ريماس
07-09-2011, 07:00 PM
أشارت تقديرات مجموعة من المحللين إلى أن سوق الإعلانات عبر الإنترنت ستشهد طفرة كبيرة في الفترة المقبلة.
وجاء في تقرير صدر أخيراً لمؤسسة "إمركتر للتحليل" أنه من المتوقع أن يصل حجم الإنفاق على الإعلانات عبر شبكة الإنترنت إلى ما يقرب من 50 مليار دولارفي عام 2015، وهو ما يصل إلى ضعف النسبة المسجلة للإنفاق على الدعاية من خلال الإنترنت في العام الماضي.
جاء هذا بعد شهر واحد من إعلان "إمركتر"عن زيادة نسبة الإنفاق على الإعلانات على الشبكة العنكبوتية بنسبة 20% في عام 2011.
وسبق أن أشارت التقارير إلى أن حجم الإنفاق الإعلاني في الولايات المتحدة الأميركية على شبكة الإنترنت وصل إلى 26 مليار دولار في العام الماضي، ويتوقع التقرير استمرار النمو في إعلانات الإنترنت التي تظهر مع محركات البحث، كما ستزداد نسبة الإعلانات على المواقع الكبرى مثل **** وغوغل وفايسبوك.
ويشير التقرير إلى أن نموًا سريعًا سيظهر في مجال استخدام الفيديو في الإعلان من خلال الإنترنت، ومن المنتظر أن يبلغ حجم الإنفاق على إعلانات الفيديو على الإنترنت 7.11 مليار دولار في عام 2015، وهو ما يزيد كثيراً عن حجم الإنفاق على إعلانات الفيديو في عام 2010، والذي وصل إلى حوالي 1.42 مليار دولار.
ويقول دافيد هاليرمان المحلل الرئيس لـ "إمركتر" إن سبب نمو إعلانات الفيديو على الإنترنت يعود إلى أن الفيديو يجذب الإنتباه أكثر من أشكال الإعلان الرقمية الأخرى، وأضاف أن هناك عاملاً آخر لنمو إعلانات الإنترنت يتمثل في تحول الكثير من الشركات إلى الدعاية لمنتجاتها عبر الإنترنت بدلاً من الصحف.
لا تقف "إمركتر" وحيدة في الإشارة إلى نمو حجم الإعلانات من خلال الإنترنت، فمؤسسة أي إيه بي أعلنت أن هناك زيادة في حجم عائدات الإعلانات عبر الإنترنت في الولايات المتحدة الأميركية بلغت 23 % في الربع الأول من هذا العام، كما أكدت مؤسسة آي دي سي أن الإنفاق العالمي على الإعلانات عبر الإنترنت زاد بنسبة 14.3% في الربع الأول من هذا العام، وهي زيادة تفوق بكثير الزيادات التي طرأت على الإعلانات عبر وسائل الدعاية الأخرى التي ارتفعت بنسبة 8.8% فقط.
وجاء في تقرير صدر أخيراً لمؤسسة "إمركتر للتحليل" أنه من المتوقع أن يصل حجم الإنفاق على الإعلانات عبر شبكة الإنترنت إلى ما يقرب من 50 مليار دولارفي عام 2015، وهو ما يصل إلى ضعف النسبة المسجلة للإنفاق على الدعاية من خلال الإنترنت في العام الماضي.
جاء هذا بعد شهر واحد من إعلان "إمركتر"عن زيادة نسبة الإنفاق على الإعلانات على الشبكة العنكبوتية بنسبة 20% في عام 2011.
وسبق أن أشارت التقارير إلى أن حجم الإنفاق الإعلاني في الولايات المتحدة الأميركية على شبكة الإنترنت وصل إلى 26 مليار دولار في العام الماضي، ويتوقع التقرير استمرار النمو في إعلانات الإنترنت التي تظهر مع محركات البحث، كما ستزداد نسبة الإعلانات على المواقع الكبرى مثل **** وغوغل وفايسبوك.
ويشير التقرير إلى أن نموًا سريعًا سيظهر في مجال استخدام الفيديو في الإعلان من خلال الإنترنت، ومن المنتظر أن يبلغ حجم الإنفاق على إعلانات الفيديو على الإنترنت 7.11 مليار دولار في عام 2015، وهو ما يزيد كثيراً عن حجم الإنفاق على إعلانات الفيديو في عام 2010، والذي وصل إلى حوالي 1.42 مليار دولار.
ويقول دافيد هاليرمان المحلل الرئيس لـ "إمركتر" إن سبب نمو إعلانات الفيديو على الإنترنت يعود إلى أن الفيديو يجذب الإنتباه أكثر من أشكال الإعلان الرقمية الأخرى، وأضاف أن هناك عاملاً آخر لنمو إعلانات الإنترنت يتمثل في تحول الكثير من الشركات إلى الدعاية لمنتجاتها عبر الإنترنت بدلاً من الصحف.
لا تقف "إمركتر" وحيدة في الإشارة إلى نمو حجم الإعلانات من خلال الإنترنت، فمؤسسة أي إيه بي أعلنت أن هناك زيادة في حجم عائدات الإعلانات عبر الإنترنت في الولايات المتحدة الأميركية بلغت 23 % في الربع الأول من هذا العام، كما أكدت مؤسسة آي دي سي أن الإنفاق العالمي على الإعلانات عبر الإنترنت زاد بنسبة 14.3% في الربع الأول من هذا العام، وهي زيادة تفوق بكثير الزيادات التي طرأت على الإعلانات عبر وسائل الدعاية الأخرى التي ارتفعت بنسبة 8.8% فقط.