استخدمت ثمرة الملوخية زمنا طويلا دون أن يعرف لها اسم ويقال أن إسمها الأساسي هو الملوكية وسبب التسمية هذه الثمرة بهذا الاسم كما تذكر لنا كتب التاريخ هو أن الخليفة الحاكم بأمر الله اصدر أمرا بمنع أكل الملوخية على عامةالناس وجعلها حكرا على الأمراء والملوك فسميت (الملوكية) ثم حرف هذا الاسم إلى اسم الملوخية·
يقال أن الملوخية اليابسة أكثر فائدة وغذاء للجسم من الملوخية الطازجة ،بتحليل الملوخية وجدا أن 100 غرام منها تحتوي على:
الطازجة تحتوي على 4% بروتين تقريبا
أما اليابسة فتحتوي على حوالي 22% بروتين
الملوخيةالطازجة تحتوي على حوالي نصف في المائة دهون بينما اليابسة تحتوي على 2% دهون
والملوخية الطازجة تحتوي على 1.5% ألياف بينما اليابسة تحتوي على حوالي 11% ألياف
تعتبر الملوخية من أغنى الخضراوات الورقية غني بفيتامين(a) فهي تحتفظ به حتى عند الطبخ أو التجفيف
ثبت علميا بأن المادة الغروية) المخاطية) الموجودة بورق الملوخية لها تأثير ملين ومهدئ لأغشية المعدة والأمعاءولاحتواء أوراقها على الألياف فهي تكافح الإمساك بشكل فعال