قضية ابتزاز الفتيات من قبل الشباب ؟؟؟؟من المسئولفتاة تنفق على عامل بوفيه وأخرى تسدد فاتورة جوال آخر
السقوط في وهم الحب يعرض فتيات لابتزاز يومي من بعض الشباب
إيجاد جهات مختصة تتولى نظر قضايا الابتزاز بسرية تجنب الفتيات نهايات مأساوية
كشف عدد من الفتيات عن تعرض بعضهن وبعض صديقاتهن لمعاناة دائمة تقلق حياتهن ليل نهار، وتكدر صفو عيشهن، بعد أن أصبحن أسيرات لبعض الشباب غير المسؤولين، الذين استغلوا بعض الهفوات التي بدرت منهن، وبدأوا في ابتزازهن بعد تهديدهن بهذه الهفوات، التي تمت في لحظات طيش وجهالة، حتى أصبح البعض منهن يفكرن جديا في الانتحار.
بعض الفتيات تورطن في علاقات مشبوهة مع بعض الشباب الذين كانوا يتفننون في رسم الخطط لاصطيادهن وابتزازهن ماديا، بعد أن أوهموهن بالحب، وفرشوا لهن الطريق بالورود، وبعد أن تورطن أظهر هؤلاء الشباب الوجه الآخر، وبدأوا في الابتزاز والتهديد، لتبدأ المعاناة والقلق الذي يعشنه خوفا من الفضيحة أو التمادي في الابتزاز.
وتعترف إحدى الفتيات أنها مضطرة لسداد فواتير هواتف أحد الشباب الذي تعرفت عليه قبل فترة، ولم يكن بينهما سوى مكالمات هاتفية، استغلها بخبثه، وقام بتسجيل كل مكالماتها معه، وبعد أن فكرت في التوقف عن تلك المكالمات المشبوهة ظهر لها بوجه آخر، وبدأ يهددها بفضحها ونشر مكالماتها عبر البلوتوث، إلا أن تحقق مطالبة، وكانت مطالبه تتلخص في تسديد فواتير هواتفه.
وتضيف أنها رضخت لمطالبه، وخاصة أنه لا سبيل للخلاص من تهديداته، فقد كان جادا في فضحها، وليس هناك جهة تثق فيها لتلجأ لها، لذلك فضلت السكوت والرضوخ للأمر الواقع.
فتاة أخرى صورها شاب في حين غفلة، وبدأ يساومها يوميا، ويطلب منها تقديم تنازلات من أجل عدم نشر صورها، حتى أصبحت حياتها لا تطاق، وهي تفكر الآن في الانتحار على أن تحكي لأهلها
والمعاناة لا تقتصر على الفتيات المتورطات، اللاتي تورطن في علاقات ببعض الشباب، فهناك الكثير من الضحايا من البريئات، اللاتي ليس لديهن أي علاقة، تقول إحدى الفتيات إنه تم تصويرها في إحدى حفلات الزواج دون علمها، وبعد فترة ظهر لها شاب، وأخبرها أن صورتها لديه، ومن ثم بدأ في ابتزازهاـ تقول بحسرة " لا أعرف ماذا افعل؟، فالكل سيظن أني قصدت أن أتعرض للتصوير، خاصة وأن المقطع كما قيل قد صور بشكل محترف، ويوحي بأني على علم بذلك"، وتضيف أنها لن تخبر أحداً فليس هناك من يتفهم مشكلتها.
عدد من الفتيات اللاتي على الرغم من اختلاف مستواهن التعليمي والاجتماعي يعانين من نفس المشكلة، وأصبحن كما تقول إحداهن بين أمرين كلاهما مر، إما السكوت على الابتزاز ومداراة الأمر، أو الفضيحة
وتعترف إحدى الفتيات بأنها كل شهرين أو ثلاثة تقوم بتحويل مبلغ مالي يتجاوز الثلاثة آلاف إلى شخص يعيش في دولة خليجية، وتضيف أنها تجمع مصروفها، وأحيانا تبيع ما لديها من ذهب من أجل إرسال المال إليه، وعن سبب خضوعها لهذا الشكل من الابتزاز قالت إنها تريد أن تثبت له أنها تملك مالا وأنها قادرة على مساعدته والتضحية من أجله.
امرأة أخرى متزوجة تنفق على عامل البوفيه المجاور لمسكنها، فهي متزوجة من رجل لا يقدر معنى المرأة بحسب قولها، بينما العامل الشامي أكثر رومانسية منه، وهي لا تمانع في مساعدته ماليا، خاصة وأنه مغترب ويحتاج لمساعدتها كما تقول.
وعلى الرغم من وجود بعض الجهات المختصة، التي تستطيع الفصل في مثل هذه القضايا إلا أن الفتيات لا يفكرن بالاستعانة بها، لعدم ثقتهن في حفظ أسرارهن ومساعدتهن دون الحاجة لإبلاغ أسرهن، لذلك نجد أنهن يتجهن إلى الاستعانة بالجهود الخيرية التي يقدمها بعض المشايخ أو الداعيات، فيبثثن همومهن من هذا الأمر لهن، وقد تتم مساعدتهن بجهود فردية وفي تكتم شديد، لئلا يفتضح الأمر".
