ريماس
07-12-2011, 09:57 AM
أقدمت امرأة على قتل زوحها وحرق جثته بالتعاون مع ابنائها وصهرها ( خطيب ابنتها ) في قرية " الساطي" التابعة لعفرين في حلب، يوم الجمعة الماضي.
وبدأت القصة عندما عثر على جثة محروقة لرجل، مرمية في مقبرة بقرية " ياخور" التابعة لعفرين، حيث لم يتم التعرف على هوية صاحب الجثة إلا بعد تحقيقات واسعة، حيث تبين انها تعود لرجل يدعى " ابراهيم . خ " ويبلغ من العمر 51 عاماً، وانه من قرية " الساطي".
وعلم عكس السير ان القضية شابها " غموض شديد" في البداية، حيث لم يعثر على اي اثر يدل على سبب الجريمة او مرتكبها.
إلا انه وبالتحقيق الموسع، الذي قامت به جنائية عفرين، اعترفت زوجة المغدور " تولين .ح " البالغة من العمر 41 عاماً انها خططت قبل نحو عام على قتل زوجها إلا أنها عدلت عن الفكرة، وانها عادت فخططت لقتله بالتعاون مع ابنتيها " مولودة " البالغة من العمر 20 عاماً، و " جميلة " والتي تبلغ من العمر 16 عاماً، وشقيقها "فرهات" البالغ من العمر 26 عاماً.
وبينت " تولين" خلال التحقيق انهم قاموا بخنق " ابراهيم"، ومن ثم نقلوه إلى مقبرة في قرية " ياخور" القريبة، حيث قاموا بحرق جثته.
وعن اسباب الجريمة، اوضحت التحقيقات ان المغدور يعمل " مستخدماً" في إحدى مدارس حلب، حيث يعيش في منزل مسترهن بحلب، بعيداً عن زوجته التي تعيش في القرية، وقد طلبت منه مرات عديدة ترك منزله في حلب، والسكن معهم في القرية، إلا انه رفض ذلك معللا رفضه انه سيتقاعد بعد عامين ويعود للقرية.
وأضحت أن السبب الرئيسي للجريمة هو ان زوجها " لا يعاشرها " .
يذكر أن نبأ الجريمة انتشر في قرى عدة بعفرين، وسط إشاعات عدة، قبل ان تتمكن التحقيقات من اكتشاف ملابسات الجريمة.
ولاتزال التحقيقات جارية حتى لحظة كتابة الخبر.
وبدأت القصة عندما عثر على جثة محروقة لرجل، مرمية في مقبرة بقرية " ياخور" التابعة لعفرين، حيث لم يتم التعرف على هوية صاحب الجثة إلا بعد تحقيقات واسعة، حيث تبين انها تعود لرجل يدعى " ابراهيم . خ " ويبلغ من العمر 51 عاماً، وانه من قرية " الساطي".
وعلم عكس السير ان القضية شابها " غموض شديد" في البداية، حيث لم يعثر على اي اثر يدل على سبب الجريمة او مرتكبها.
إلا انه وبالتحقيق الموسع، الذي قامت به جنائية عفرين، اعترفت زوجة المغدور " تولين .ح " البالغة من العمر 41 عاماً انها خططت قبل نحو عام على قتل زوجها إلا أنها عدلت عن الفكرة، وانها عادت فخططت لقتله بالتعاون مع ابنتيها " مولودة " البالغة من العمر 20 عاماً، و " جميلة " والتي تبلغ من العمر 16 عاماً، وشقيقها "فرهات" البالغ من العمر 26 عاماً.
وبينت " تولين" خلال التحقيق انهم قاموا بخنق " ابراهيم"، ومن ثم نقلوه إلى مقبرة في قرية " ياخور" القريبة، حيث قاموا بحرق جثته.
وعن اسباب الجريمة، اوضحت التحقيقات ان المغدور يعمل " مستخدماً" في إحدى مدارس حلب، حيث يعيش في منزل مسترهن بحلب، بعيداً عن زوجته التي تعيش في القرية، وقد طلبت منه مرات عديدة ترك منزله في حلب، والسكن معهم في القرية، إلا انه رفض ذلك معللا رفضه انه سيتقاعد بعد عامين ويعود للقرية.
وأضحت أن السبب الرئيسي للجريمة هو ان زوجها " لا يعاشرها " .
يذكر أن نبأ الجريمة انتشر في قرى عدة بعفرين، وسط إشاعات عدة، قبل ان تتمكن التحقيقات من اكتشاف ملابسات الجريمة.
ولاتزال التحقيقات جارية حتى لحظة كتابة الخبر.