اليوم بدي اخدكن مشوار بحارات حمص القديمة
لكل حي فيها قصة و لكل حجر أسود يزين مساجدها وكنائسها حكاية ...
لها مع التاريخ صداقة قديمة ... قدم عمرها..
ففي أرجاءها تعبق رائحة التاريخ و في حاراتها تستنشق رائحة الأصالة ...
منها خرجت ملكة روما جوليا دومنة ، و فيها ولد الطبيب الشافي القديس اليان ...
على ترابها اختار سيف الله خالد بن الوليد مثواه الأخير .
و من حجارتها السود تمنى نسيب عريضة أن يكون قبره في مدينته , مدينة حمص ... أم الحجارة السود .
ولتعريف الناس بها و بتراثها و آثارها نقدم لكم جولة مصورة في أرجاء حمص القديمة لننقل إلى العيون المُحبة ما بقي من تراثها و أوابدها ...
حارة الزاوية ( سيباط الزاوية )
http://i.aksalser.com/u101113/250361139.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/277209963.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/24138829.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/279309930.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/902142930.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/587194601.jpg
جامع الزاوية
http://i.aksalser.com/u101113/16970359.jpg
في الصور أدناه قصر مصطفى باشا الحسيني التركماني و بجانبه جامع الحسيني
و يظهر في هذا البناء فن العمارة الأبلقية ( الحجارة السوادء البازلتية مع الحجارة البيضاء الكلسية )
http://i.aksalser.com/u101113/235837303.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/134064553.jpg
http://i.aksalser.com/u101113/688784530.jpg
أحبائي..الحماصنة
شو اشتقتو