جلست أناجي روح أحمد في الدجى وللهّم حولي كالظلام سدول أفكر في الدنيا وأبحث في الورى وعيني ما بين النجوم تجول طويلا ، إلى أن نال من خاطري الونى وران على طرفي الكليل ذبول فأطرقت أمشي كتابه بطرفي ، فألفيت السطور تقول ((سوى وجع الحسّاد داو فإنه إذا حلّ في قلب فليس يحول)) ((فل تطمعن من حاسد في مودة وأن كنت تبديها له وتنيل))
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)