ملف مرفق 15220انا ضدهذه التصرفات والافعالملف مرفق 15221ملف مرفق 15219وشكرا لطرح هذا الموضوع المهمملف مرفق 15222
ملف مرفق 15220انا ضدهذه التصرفات والافعالملف مرفق 15221ملف مرفق 15219وشكرا لطرح هذا الموضوع المهمملف مرفق 15222
مادة هياكل بيانات
شكرا
مازالت الجاهلية متلبسة بالكثير منا مع ان الاسلام بحضاراته القيمة الغى كل الظلم والعادات السيئة الا اننا مصرين على تفاهاتنا
ان كانت الفتاة اخطات فاخوها مجرم وخائن فلماذا نسيء للبنت ونبرر للمجرم ولو كان يحب اخته فعلا هل كان اجرم بحقها؟؟؟!!!!!
ونحن في زمن قد تكون الفتاة عفيفة طاهرة لكنها ضحية ومكرهة والكثير من القصص سمعناهاعن فتيات عفيفات وقعن في ضحية الذئاب دون اي خيار او ارادة لهن فلماذا نلوم البريئة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا التربية العجيبة التي تعطي للولد كامل حرية التصرف الحسن والسيء اما الفتاة حبيسة البيت والظلم فهي عار
انا مع تجريم من يقتل اخته وتكون عقوبته القصاص
اما الوالد فايضا لماذا لايعاقب ؟؟؟؟؟
ضد ضد ضد
لا ن الشخص مالو اي حق في قتل النفس
والله عز وجل شرع احكام لهذه الأمور
وكثير اسمع هاي القضايا في الدول الشاميه وغيرها من الدول العربية
صحيح انو البنت غلطت بس ما توصل لدرجة القتل
والواحد بدل ما يلجأ لهاي الطريقه لازم يسئل حالو ليش بنته او اخته بتغازل هذا الشاب
لانو يمكن يكون فيه خلل في تربيتها او هو مقصر معها من الناحيه العاطفيه فلجأت لهاي الطريقه
وبالنهايه القاتل يقتل والزاني يجلد اذا لم يكن محصن او يرجم حتى الموت اذا كان محصن وهذه احكام من الله عز وجل وهي شامله للجنسين الذكر والأنثى
ولو طبق العالم هذه الأحكام لعشنا في سلام وامان
انا طبعا ضد عقوبة جريمة الشرف اصلا اي شرف الواحد عم بيروح حالوا كرمالوا اصلا الاسلام واضح من هالامور وفي قوانين وحدود صارمة لو تقيدنا فيها لسنا بحاجة الى العقوبات
اخي العزيز خالد
انا اكيد ضد تماما القتل قتل و لا يوجد سبب برأيي يبيح القتل
و طبعا المفروض القانون يعالج جانب العقاب
و يزيد فترة العقوبة
و شكرا جزيلا احلا خالد
أنا ضد جريمة الشرف
لأنو في قوانين وفي شرع وهم الذين يحمكون
واذا حابيين تعرفوا أكثر فيكم تتطلعوا على ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في إقامة حد الزنا للذكر والأنثى خاصة أنهم سألوا وأتأكدو وأقاموا البينة وأخر شي فعلوه هو إقامة الحد
(أعتقد أن باب الحدود في كتاب الموطأ لإمام مالك يشرح ويكفي)
حتى أن أحد الصحابة عندما شك في أن زوجته تخونه لم يفعل شيء بل سأل النبي محمد صلى الله عليه وسلم حتى ياخذ الحكم الشرعي
ونزلت بعدها أية الملاعنة في سورة النور
يعني الخلاصة أنو الواحد لازم يكون حكيم عند هيك مواقف ويرجع للدين والقانون حتى يحكم على الأمر بعدل ويبرء نفسه أمام الناس والله تعالى
كمان شغلة أنو البنت والشب وبصير للشب وما بصيير للبنت
أنا برأيي هذا تخلف وقلة عقل يعني الحكم لما نزل بالقرأن قال (الزاني والزانية) يعني شمل الجنسين وبدء بالذكر وليس الأثنى
أما شغلة قلة هالعقل وأنتو ليش الشب ما بينسئل على الشرف والنت بتنسئل فبرأيي أنو هذا من التخلف الذي ورثناه عن العادات و التقاليد ولازم ما نمشي عليه بالمرة
كمان التساهل في القوانين الوضعية الحاليه بالنسبة لجريمة الزنا سواء للأعزب أو المتزوج هو السبب في إنتشار ظاهرة جريمة الشرف وإنتشار الزنا بشكل عام
السلام عليكم و رحمة الله.
.
الحكم لله في مثل هذه الأمور ،.
إن ثبت الزنا سواء من ذكر أو أنثى فالحد واضح في في دين الله ، بشرطين إثنين
.
الأول
- أن يثبت الزنا بيقين لا يقبل الشك " أربعة شهود يرونه بينا واضحا " ، وهذا نادر جدا إن وُجد ، او باعتراف المذنب و طلبه اقامة الحد تطهيرا لنفسه من ذنبه "كما في قصة ماعز ابن مالك رضي الله عنه" ،
وتوبته النصوح بينه وبين ربه تكفي
الثاني
- أن يقوم بهذا من ولاه الله أمر الناس ، لا كل من هب ودب!!.
.........
إذا
لا يحق لأحد بحال أن يقتل أخته او قريبته باسم "جريمة شرف" أو غيرها فمثل هذا الفعل الشنيع من أعظم الكبائر لانه قتل للنفس ، والنفس المسلمة لا تقتل إلا لثلاث وردت في الحديث المتفق على صحته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يحل دم امرىءٍ مسلمٍ يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاثٍ: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة ) متفــــقٌ عليــــه
..
فعُلم أنه لا يحق قتل مسلم أو مسلمة زنت إلا بثبوت حد الزنا "يقينا" كما أسلفتُ ، و أن يكون متزوج أو تكون متزوجة ، و يحرم مطلقا قتل من وقع فيه و هو أعزب أو عازبة....
.
إذا و بقليل كلام ، فالذي يرتكب هذه الجريمة أحق بالقتل من التي إرتكب في حقها جريمته !
.................
نشكو الى الله الحمية الجاهلية.
ونسأله أن يُيسر لكل الشباب و الشابات الزواج ، نسأله الهدى والتقى والعفاف والغنى.
.