات الرفاهية والتجهيزات العملية والمتميزة، لذا فستظل أفالون 2011 محافظة على الخطوط العامة للسيارة القديمة، فيما يخص الشكل العام للسقف ومقابض الأبواب الجانبية، بينما أعيدت باقي تفاصيل المقصورة لتبدو أكثر ديناميكية عما سبق، وأصدق تعبيرا عن مكانتها كسيارة تقود فئتها في الراحة والأمان والتقنية.
فقد أعيد تصميم تابلوه السيارة كليا ليبدو أكثر فخامة، ولينزع عنه صيغته السابقة التي أظهرته محافظًا أكثر منه عصريًا، واستخدمت تويوتا نظامًا أكثر تعقيدًا لإنهاء قطع الحليات الخشبية، لتبدو أكثر جمالا ورونقًا، كما كست تويوتا المقاعد بنوعية خاصة من الجلد الفاخر، تسمح بتهوية أفضل للراحة من التعرّق، وأصبحت خيوط الحياكة على حواف الكسوة الجلدية أكثر سمكا، وكل هذا بهدف رفع حس الفخامة بالمقصورة.
وتظل المقصورة كعادة تويوتا أفالون رحبة ومستقبلة ركابها بشغف وترحاب، حيثُ تتسع أفالون كعادتها لخمسة ركاب براحة تامة، فالمقعد الخلفي يستقبل ثلاثة ركاب بجاهزية مرفهة، بالإضافة إلى توفر مساحة شاسعة للسيقان سواء في الأمام أو الخلف.
http://www.syrianow.sy/archive/docs/Image/toyota-avalon_2011_06.jpg
ولوضوح أبرز، تم اعتماد تقنية "أوبتيترون" المعتمدة في بعض طرازات لكزس، والتي تساعد على رفع مدى وضوح مبينات السيارة في أي وقت، وتحت أي ظروف إضاءة، كما تتوفر أفالون بعجلة قيادة متعددة المهام، تحمل أزرارا للتحكم بنظام الاتصال المعتمد على تقنية التوصيل اللاسلكي "بلوتوث"، والنظام الصوتي الهائل المزود بجهاز تضخيم للصوت "أمبليفاير" من صنع شركة JBL العالمية بقوة 660 وات، وكذلك وجود عدد 9 مكبرات للصوت بصفة أساسية، أو 12 مكبرا للصوت بصفة اختيارية، تحيط بجميع أرجاء مقصورة السيارة، وهذا فضلا عن نظام مراقبة مناخ المقصورة والمزود بمخارج هوائية في الجزء الخلفي من المقصورة، ومثبت سرعة، فضلا عن نظام الملاحة المتطور، المزود بشاشة من الكريستال السائل قياس 6 بوصة تعمل باللمس، وتتصل بنظام الترفيه القابل لتشغيل أقراص DVD.
المحرك..المرونة والتوازن
ويبقى المحرك الموثوق من طراز " 2GR-FE "، المكون من ست أسطوانات تتخذ هيئة حرف "V"، وبسعة 3.5 لترات، ويستطيع هذا المحرك توليد قوة حصانية تبلغ 280 حصانا من القوة، تتولد بصورة كاملة عند 6200 دورة في الدقيقة، ويأتي هذا بالتوازي مع قدرته على توليد عزم تدويري يصل إلى 358 نيوتن متر تقريبًا، تتولد بصورتها الكاملة عند 4700 دورة في الدقيقة، وهذا المحرك مجهّز بأحدث نظام من تويوتا لتغيير توقيت الصمامات إليكترونيًا "VVT-I"، ويتواصل هذا المحرك مع ناقل حركة أوتوماتيكي سداسي النسب من طراز "MM-T".
الأمان..القدرة على التحكم
تحافظ أفالون على مستواها الراقي من تجهيزات الأمان والسلامة، فهي ستزود بسبع وسائد هوائية أمامية وستائر جانبية، فضلا عن نظام الفرملة المهيمنة، والذي أصبح تجهيزًا أساسيًا لجميع طرازات تويوتا المقبلة بعد المشاكل الجمة التي قابلتها تويوتا بسبب التسارع غير المقصود، ويقوم هذا النظام بإلغاء تأثير دواسة الوقود، وإعادة المحرك لعدد الدورات الأولى بمجرد الضغط على دواسة الكبح.
كما تتوفر أفالون 2011 الجديدة بنظام التحكم بثبات المركبة "VSC"، ومكابح قرصية في الأمام والخلف، مزودة بنظام منع انغلاق المكابح "ABS"، ونظام توزيع قوة الكبح إليكترونيًا حسب معامل الاحتكاك "EBD"، ونظام "BAS" للمساعدة عند الكبح المفاجئ، ونظام التحكم بقوة الجر"TRAC".
نقلا" عن اي فرات للسيارات