اليوم بدي اخدكن مشوار بحارات حمص القديمة
لكل حي فيها قصة و لكل حجر أسود يزين مساجدها وكنائسها حكاية ...
لها مع التاريخ صداقة قديمة ... قدم عمرها..
ففي أرجاءها تعبق رائحة التاريخ و في حاراتها تستنشق رائحة الأصالة ...
منها خرجت ملكة روما جوليا دومنة ، و فيها ولد الطبيب الشافي القديس اليان ...
على ترابها اختار سيف الله خالد بن الوليد مثواه الأخير .
و من حجارتها السود تمنى نسيب عريضة أن يكون قبره في مدينته , مدينة حمص ... أم الحجارة السود .
ولتعريف الناس بها و بتراثها و آثارها نقدم لكم جولة مصورة في أرجاء حمص القديمة لننقل إلى العيون المُحبة ما بقي من تراثها و أوابدها ...
يسلمو سارة ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)