إني كأني ، لدى النعمانِ خبرهُ بعضُ الأودّ حديثاً، غيرَ مَكذوبِ بأنّ حِصنْاً وحَيّاً منْ بَني أسَدٍ، قاموا ، فقالوا : حمانا غيرُ مقروبٍ ضلتْ حلومهمُ عنهم ، وغرهمُ سنُّ المعيديّ غي رعيٍ وتغريبِ قادَ الجيادَ منَ الجولانِ ، قائظة ً ، منْ بينِ منعلة ٍ تزجى ، ومجنوبِ حتى استغاثتْ بأهلِ الملحِ ، ما طمعتْ ، في منزلٍ ، طعمَ نومٍ غيرَ تأويبِ يَنضَحْنَ نَضْحَ المزادِ الوُفْرِ أتأقَها شدُّ الرواة ِ بماءٍ ، غيرِ مشروبِ قُبُّ الأياطِلِ تَردي في أعِنّتِها، كالخاضِباتِ منَ الزُّعرِ الظّنابيبِ شُعْتٌ، عليها مِساعيرٌ لِحَرْبِهِمُ، شُمُّ العَرانِينِ مِنْ مُرْدٍ ومن شِيبِ و ما بحصنٍ نعاسٌ ، إذ تؤرقهُ أصْواتُ حَيٍّ، علي الأمرارِ، مَحرُوبِ ظَلّتْ أقاطيعُ أنعامٍ مُؤبَّلة ٍ، لدى صَليبٍ، على الزّوْراءِ، منصوبِ فإذا وُقيتِ، بحمدِ اللَّهِ، شِرّتَها، فانجي، فَزارَ، إلى الأطوادِ، فاللُّوبِ ولا تُلاقي كما لاقَتْ بَنو أسَدٍ، فقدَ أصابَتْهُمُ منها بشُؤبُوبِ لم يَبقَ غيرُ طَريدٍ غير مُنْفَلِتٍ، ومُوثَقٍ في حِبالِ القِدّ، مَسْلوبِ أو حُرة ٍ كَمهَاة ِ الرّملِ قد كُبِلَتْ فوقَ المعَاصِمِ منها، والعَراقيبِ تدعو قعيناً وقد عضّ الحديدُ بها ، عَضَّ الثّقافِ على صُمّ الأنابيبِ مُستَشعِرينَ قدَ الفَوا، في ديارِهِمُ، دُعاءَ سُوعٍ، ودُعميٍّ، وأيّوبِ
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
سلمت يداك اخي
مجهود كبير
دمت بخير
««صديقة الدرب»»
يعطيك العافية وشكرا لك مجهود رائع تحياتي لك
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)