في المساء قرأتُ أنثولوجيا.
كانت خلف النافذة ترعى غيوم قرمزية
اختفى اليومُ الفائتُ في المتحف.
وأنتَ – مَنْ أنتَ؟
لاأعرفُ. لم أكنْ أدري
أ وُلِدتُ للفرح؟
أم الحزن؟ أم للانتظار الطويل؟
في هواء الغسق النقي
قرأتُ أنثولوجيا.
عرض للطباعة
في المساء قرأتُ أنثولوجيا.
كانت خلف النافذة ترعى غيوم قرمزية
اختفى اليومُ الفائتُ في المتحف.
وأنتَ – مَنْ أنتَ؟
لاأعرفُ. لم أكنْ أدري
أ وُلِدتُ للفرح؟
أم الحزن؟ أم للانتظار الطويل؟
في هواء الغسق النقي
قرأتُ أنثولوجيا.
مشكورة أختي
مشكور لمرورك اخي