لايهم سوريا الأسد في المرحلة الراهنة الا شفاء المعارضة وأسيادهم من الجنون . ان اللذين يراهنون على تغير النظام في سوريا قد أصابتهم حالة من الهيستيريا السياسية ونوع من الجنون الذي يصيب صاحبه على مراحل تبدأ من مرحلة الوعي حتى تصل الى اللاوعي ثم ينتشر بين خلايا عقله ليصبح الوعي عنده هي حالة من الجنون المعارض لكل شيء وهذا شيء طبيعي عند أولئك اللذين فجآة عينوا أنفسهم قادة لسوريا وبآن واحد ثوار ومن ثم محررين وايضا رسلا الى الجنة وأمور أخرى و اصبح الجنون في حياتهم وندواتهم ولقاءاتهم وحتى في أحلامهم
هههههههههههههههههههههه لك مارح تفهم مااااارح تفهم حاج تعذبو حالكون حبايب ألبي
حسبنا الله ونعم الوكيل
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
صحيح بشار الصرصور وينو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقول ماتو قادة جيشو وماطلع يلقي خطاب للشعب يطمنهن فيه انو الوضع بخير وكل شي بخير وسورية بخير ههههههههههههه؟؟؟
شو هالقائد الجبان يلي عندكن ؟؟؟
حاسس حالي بقناة الدنيا ههههههه
كلياتنا منعرف ليس ماحدا حارب اسرائيل
لانو القادة العرب يلي عالحدود ومن ضمنهن بشار النعجة عم يحمي اسرائيل ويحمي حدودها طيلة 40 سنة واي شخص بقرب عالحدود كان يسجن او يقتل واربعين عام ما اطلق رصاصة من حدود الجولان والطيارات دخلت وطلعت ولا قرب عليها
طيب انا رح اسأل عقلك المعفن سؤال (هاد اذا في عندك عقل طبعا ..غير نسخ كلام قنوات النظام ))
في اسير بالسجون الاسرائيلية حرر من فترة اسمو ((وئام عكاشة )) ليش عم يأيد الثورة السورية .؟؟؟؟؟ مع انو من الد اعداءاسرائيل
وسؤال آخر ((شيخ الأقصى : رائد صلاح ..يلي قضى حياتو كلها بالحرب ضد اسرائيل ليش يؤيد الثورة السورية ضد بشار ؟؟؟؟؟
يعني لو اصحاب الثورة هنن احباء اسرائيل وبشار عدو اسرائيل ماكانو ناس متل الشيخ رائد صلاح يلي هو الد اعداء اسرائيل وقفو لجانب الثورة
ياريت تجاوبي لنشوف اذا فيكي مخ وفهمانة بالسياسة
ولا متل صحابك تاعون قناة الدنيا يلي اجا المراسل تبعهم اخد معو علم اسرائيل على باب عمرو بحمص ببداية المظاهرات
مشان يتهم الثوار انهم عملاء اسرائيل ومسكوه ثوار باب عمرو وحبسوه بمكتب صغير والفديو موجود عاليوتيوب بحثي عنو
مع اني ما بظن رح تعرفي تجاوبي رح تتهربي
تيجي لعنا من جديد تطرحي شعارات المقاومة والممانعة متل النعجة بشارك ...ابن بائع الجولان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 14 (0 من الأعضاء و 14 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)