ما كان أحوجني يوما إلى أذن صمّاء إلاّ عن المحبوب ذي الأنس كي لا يصدّع رأسي صوت نائحة و لا تقطّع قلبي أنّه التّعس و لا يمرّر نفسي الأدعياء و لا ذمّ الأفاضل من ذي خسّة شرس أقول هذا عسى حرّ يقول معي ما كان أحوج بعض النّاس للخرس
عرض للطباعة
ما كان أحوجني يوما إلى أذن صمّاء إلاّ عن المحبوب ذي الأنس كي لا يصدّع رأسي صوت نائحة و لا تقطّع قلبي أنّه التّعس و لا يمرّر نفسي الأدعياء و لا ذمّ الأفاضل من ذي خسّة شرس أقول هذا عسى حرّ يقول معي ما كان أحوج بعض النّاس للخرس
يعطيك العافيه سلمت يمينك
دمت برعاية الله
ابو الحمزة مااحوجنا بكثير من الاوقات
لنكون صامتين فكم من اطربنا اسماع
المحبوب بكلمات العشق والشوق
والجنين
دمت بخير اخي اشتقتلك ماعم اشوفك
لاني صاير احول
يعطيك العافية اخي عاشق الوطنية
تحياتي لك