ريماس
07-20-2011, 12:04 PM
بعدما نجح في حشد ما يزيد على عشرة ملايين مستخدم خلال أسبوعين، رغم عدم إطلاقه رسمياً، ها هو "غوغل+" يثير دهشة خبراء الإنترنت مجدداً، بعدما أظهرت إحصاءات أولية أن ما يزيد على ثلاثة أرباع مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الوليد، أو أكثر، هم من الذكور.
وكشف موقع "الإحصائيات الاجتماعية" SocialStatistics، وهو طرف يمثل الشريك الثالث، الذي يتولى جمع بيانات حول الصفحات الخاصة بمستخدمي موقع "غوغل بلاس"، أن نسبة المستخدمين من الذكور تصل إلى 86.8 في المائة.
أما موقع "أعثر على أشخاص على بلاس" FindPeopleOnPlus، الذي دقق معلومات خاصة بنحو مليون مستخدم , وجد أن نسبة المستخدمين الذكور على موقع "غوغل+"، تصل إلى 73.7 في المائة.
ووجد الموقع نفسه أن 95 في المائة من مستخدمي "غوغل+"، الذين يكتبون في صفحتهم الشخصية أنهم "يبحثون عن الحب"، هم من الذكور.
و صنف نحو 25 ألف مستخدم أنفسهم ضمن فئة "أعزب"، بينما اختار 19 ألف صفة "متزوج"، و12 ألف "في علاقة"، بينما لم تحدد النسبة الأكبر من العينة التي تصل إلى مليون مستخدم، حالتهم الاجتماعية.
وقدم حوالي 60 في المائة من المستخدمين أنفسهم على أنهم مطوري "ويب"، أي صفحات الانترنت، أو مهندسي برمجيات، مما يقدم مؤشراً على طبيعة مستخدمي "غوغل+"، وهم من الشباب الذين لديهم إطلاع كبير على التكنولوجيا، والذين لا يمانعون في قتل بعض الوقت من خلال إعداد دوائر لأصدقائهم.
ومن المعروف أن معظم من يغامرون باستخدام أساليب تكنولوجية جديدة هم من الذكور، إلا أن "غوغل+" سوف يكون عليه أن يوجه نداءً إلى الجمهور العام لمستخدمي الانترنت، في ظل الإقبال المتزايد عليه، مما قد يجعله واحداً من أكثر المواقع جماهيرية في القريب العاجل.
وبالنظر إلى توزيع الجنسين لدى مستخدمي أكبر منافسي "غوغل+"، وهو موقع "فيسبوك"، نجد أن رواد الموقع الاجتماعي المعروف ينقسمون إلى نصفين متساويين تقريباً، بنسبة 50 إلى 50، بين الذكور والإناث، إلا أن معظم المشاركين المثابرين والأكثر مشاركةً على فيسبوك، هم من النساء.
وعلى أية حال، فإن غوغل بصدد التوقف عن الطلب من مستخدميه تحديد جنسهم، مما يعني أن الحصول على إحصائيات مماثلة، حول طبيعة مستخدميه من الرجال والنساء مستقبلاً، قد يكون أمراً صعباً بمرور الوقت.
ورغم أن "غوغل+" لم يفتح أبوابه بعد أمام عامة مستخدمي الإنترنت، حيث يكتفي باستضافة أشخاص عبر دعوات فقط في الوقت الراهن، سجل الموقع ارتفاعاً كبيراً في عدد مستخدميه إلى أكثر من عشرة ملايين مستخدم، خلال أسبوعين فقط من إطلاقه.
ولا يشكل هذا الرقم سوى واحد في المائة فقط من عدد المنتسبين لموقع فيسبوك، لكن لا بد من الأخذ في الاعتبار أن "غوغل+" مازال في مرحلته التجريبية المحدودة.
وكشف موقع "الإحصائيات الاجتماعية" SocialStatistics، وهو طرف يمثل الشريك الثالث، الذي يتولى جمع بيانات حول الصفحات الخاصة بمستخدمي موقع "غوغل بلاس"، أن نسبة المستخدمين من الذكور تصل إلى 86.8 في المائة.
أما موقع "أعثر على أشخاص على بلاس" FindPeopleOnPlus، الذي دقق معلومات خاصة بنحو مليون مستخدم , وجد أن نسبة المستخدمين الذكور على موقع "غوغل+"، تصل إلى 73.7 في المائة.
ووجد الموقع نفسه أن 95 في المائة من مستخدمي "غوغل+"، الذين يكتبون في صفحتهم الشخصية أنهم "يبحثون عن الحب"، هم من الذكور.
و صنف نحو 25 ألف مستخدم أنفسهم ضمن فئة "أعزب"، بينما اختار 19 ألف صفة "متزوج"، و12 ألف "في علاقة"، بينما لم تحدد النسبة الأكبر من العينة التي تصل إلى مليون مستخدم، حالتهم الاجتماعية.
وقدم حوالي 60 في المائة من المستخدمين أنفسهم على أنهم مطوري "ويب"، أي صفحات الانترنت، أو مهندسي برمجيات، مما يقدم مؤشراً على طبيعة مستخدمي "غوغل+"، وهم من الشباب الذين لديهم إطلاع كبير على التكنولوجيا، والذين لا يمانعون في قتل بعض الوقت من خلال إعداد دوائر لأصدقائهم.
ومن المعروف أن معظم من يغامرون باستخدام أساليب تكنولوجية جديدة هم من الذكور، إلا أن "غوغل+" سوف يكون عليه أن يوجه نداءً إلى الجمهور العام لمستخدمي الانترنت، في ظل الإقبال المتزايد عليه، مما قد يجعله واحداً من أكثر المواقع جماهيرية في القريب العاجل.
وبالنظر إلى توزيع الجنسين لدى مستخدمي أكبر منافسي "غوغل+"، وهو موقع "فيسبوك"، نجد أن رواد الموقع الاجتماعي المعروف ينقسمون إلى نصفين متساويين تقريباً، بنسبة 50 إلى 50، بين الذكور والإناث، إلا أن معظم المشاركين المثابرين والأكثر مشاركةً على فيسبوك، هم من النساء.
وعلى أية حال، فإن غوغل بصدد التوقف عن الطلب من مستخدميه تحديد جنسهم، مما يعني أن الحصول على إحصائيات مماثلة، حول طبيعة مستخدميه من الرجال والنساء مستقبلاً، قد يكون أمراً صعباً بمرور الوقت.
ورغم أن "غوغل+" لم يفتح أبوابه بعد أمام عامة مستخدمي الإنترنت، حيث يكتفي باستضافة أشخاص عبر دعوات فقط في الوقت الراهن، سجل الموقع ارتفاعاً كبيراً في عدد مستخدميه إلى أكثر من عشرة ملايين مستخدم، خلال أسبوعين فقط من إطلاقه.
ولا يشكل هذا الرقم سوى واحد في المائة فقط من عدد المنتسبين لموقع فيسبوك، لكن لا بد من الأخذ في الاعتبار أن "غوغل+" مازال في مرحلته التجريبية المحدودة.