موضوع في صميم حياتنا اليومية ولا تكاد تخلو اسرة من فرد بطال رغم الشهدات المتحصل عليها وربما اغلابنا يعرف السبب الاصلى لهذه المشكلة
ولحل اي مشكلة يجب اولا معرفة والوقوف على اسباب هذه المشكلة واهمها هي
1_المحسوبية فغالبا ما نجد نفس العائلة في الوظيفة العمومية حتى لو لم تكن اهلا لهذا الفرد
2_البيروقرطية المفروضة من طرف الدول العربية التي تكون حائل في الاسثتمار
3_غالب ما نجد الشباب او الصبايا لا يريدون العمل الا في مجال تخصصها او دراستها
***_ولمعالجة هذه المشكلة
لا نقول باننا سنغير كل من يقوم بالمحسوبية او من يضع العراقيل امام المسثتمرين
ولكن نستطيع ان نغير انفسنا ودالك بالتحدي وقبول اي وظيفة مدامت بالحلال
فمثلا الشاب يستطيع ان يعمل بحرفة يجيدها بدلا عن شهداته وكدالك نفس اشيء بالنسبة لصبايا
***ولايسعني الا ان اشكر الاخت ريماس على اختيارها لهدا الموضوع***
السبب الاول والاخير بنظري في اي دولة تعيش في هذا الوقت بالذات هي مسؤلية النظام السياسي والقضائي كل ماذاد الفقر المربوط بالعطالة عند عامة الناس ذاد غنى البعض المعدودين في بلدنا كيف لايوجد بطالة وفقر مدقع مع الرشاوي العلنية ;احتكار التجارة احتكار الصناعة الخ...كثيرة هي الاحتكارات اذا السلطة القضائية بتمارس عملها بحيادية وعدل
السياسي سعره سعر المواطن اذا فرص العمل متساوية لكن اليوم نسبح في دوامة قوية وليس لنا حول ولا قوة
ذكرتوني بقصة عالم زري سوري قسم الفيزياء مرموق وضعه في المانيا،
حب اخونا يخدم بلده احسن ما يقدم اختراعاته وعلمه للغرب
راسل حكومتنا ووضع كل امكاناته فرحبوا به اجمل ترحيب وبعد انتظار 6 اشهر في البلد مع قلة الخرجية انكشف حاله ولكن جاء الفرج / عينوه مدير شركة سكر ادلب في جسر الشغور ،
باختصار كل المصائب من النظام العدلي القضائي والسياسي
الذي يجعل قلة تتحكم بمصير ملايين العباد بجشعها وطمعها لنا عبرة في عصر الخليفة الراشدي الخامس عمربن عبد العزيز رضي الله عنه
لي ابن عم يشارك في ذيادة البطالة :
مثلا هو حداد من الطراز الاول ومصلحة الحدادة عنده على مستوى ادلب ولديه 2 زكور 3 اناث ، انشأ معمل لانتاج الحبيبات البلاستيكية وبعد سنة انشلأ معمل لانتاج القصاطل والتيب البلاستيكي ب 4 خطوط انتاج ثم انشلأ مركز تجميع للمخلفات البلاستيكية المستعملة واعادة درشها وتصنيعها ثانية وافتتح معرض كبير لبيع كل متطلبات الفلاحين المزارعين بالتنقيط والجري وجميع الخردوات من نجارين وحدادين ويعتبر من تجار الحبيبات البلاستيكية الاوائل جملة ومفرق و هو مزارع اولا وعنده 150 دلم ارض زراعية جيدة
العمل عنده 12 ساعة بدون توقف اذ الاجراس تقرع في غرفة نومه اذا توقفت احدى المكنات ومن كثرة جشعه لايعطي العامل اجره بحق اي يستغلهم بابشع صور الاستغلال ولايمكن ان تاخذ ليرة سورية على الحساب رغم انك تعمل عنده من 10 سنوات هذا وامثاله من المتحكمين باقوات الناس والطبقة الحاكمة هم سب كل علات البلد من فقر وجهل وبطالة
مساء الخير للاخت ريماس والاخوة جميعا
الحقيقة موضوعك غاليتي محط نقاش وجدل كبير
قرأت النقاشات بعضها منطقي والاخر لا
من وجهة نظري البطالة هي نتاج عدم تكافؤ بين فرص العمل المتاحة والنسبة المئوية للقوة العاملة الفعالة بمجتمعاتنا سواء كانت من الخريجين الاكاديميين او اصحاب الحرف ورغم أنني ارى أن البطالة هي متفشية أكتر بين الخريجيين الاكاديمين
مع أنو الشباب حكوا على كتير قصص بس أنا بدي أحكي عن مشكلة الخريج الجديد لما بيتخرج وبيطلع يدور على شغل وخاصة البنت لانو الشب ممكن يلاقي شغل وين ماكان ولو مو باختصاصه اما البنت فصعب عليها هالشي
وين ماقدمت بيقولولك بدنا خبرة نحنا طالبين خبرة قبل الشهادة طيب انا معك بدنا خبرة بس هالشخص يلي تخرج جديد كيف بدو يمتلك خبرة اذا مااشتغل وكيف بدو يطور نفسه اذا ما اشتغل بالبداية بالنهاية مو كل الناس ظروفها ممتازة وقادرة تكسب أولادها الخبرة بدون مايشتغلوا عن طريق الكورسات وما إلى هنالك
يعني لما بتروح تقدم على شركة ويرفضوك لانك خريج جديد وماعندك خبرة وترجع بعد شهر وتلاقي لسا عندهم المنصب شاغر بتحس أديه عم يضيع وقت للاستثماار بشركاتهم
بالنهاية نحنا لازم يصير تكافؤ بين أعداد الخريجيين وفرص العمل المطروحة لحتى نحل مشكلة البطالة
بتمنى تكون وجهة نظري وصلت
وشكرا كتير على هالموضوع
السلام عليكم كمايقول الاخي فادي سبب البطالة هو ليس سبب ا لالات ولا ممكن ان يكون
كذالك سبب المرءة العاملة لان كذالك في بلاد الغرب تكون المرءة العاملة تكون اكبر نسبة من بلادنا
في نظري يعود السبب الى عدم توافق مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)