ريماس
07-21-2011, 11:01 AM
سقطت فتاة 20 عاما بأيدي أشقائها الذين قاموا بافتراسها بعدما (كبسوا) عليها تتحدث مع شبان بالهاتف واكتشفوا علاقاتها الغرامية المتعددة.
الواقعة بدأت عندما عاد شقيق الفتاة الى المنزل فجرا وأثناء مروره بجانب غرفتها سمع همساتها وكلامها الرومانسي فثارت شكوكه واقتحم غرفتها فشاهدها بحالة ارتباك شديدة وتحاول إخفاء امر ما فقام (بزخها) من الفراش وبدأ البحث والتنقيب في الغرفة فاكتشف ثلاثة هواتف نقاله غير هاتفها المعلن ورسائل المعجبين والمكالمات المحلية والدولية تنهال عليها دون توقف فجن جنونه وقام بتطبيق قواعد المصارعة الحرة عليها من رفع وإلقاء وتفنن في (تشويتها فناقر) ومع تعالي صراخهما تجمع افراد الأسرة وكاد باقي أشقائها ان يرتكبوا جريمة بحقها بعدما اعترفت لهم نتيجة الضرب المبرح بعلاقاتها وتدخل والداها حيث قاما بقفل الغرفة عليها وحاولا تهدئة الاشقاء وأثناء ذلك أخرجت الفتاة هاتفا خامسا (خاشته) للمهمات الاحتياطية وقامت بإبلاغ عمليات الداخلية وعلى الفور وصل الى المكان رجال دوريات نجدة الفروانية وسيطروا على الأشقاء، فيما قام والداها بنقلها الى مستشفى الفروانية بعدما (طشر) اشقاؤها (حواجبها) وسالت منها الدماء.
جـــريدة الوطـــن الإلكترونية.
الواقعة بدأت عندما عاد شقيق الفتاة الى المنزل فجرا وأثناء مروره بجانب غرفتها سمع همساتها وكلامها الرومانسي فثارت شكوكه واقتحم غرفتها فشاهدها بحالة ارتباك شديدة وتحاول إخفاء امر ما فقام (بزخها) من الفراش وبدأ البحث والتنقيب في الغرفة فاكتشف ثلاثة هواتف نقاله غير هاتفها المعلن ورسائل المعجبين والمكالمات المحلية والدولية تنهال عليها دون توقف فجن جنونه وقام بتطبيق قواعد المصارعة الحرة عليها من رفع وإلقاء وتفنن في (تشويتها فناقر) ومع تعالي صراخهما تجمع افراد الأسرة وكاد باقي أشقائها ان يرتكبوا جريمة بحقها بعدما اعترفت لهم نتيجة الضرب المبرح بعلاقاتها وتدخل والداها حيث قاما بقفل الغرفة عليها وحاولا تهدئة الاشقاء وأثناء ذلك أخرجت الفتاة هاتفا خامسا (خاشته) للمهمات الاحتياطية وقامت بإبلاغ عمليات الداخلية وعلى الفور وصل الى المكان رجال دوريات نجدة الفروانية وسيطروا على الأشقاء، فيما قام والداها بنقلها الى مستشفى الفروانية بعدما (طشر) اشقاؤها (حواجبها) وسالت منها الدماء.
جـــريدة الوطـــن الإلكترونية.