أقتبس عبارتك ( بسببها تنشأ في المجتمع انحرافات سلوكية وخلقية مضطردة كالتي بدأنا نعاني منها من سرقات ومخدرات والسعي لتحقيق الكسب الغير مشروع. ) .. هذا بحد ذاته هدف لكثير من القوى الغربية وعلى رأسهم أميريكا وإسرائيل ... وقد درسنا في الإبتدائية والإعدادية في مناهجنا الدراسية أن من أهم أهداف الإستعمار تكريس المرض والجهل والتجزئة والتخلف ... وكما قلت ياريماس فإن طبقة التجار هي التربة الخصبة لتمرير كافة مخططات الدول التي تريدنا على هذه الشاكلة ...
الحل لايكون إلا بالوعي ثم الوعي ثم الوعي .. والحل يبدأ من الحكومات بالتعاون الإيجابي مع الوعي المطلوب وإصدار القرارات والنهج وتشديد العقوبات على الذين يساعدون على البطالة وخاصة التجار .. وينتهي هذا الحل بالأفراد .. ثم إني أتخيل عائلة دمشقية .. وكثيرة هذه العائلات .. الأب يعمل وينفق على أسرته .. الأم .. زوجة وربة منزل وأم مربية وصاحبة الفضل في تربية أولادها على القيم التي توجه الأجيال للإستقامة بدل الفلتان والأخلاق بدل الفوضى والفضيلة بدل الرذيلة .. والله هذا أكثر مايخيف الغرب وإسرائيل ... فافهموا .. وكلكم أفهم مني
كل الشكر لطرحك هذا الموضوع القيم والذي يحتاج الى الكثير من المنطق والكثير من العقلانية لا ان نخربش بكلمات لامعنى لها مثل البعض الذي يدخل زيد بعمر والموضوع هو البطالة وكيفية معالجتها وماهي السبل الكفيلة بذلك نامل ان نعالج بموضوعية فالبطالة منتشرة في كل ارجاء العالم وحتى المتحضرة منها واقصد التي تمتلك ثروات هائلة تجدها تعاني من البطالة وتلك مشكلة اممية والدولة هي مجموعة من الافراد تبوا السلطة لكنهم بالنهاية يحتاجون الى تضافر جهود الافراد جميعا من تجار واثرياء ومغتربين والاهم قيامنا بعمل يتناسب وشهاداتنا او يتناسب وطاقاتنا ومن ثم الادنى فالادنى والتكاتف والمساهمة الجماعية ستوفر فرص العمل ولاعطي من يقول .....؟ كلاما عشوائيا انت تعمل في ادنى الاعمال في الغربة ولكنك تستحي ان تعمل نفس العمل في بلادك فلماذا؟؟؟؟ وتلك ايضا من اسباب تعزيز البطالة المقنعة او المستترة ولدي مئات الامثلة ان احببتم والسلام
إلى الأخت ريماس
قرأت الموضوع والتعليقات الموضوعية عليه أيضاً
وأحببت أن أضيف، نعم تعاني المجتمعات من البطالة، لكن على مستوى الأفراد فإنني أعتقد أن الشخص الذي يعاني من البطالة هو شخص كسول، ينتظر أن تأتيه فرصة العمل دون أن يسعى إليها هو، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى فإنه لا يعمل أي عمل يستطيع من خلاله الحصول على دخل يكفيه ريثما يجد العمل الذي يناسبه
شكراً لك على هذا الموضوع
أرجو أن تقبلي تحيتي وسلامي
السلام عليكم
وشكرا لطرح هذا الموضوع :
برأيي الحل المرتبط طبعا بالأسباب يجب أن تشترك فيه كل الجهات,أقصد الحكومة والمستثمرين والشباب..
الشباب سواء كان متعلم أو صاحب حرفة او أي شيء عليه أن يقبل بأي فرصة عمل تسنح له وينتقل للاحسن عندما تسنح له الفرصة .فكثير من الشباب لايعمل منتظرا الفرصة الذهبية التي تليق به..
وثانيا المستثمرين الذين يبحثون عن الربح فقط دون ان يفكروا بمشاريع مفيدة للوطن والشعب..
ونرجو من الحكومات الاكثار من المشاريع التنموية ودعم الخريجين الاخذين بالازدياد كل عام ..ومساعدة من يريد البدء بمشروعات صغيرة..وعلى الباحثين الاجتماعيين القيام بدورهم لنشر الوعي بالأسباب والحلول لدعم مجتمعاتنا وتطورها.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)