إلى متى ستكون علاقاتنا مبينة على الغدر والخبث؟
أمريكيان في الطائرة أحدهما بجانب النافذة والآخر في الوسط .
ركب العربي الطائرة وجلس على الكرسي الثالث وخلع حذاءه .
أراد الأمريكيان العبث مع العربي ....
فقال الذي بجانب النافذة : سأقوم لآتي لي بكوب عصير.
فقال العربي أنا سآتيك به.. فما أن ذهب العربي ليأتي بالعصير حتى قام الأمريكي بالبصق في حذاء العربي .
وما أن جاء العربي حتى قال الأمريكي الآخر : سأقوم لآتي لي بكوب عصير أنا كذلك.
فقال العربي: أنا سآتيك به .. وفعل الأمريكي الثاني فعلة صاحبه وبصق في الحذاء الآخر للعربي .
وعندما أراد العربي أن يلبس حذاءه عرف الأمر...
فأخذ يخاطب الأمريكيين : إلى متى ستكون علاقاتنا مبينة على الغدر والخبث؟ ..
إلى متى سنعيش في خبث وغش؟ .. إلى متى ستدوم هذه الحرب بيننا؟ ..
إلى متى ستبصقون في أحذيتنا.. ونتبول في عصائركم؟!؟
أأأأأأأأأأأأأه
ليه هيك ؟؟؟ اللهم اصلح الاحوال مشكور أخي ابراهيم
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
إلى متى ستبصقون في أحذيتنا.. ونتبول في عصائركم؟!
شكرا ابو برهو الغالي
متـــــــــى
الزفاف ياعروس الربيع
««صديقة الدرب»»
عم ئول لحالي مستحيل العربي يجيب العصير هيك من دون مقابل بداية انئهرت منو ولاطلع بالاخير جبلن عصير هالامريكان ماحسو بطعم العصير قصدي البول
عنجد شي بيضحك واتصرف صح
فلذلك اقول لك اخي ابراهيم
الحرب لا تنتهي ... وصراع دائم ... والخبث والغدر موجوان منذ الازل .
تحيتي لك
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)