ألا في الصلاةالخير والفضل لأجمع
لأن بها الأرقاب لله تخضع
وأول فرض في شريعة ديننا
وآخرمايبقى إذ الدِّين يُرفع
فمن قام للتكبير لاقته رحمة
وكان كعبدٍ باب مولاه يقرع
وكان لربّ العرش حين صلاته
نجيّا فيا طوبى له حين يخشع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)