وطالب عدد من الفتيات بإيجاد جهات مختصة تتولى النظر في مثل هذه القضايا بسرية تامة، بحيث تلجأ لها من وقعت في مثل هذه المواقف، دون الحاجة لإشعار الأسرة التي لن تستوعب موقف الفتاة مها كانت مبرراتها، لإنقاذ حياة البعض منهن من الجحيم الذي يعشنه بصفة دائمة.
وقالتلي صديقتي أنها تعرضت لإبتزاز من قبل شاب حقير كان يهددها
بصورها ومكالماتها بعد ما اقنعها بحبو ألها وانو بدو يتزوجها
كانت كل ما تشوف أبوها معصب
أو أخوها عم يتصل فيها كانت تخاف وتموت من رعبتا وتفكر أنو الشب خبرهون بشي أو نفز تهديداتو
ضلت خايفة وصارت تفكر بشغلات جنونية حتى كانت ما تنام كل الليل وهي خايفة ومرعوبي وعم تفكر
والحل بعدين يا جماعة لازم نلاقي حل ..؟ لو قالت لأهلها ممكن يقتلوها ممكن يشنو حرب جماعي عليها ..؟؟ طيب
لإيمتا .. لمين تلجئ .. مين المسؤل .. الحل الحل الحل
أتمنى أن الكل يشارك ويعطي رأيو
لأن عنجد في كتير من البنات بحاجة للتوعية والحلول
تحياتي .. لولو
التعديل الأخير تم بواسطة ريماس ; 02-06-2011 الساعة 09:49 PM سبب آخر: بعتزر لولو شلت الروابط الخارجية وصغرت الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
والله هذه المشكلة اصبحت من اكبر المشاكل العصرية وحلولها كثيرة ولكن احلاها ( مر ) وبرأي واعتقادي ان حل مثل هذه المشاكل يكون بيد الدولة وذلك من خلال وضع خطا ساخنا للفتيات اللاتي يتعرضن لمثل هذا الابتزازات ويكون المشرف على هذا الخط جهاز الامن النسائي وبعض عضوات من الاتحاد النسائي حتى تطمئن الفتاة للجهات الامنية هذه و****تضح امرها .
فمثل هذه الامور يجب التكتم عنها والستر عليها لانها من اساسيات ديننا الحنيف قال صلى الله عليه وسلم ( من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة ) (ومن تتبع عورة اخيه فضحه الله في قعر داره ) او كما قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فهل ياترى تبادر حكومتنا الرشيدية باتخاذ مثل هذا القرار وتكون الحكومة قادرة على حماية هؤلاء الفتيات حتى من مبتزي الامن ايضا
اخواتي الكريمات التوبة النصوح والتضرع الى الله والتوبة من الذنب ضمان لك من الله ان يرفع عنك هذه الغمة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
««صديقة الدرب»»
يعطيكي العافية اختي لولو عالطرح المهم جدا
ومن ناحية من المسئول ؟؟ لها الف جواب
فبعتبر القضيه في حد ذاتها تكمن في التربيه المثلى للاولاد
فمتى ما فتح الاب المجال لصدره ليتسع لابنه ولبنته وايضا الام فتحت صدرها وجعلت من بنتها على انها صحبتها ويغرزو فيهما القيم الاسلاميه المثلى
سيكون لهذا دور كبير جدا في تخطي مثل هذه السلبيات ..
لو تنظرون الى البعض من اولياء الامور
إما يعامل ابنه او ابنته بنوع من الحزم والشده ويحسسه بالفعل بالكره والابتعاد وعمل الشي الغلط
او الام تغفل عن بنتها وتدللها التدليل الزائد الذي يجعلها سهلة الانحراف..
فيجب على البنت ان تكون في قمة الحرص.. حتى لاتكون عرضة للإبتزاز وياجبل مايهزك ريح
ولكن في وقتنا الحاضر التكنولوجيا غلبت الحرص فكثير من الفتيات يضيعون في مغبة الظلام
بسبب ايادي خفية قد تطيح بسمعة البنت وهي في قمة إحترامها
لأن الحقد هدف لكثير من الفتيات واصبح مضمون ذلك الحقد هو تشويه اعراض الشريفات
وذلك عن طريق مكا لمات مع شباب بأسماء بنات عوائل محترمات وكل ذلك بسبب الحقد اوالإنتقام اومرض نفسي يجول في خاطراولئك الناقصات في تشويه سمعة غيرهن مثلما تشوهت سمعتهن وهكذا.....الخ المطاف...وربنا يحمينا ويسترنا
شكرا لكي لولو واتمنى من الجميع المشاركة
لما له ممن اهمية كبرى
تحيتي
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)