المرأة تخون أيضاً ... و ربما أكثر من الرجل !
أثبتت دراسة علمية بريطانية أجريت مؤخرا أن النساء يمتلكن القدرة و الاستعداد النفسي للخيانة على عكس ما هو متعارف عليه و هو الرجل ميال بطبعه البيولوجي للخيانة، و قد أجريت الدراسة على مجموعة كبيرة من النساء و الرجال خلال فترة زمنية طويلة بينت أن النساء قادرات على إخفاء علاقتهن سرا أكثر من الرجال .
و تم اكتشاف أن المرأة أكثر قدرة على إبقاء علاقتها خفية بفضل ذكاءها و دهائها في استخدام الهاتف الجوال و الكمبيوتر ، مما يسمح لها بالتواصل مع الطرف الثاني بعيدا عن أنظار و مسامع الزوج المخدوع، و عليه فقد تبين أن %50 من الرجال تم اكتشاف علاقاتهم عن طريق الرسائل الالكترونية و الهاتفية و كذا المحادثات التلفونية، بينما كانت النسبة 21 % فقط بالنسبة للنساء.
وبحسب ما جاء على لسان الباحثة و الأخصائية النفسية "سارة هارتلي" فان الرجال مهملون فهم لا يبالون في ترك هواتفهم النقالة في أي مكان مما يتيح لشريكاتهم فرصة التجسس بالرغم من حرصهم على إخفاء علاقتهم .
و من المبدأ القائل أن الأنثى تتمتع بإحساس سادس إذا ما كان زوجها أو حبيبها يخونها ففقد أكدت ذات الدراسة التي قام بها فريق بريطاني مختص من جامعة مانشستير متروبوليتان أن اكتشاف الخيانة و ضبطها يشكل فرقا كبيرا بين الرجل الخائن و المرأة الخائنة فالإحصائية أثبتت أن هناك رجل واحد تكشف خيانته من اصل عشرة رجال بينما امرأة واحدة فقط تفضح خيانتها من اصل عشرين امرأة .
كما كشفت نفس الدراسة التي اشرف عليها الأخصائي النفساني الدكتور هولمز ان 40% من النساء الخائنات يستعن بصديقاتهن للتستر على علاقتهن السرية ، و ذلك طبعا لتبرير خروجهن و غيابهن عن البيت لساعات طويلة، بينما 6% من الرجال يملكون تبرير لغيابهم عن أنظار زوجاتهم بحجة العمل و مهماته الخارجية، و على عكس المرأة التي تثق بصديقاتها الحميمات فان الرجل يخاف إفشاء أسراره لأصدقائه خوفا من فضح احدهم لهم بقصد أو من دون قصد.
و قد اقر الدكتور هولمز من جانبه أن هذا العصر الذي نعيشه قد سمح بفتح شبكة علاقات للمرأة و الخروج للدراسة و العمل و الاختلاط مما يساعدها على الخيانة، كما أن النساء و بطبيعتهن النفسية و العقلية قادرات على الكذب و إخفاء الأسرار بحسب د .هولمز أكثر بكثير من الرجال هؤلاء الذين يتصرفون غالبا بعفوية كبيرة بينما النساء دائما مجندات بخطط و استراتيجيات مستقبلية للدفاع عن أنفسهن في حالة ما إذا تم كشفهن، فهن يمتلكن القدرة الذهنية على نسج خيوط قصة درامية للتملص من الحقيقة المرة و النفاذ بجلدهن .
مو عنا مو عنا هالحكي شباب لا تصدقو هي ببريطانية بس والموضوع تحذير من سناء
سوسو كم مرة بنبهك لا تقوي الشباب علينا
اي من حقك تولعيها انتي ونحن الباقيات بنوقع فيها
اوعك مرة تانة تجيبي هيك مواضيع
يسلموووو سوسو
هههههههه يا حبيبتي يا دمعة ... فهمتيني غلط انتي
أنا ذكرت من البداية أن دراسة بريطانية ... يا حزرك ليش ؟؟!!!!
مشان خلي الشباب يعرفوا شو عم يصير ببريطانيا ....
و بالتالي يعرفوا الفرق بين العرب و الأجانب ... و يقدروا قيمة البنات العرب .... يلي ما في منهم بالدنيا ههه
تمام هيك مو ؟؟؟ ههه
نوووورتي دمعة
إحصائيات معئوله أخت سناء وهالشي موجود بشكل شبه ملحوظ حتى في مجتمعاتنا العربيه
مع الاسف شيئ مؤسف فعلا
بس بهيك منكون رجعنا لمضوع الانتر نت والهاتف النقال وإستخدامه للسيدات
أو لحواء بشكل عام
لما قلنا إنو مو محبب هالشي ولازم يكون في نوع من الرقابه من الرجل
ولازم ما تكون الفرص متاحه لحوا باستخدامها لشبكه الانتر نت ولا زم يون في حدود
مو لدرجة المنع بل في حدود معقوله وأوقات محدده وساعات محدده
البعض من حواء عارض هالشي
عموما من وجهة نظري إنو قصة الخيانه أصبحت منتشرة ولها عامل رئيسي في انتشارها
وهو وجود الانترنت واتاحته للمرأه من قبل زوجها وأستحوائها للهاتف النقال
وعدم مبالاه الرجل لهاتين الأمرين
صحيح موجوده الخيانه من غير انترنت وجوال
بس هالشي ساهم بشكل ملحوظ
يعني مسلا الست لما زوجا بيكون بشغلو وبتزهق
ما قداما الا الكمبيوتر
و....................الخ
عافانا الله وإياكم من تلك الظواهر البشعه
تحياتي أخت سناء شكرا عالموضوع
تقبلي مروري
Aramees
يوجـد دائما من هو أشقى منك .. فابتســـــم
شق طريقك بابتسامتـــــك
خير لك من أن تشقها بدموعـــــك
ARAMEES
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)